هل تحوي مصر محطة قديمة لكائنات فضائية؟
تحير مستخدمو الإنترنت حول أصل التشكيل الصحراوي الذي عثر عليه في منطقة الجونة بمصر.
استغرقت عملية تنفيذ المشروع تسعة أشهر، شهدت منطقة الجونة بعد إتمامه بخمس سنوات فيضانات قوية، أدت إلى إتلاف الطريق المؤدي إلى العمل الفني، لتقول ستراتاو إن "الناس قد يشكلون في بعض الأحيان خطراً أكبر من الطبيعة"، بعد أن وافقت الأجهزة المحلية على ترميم الطريق المتهالك لعدة أمتار فقط.
صورة تظهر عملية التخطيط الميداني لبدء المشروع عام 1997، على يد الفريق الفني، الذي يطلق على نفسه اسم " D.A.ST. Arteam".
تأثير الزمن هذا هو الذي أثار الجدل بين مستخدمي الإنترنت حول طبيعة هذا التشكيل، وبعد 17 عاماً من إنشائه.
وتقول ستراتاو إن "العمل الفني تحول إلى وسيلة لقياس تأثير الوقت"، مشيرة إلى أنها تعجب بالعمل الفني أكثر بمرور الزمن.
وهذه الصورة تظهر الجفاف الذي يعم ملامح المشروع.
ولكن، وبعد مضي وقت على إنشاء المشروع تحولت البحيرة المركزية للعمل الفني إلى أرض جافة، كما أن المعالم البارزة انخفضت.
ويقع المشروع الفني باسم "Desert Breath"، أي نفس الصحراء، على سواحل البحر الأحمر، ويحتل مساحة تبلغ ما يقارب 93 ألف متر مربع.
لكن الذي لم يكن معروفاً أن هذا التشكيل هو عمل فني، عملت داناي ستراتاو على صنعه، بالتعاون مع المصممة الصناعية إلكساندرا ستراتاو، عام 1997.
أثير الجدل حول هذا التشكيل الغريب، عندما عثر عليه من خلال تقنية "Google Earth"، التي توضح التضاريس الأرضية من خلال صور بالأقمار الصناعية، وذهب البعض بالقول إنه قد يكون من صنع كائنات فضائية.
تحير مستخدمو الإنترنت حول أصل التشكيل الصحراوي الذي عثر عليه في منطقة الجونة بمصر.
استغرقت عملية تنفيذ المشروع تسعة أشهر، شهدت منطقة الجونة بعد إتمامه بخمس سنوات فيضانات قوية، أدت إلى إتلاف الطريق المؤدي إلى العمل الفني، لتقول ستراتاو إن "الناس قد يشكلون في بعض الأحيان خطراً أكبر من الطبيعة"، بعد أن وافقت الأجهزة المحلية على ترميم الطريق المتهالك لعدة أمتار فقط.
صورة تظهر عملية التخطيط الميداني لبدء المشروع عام 1997، على يد الفريق الفني، الذي يطلق على نفسه اسم " D.A.ST. Arteam".
تأثير الزمن هذا هو الذي أثار الجدل بين مستخدمي الإنترنت حول طبيعة هذا التشكيل، وبعد 17 عاماً من إنشائه.
وتقول ستراتاو إن "العمل الفني تحول إلى وسيلة لقياس تأثير الوقت"، مشيرة إلى أنها تعجب بالعمل الفني أكثر بمرور الزمن.
وهذه الصورة تظهر الجفاف الذي يعم ملامح المشروع.
ولكن، وبعد مضي وقت على إنشاء المشروع تحولت البحيرة المركزية للعمل الفني إلى أرض جافة، كما أن المعالم البارزة انخفضت.
ويقع المشروع الفني باسم "Desert Breath"، أي نفس الصحراء، على سواحل البحر الأحمر، ويحتل مساحة تبلغ ما يقارب 93 ألف متر مربع.
لكن الذي لم يكن معروفاً أن هذا التشكيل هو عمل فني، عملت داناي ستراتاو على صنعه، بالتعاون مع المصممة الصناعية إلكساندرا ستراتاو، عام 1997.
أثير الجدل حول هذا التشكيل الغريب، عندما عثر عليه من خلال تقنية "Google Earth"، التي توضح التضاريس الأرضية من خلال صور بالأقمار الصناعية، وذهب البعض بالقول إنه قد يكون من صنع كائنات فضائية.
تحير مستخدمو الإنترنت حول أصل التشكيل الصحراوي الذي عثر عليه في منطقة الجونة بمصر.