ما هو أحد الشعانين؟ وكيف احتفلت المدينة المقدسة به؟
خرج المسيحيون حول العالم، الأحد، للاحتفال باليوم السابع للصيام والذي يسبق عيد الفصح، المسمى بـ "أحد الشعانين"، الصورة أعلاه تظهر رجلاً يصلي في كنيسة القيامة على الصخرة التي يعتقد بأن جسد المسيح وضع عليها بعد صلبه.
راهبة أمام كنيسة القيامة تحمل سعفاً وورداً، ويأتي بعد أسبوع يسمى بـ "أسبوع الآلام" يحتفل فيه المسيحيون بدخول المسيح القدس وإنشاء سر التناول وصلب المسيح وموته ثم القيامة من الأموات في يوم أحد القيامة ويكون هذا الأسبوع بعد الصوم الكبير الذي يستمر لـ 55 يوم.
راهبات أرثوذكس يتوجهن لأداء الصلوات في كنيسة القيامة، أحد الشعانين من الأيام المهمة للمسيحيين حول العالم.
من طقوس هذا اليوم في الكنيسة الأرثوذكسية قراءة فصول من الأناجيل الأربعة في زوايا الكنيسة وأرجائها رمزا للتبشير بالإنجيل في جميع أرجاء العالم، وهنا الأسقف الأرمني سيفان يظهر في كنيسة القيامة لأداء الصلوات.
كنيسة القيامة خلال أداء الصلوات ضمن مراسم الإحتفال بأحد الشعانين
السعف والأغصان ترمز للنصر، أي أنهم استقبلوا المسيح كمنتصر، قبل أسبوع من صلبه، وهنا يظهر مطران طائفة الأرثوذكس اليونانية ثيوفيلوس الثالث حاملاً سعفة نخيل وصليباً خلال الطواف في كنيسة القيامة.
ويحمل المسيحيون في هذا اليوم سعف النخل احتفالاً باليوم الذي وصل فيه المسيح مدينة القدس واستقبله أهالي المدينة بسعف النخل وأغصان الزيتون، وهنا الطائفة اللاتينية تحتفل بالعيد في كنيسة القيامة بمدينة القدس القديمة.
خرج المسيحيون حول العالم، الأحد، للاحتفال باليوم السابع للصيام والذي يسبق عيد الفصح، المسمى بـ "أحد الشعانين"، الصورة أعلاه تظهر رجلاً يصلي في كنيسة القيامة على الصخرة التي يعتقد بأن جسد المسيح وضع عليها بعد صلبه.
راهبة أمام كنيسة القيامة تحمل سعفاً وورداً، ويأتي بعد أسبوع يسمى بـ "أسبوع الآلام" يحتفل فيه المسيحيون بدخول المسيح القدس وإنشاء سر التناول وصلب المسيح وموته ثم القيامة من الأموات في يوم أحد القيامة ويكون هذا الأسبوع بعد الصوم الكبير الذي يستمر لـ 55 يوم.
راهبات أرثوذكس يتوجهن لأداء الصلوات في كنيسة القيامة، أحد الشعانين من الأيام المهمة للمسيحيين حول العالم.
من طقوس هذا اليوم في الكنيسة الأرثوذكسية قراءة فصول من الأناجيل الأربعة في زوايا الكنيسة وأرجائها رمزا للتبشير بالإنجيل في جميع أرجاء العالم، وهنا الأسقف الأرمني سيفان يظهر في كنيسة القيامة لأداء الصلوات.
كنيسة القيامة خلال أداء الصلوات ضمن مراسم الإحتفال بأحد الشعانين
السعف والأغصان ترمز للنصر، أي أنهم استقبلوا المسيح كمنتصر، قبل أسبوع من صلبه، وهنا يظهر مطران طائفة الأرثوذكس اليونانية ثيوفيلوس الثالث حاملاً سعفة نخيل وصليباً خلال الطواف في كنيسة القيامة.
ويحمل المسيحيون في هذا اليوم سعف النخل احتفالاً باليوم الذي وصل فيه المسيح مدينة القدس واستقبله أهالي المدينة بسعف النخل وأغصان الزيتون، وهنا الطائفة اللاتينية تحتفل بالعيد في كنيسة القيامة بمدينة القدس القديمة.
خرج المسيحيون حول العالم، الأحد، للاحتفال باليوم السابع للصيام والذي يسبق عيد الفصح، المسمى بـ "أحد الشعانين"، الصورة أعلاه تظهر رجلاً يصلي في كنيسة القيامة على الصخرة التي يعتقد بأن جسد المسيح وضع عليها بعد صلبه.