لمسة ساحرة أنثوية مستوحاة من صخور ومياه جارية في لبنان
لم تعرف مصممة الأزياء الإمارتية زرينة يوسف، أنها ستعمد بعد زيارتها إلى مغارة جعيتا اللبنانية، وهي المعلم السياحي الذي كان مرشحا لدخول مجموعة عجائب الدنيا السبع، إلى إطلاق مجموعة أزياء مستوحاة فقط من المغارة.
ما عن سبب زيارتها إلى بيروت في ذلك الوقت بالذات المتردي أمنياً، فأردفت قائلة: "دخلت واحدة من أحلى المناطق التي رأيتها في حياتي وأردت تجسيدها في أزيائي."
واعتبرت يوسف أن أكثر ما أبهرها في المغارة هي الخطوط العجيبة، والمربعة، والمستطيلة والتي ترجمتها بمنسوجات تتدلى على جسم المرأة لتكسبه رونقا وجمالا.
ولا تحبذ زرينة حصر نفسها بألوان معينة، لذا، تتضمن مجموعتها سلسة واسعة من تشكيلات الألوان الجريئة.
وأشارت يوسف إلى أنها لم تواجه أي صعوبة، في العمل على مجموعتها. وأكدت: "عندما رأيت جعيتا بات العمل أسهل بالنسبة إلي."
تضمنت مجموعة يوسف 50 فستانا، وتأثرت بالأشكال المجردة والخطوط التي تتحول إلى أعمال فنية لدى جمعها ووضعها على التصاميم.
وقالت يوسف لشبكة CNN بالعربية على هامش مشاركتها في معرض "فاشن فوروورد" في دبي بدورته لربيع وصيف العام 2014: "أثار دهشتي كيف أن الطبيعة يمكن أن تولد واحدة من أهم السمات الخلاقة."
لم تعرف مصممة الأزياء الإمارتية زرينة يوسف، أنها ستعمد بعد زيارتها إلى مغارة جعيتا اللبنانية، وهي المعلم السياحي الذي كان مرشحا لدخول مجموعة عجائب الدنيا السبع، إلى إطلاق مجموعة أزياء مستوحاة فقط من المغارة.
ما عن سبب زيارتها إلى بيروت في ذلك الوقت بالذات المتردي أمنياً، فأردفت قائلة: "دخلت واحدة من أحلى المناطق التي رأيتها في حياتي وأردت تجسيدها في أزيائي."
واعتبرت يوسف أن أكثر ما أبهرها في المغارة هي الخطوط العجيبة، والمربعة، والمستطيلة والتي ترجمتها بمنسوجات تتدلى على جسم المرأة لتكسبه رونقا وجمالا.
ولا تحبذ زرينة حصر نفسها بألوان معينة، لذا، تتضمن مجموعتها سلسة واسعة من تشكيلات الألوان الجريئة.
وأشارت يوسف إلى أنها لم تواجه أي صعوبة، في العمل على مجموعتها. وأكدت: "عندما رأيت جعيتا بات العمل أسهل بالنسبة إلي."
تضمنت مجموعة يوسف 50 فستانا، وتأثرت بالأشكال المجردة والخطوط التي تتحول إلى أعمال فنية لدى جمعها ووضعها على التصاميم.
وقالت يوسف لشبكة CNN بالعربية على هامش مشاركتها في معرض "فاشن فوروورد" في دبي بدورته لربيع وصيف العام 2014: "أثار دهشتي كيف أن الطبيعة يمكن أن تولد واحدة من أهم السمات الخلاقة."
لم تعرف مصممة الأزياء الإمارتية زرينة يوسف، أنها ستعمد بعد زيارتها إلى مغارة جعيتا اللبنانية، وهي المعلم السياحي الذي كان مرشحا لدخول مجموعة عجائب الدنيا السبع، إلى إطلاق مجموعة أزياء مستوحاة فقط من المغارة.