مراحيض وأحواض استحمام ..تتحول لتحف فنية بديعة
إنها فكرة بسيطة بدأت منذ خمس سنوات لتخطو خطواتها الأولى قبل شهر ونصف، لينشأ مشروع باسم "خردة" في الأردن.
والعلب الحديدية تحولت إلى مصابيح مضيئة.
حوض استحمام تحول إلى أريكة.
علب العصير الكرتونية تحولت إلى مصباح جميل.
وهنا تم تحويل أوراق الجرائد إلى حطب يستعمل في إشعال النار.
أفكار مبدعة تظهر بتحويل مرحاض إلى حوض للنباتات.
أظهرت صفحة فيسبوك المجموعة صوراً لساحات خردة تجولوا بها لابتكار شيء جديد.
وذكرت فاعوري أنها تعمل على دفع أجور للنساء مقابل عملهن، وأن العمل بحد ذاته يعمل على دعم الجوانب "البيئية" بإعادة التدوير، والفنية بابتكار منتجات جديدة، والمجتمعية بتدريب النساء على حرف يدوية.
صاحبة مشروع "خردة" هنا فاعوري، أشارت إلى أنها تعمل على تدريب النساء في عدد من مدن الأردن ليقمن بالمشاركة في المشروع، وهنا تظهر مشاركة تعلمت كي الأكياس البلاستيكية الملونة لصنع حقائب.
تقوم هذه الفكرة على أخذ المواد التي يمكن اعتبارها خردة، وتحويلها إلى ابتكارات بديعة، الصورة تظهر دورة تدريب لصنع الصابون في المنازل.
إنها فكرة بسيطة بدأت منذ خمس سنوات لتخطو خطواتها الأولى قبل شهر ونصف، لينشأ مشروع باسم "خردة" في الأردن.
والعلب الحديدية تحولت إلى مصابيح مضيئة.
حوض استحمام تحول إلى أريكة.
علب العصير الكرتونية تحولت إلى مصباح جميل.
وهنا تم تحويل أوراق الجرائد إلى حطب يستعمل في إشعال النار.
أفكار مبدعة تظهر بتحويل مرحاض إلى حوض للنباتات.
أظهرت صفحة فيسبوك المجموعة صوراً لساحات خردة تجولوا بها لابتكار شيء جديد.
وذكرت فاعوري أنها تعمل على دفع أجور للنساء مقابل عملهن، وأن العمل بحد ذاته يعمل على دعم الجوانب "البيئية" بإعادة التدوير، والفنية بابتكار منتجات جديدة، والمجتمعية بتدريب النساء على حرف يدوية.
صاحبة مشروع "خردة" هنا فاعوري، أشارت إلى أنها تعمل على تدريب النساء في عدد من مدن الأردن ليقمن بالمشاركة في المشروع، وهنا تظهر مشاركة تعلمت كي الأكياس البلاستيكية الملونة لصنع حقائب.
تقوم هذه الفكرة على أخذ المواد التي يمكن اعتبارها خردة، وتحويلها إلى ابتكارات بديعة، الصورة تظهر دورة تدريب لصنع الصابون في المنازل.
إنها فكرة بسيطة بدأت منذ خمس سنوات لتخطو خطواتها الأولى قبل شهر ونصف، لينشأ مشروع باسم "خردة" في الأردن.