فن مغازلة الرعب.. لمن لا يقلقهم رهاب الاحتجاز
قد يكون من الغريب أن يذهب أحدهم إلى هنغاريا ليتم احتجازه في قبو تحت الأرض، لكن هذا ما يحدث في العاصمة بودابست فيما يسمى بـ "ألعاب الهروب".
معظم هذه الألعاب تبلغ تكلفتها 40 دولاراً لمجموعة تتراوح بين شخصين وستة أشخاص.
مؤسسو هذه المراكز في بودابست بدأوا في افتتاح فروع في بلدان أوروبية أخرى.
الألعاب لا علاقة لها بدرجة التعليم، إذ تتطلب دهاءً وفطرة وسرعة، وهنا يحاول اللاعبون فك لغز متعلق بأزيائهم الموحدة.
كما يعتبر مركز "Trap" للألعاب أحد أشهر المركز التي احتلت المرتبة الأولى في قائمة تطبيق "Tripadvisor"، إذ يستقبل 20 مجموعة كل شهر.
ويجب على اللاعبين أن يتمكنوا من حل الألغاز من خلال أطراف خيط موزعة في أنحاء الغرف، وهنا تظهر بطارية سيارة.
ويقول سيد الألعاب، أتيلا جيروكوفيك، مؤسس مركز "Parapark"، إنه الأول في اختراع هذا الأسلوب من الألعاب الذي بدأ فيه عام 2011.
هذه الألعاب ليست معروفة فحسب بل أصبحت من أفضل الوجهات للسفر على تطبيق "Tripadvisor"، تختلف الأماكن بطبيعتها وفقاً للقرون الوسطى أو لزمن الفراعنة أو حتى ألغازاً لشيرلوك هولمز لمحبي القصص البوليسية.
قد يكون من الغريب أن يذهب أحدهم إلى هنغاريا ليتم احتجازه في قبو تحت الأرض، لكن هذا ما يحدث في العاصمة بودابست فيما يسمى بـ "ألعاب الهروب".
معظم هذه الألعاب تبلغ تكلفتها 40 دولاراً لمجموعة تتراوح بين شخصين وستة أشخاص.
مؤسسو هذه المراكز في بودابست بدأوا في افتتاح فروع في بلدان أوروبية أخرى.
الألعاب لا علاقة لها بدرجة التعليم، إذ تتطلب دهاءً وفطرة وسرعة، وهنا يحاول اللاعبون فك لغز متعلق بأزيائهم الموحدة.
كما يعتبر مركز "Trap" للألعاب أحد أشهر المركز التي احتلت المرتبة الأولى في قائمة تطبيق "Tripadvisor"، إذ يستقبل 20 مجموعة كل شهر.
ويجب على اللاعبين أن يتمكنوا من حل الألغاز من خلال أطراف خيط موزعة في أنحاء الغرف، وهنا تظهر بطارية سيارة.
ويقول سيد الألعاب، أتيلا جيروكوفيك، مؤسس مركز "Parapark"، إنه الأول في اختراع هذا الأسلوب من الألعاب الذي بدأ فيه عام 2011.
هذه الألعاب ليست معروفة فحسب بل أصبحت من أفضل الوجهات للسفر على تطبيق "Tripadvisor"، تختلف الأماكن بطبيعتها وفقاً للقرون الوسطى أو لزمن الفراعنة أو حتى ألغازاً لشيرلوك هولمز لمحبي القصص البوليسية.
قد يكون من الغريب أن يذهب أحدهم إلى هنغاريا ليتم احتجازه في قبو تحت الأرض، لكن هذا ما يحدث في العاصمة بودابست فيما يسمى بـ "ألعاب الهروب".