لماذا نقلت 58 شجرة زيتون أوروبية عمرها أكثر من ألف عام إلى دبي؟
نقلت 58 شجرة زيتون من أوروبا بحراً إلى دبي، لتصبح جزءاً من مشروع "Heart of Europe" أي "قلب أوروبا"، الذي يمثل جزراً بشرية الصنع، بالقرب من سواحل الإمارة.
المشروع سيتكون من ست جزر بشرية الصنع، يتم فيها التحكم بمناخ الطرق والشوارع وستتوفر فيها فلل عائمة على سطح المياه.
وستعمل الشركة على صنع التجربة الأوروبية في دبي، إذ تخطط لخلق أول تجربة للثلوج والأمطار في شوارع الجزر، لتكون الأولى بإنشاء شيء مماثل.
بدأت الشركة عملها عام 2014 في مشروع "قلب أوروبا"، وستعمل على إنهائه بحلول عام 2016.
ولم تعلن الشركة عن تكلفة نقلها للأشجار من أوروبا إلى دبي.
يمكن لهذه الأشجار النمو في المناخ الحار لقرون، إذا ما تلقت العناية المناسبة، وفقاً لما أشار إليه كلايندينست.
وحول اختلاف الطقس للأشجار المعمرة، ذكر القائمون أنه تم جلب "أفضل الأخصائيين في العلوم المختصة بالأشجار، ليراقبوا نموها".
وأشار كلايندينست إلى أن "إحضار الأشجار يشكل دلالة على المشوار الذي يمكن أن تقطعه الشركة لتوفير تجربة أصيلة ومميزة وممتعة على جزرها."
وأشار المدير التنفيذي للشركة المسؤولة عن المشروع، جوزيف كلايندينست، إلى أن شجرة الزيتون تشكل "رمزاً خالداً للتراث والزراعة في أوروبا"، وأن نقل الشركة لهذه الأشجار ينبع من نقل أوروبا إلى "قلب أوروبا."
أما ما يميز أشجار الزيتون هذه فهو عمرها الذي يتراوح بين 1300 و1400 عام، إذ نمت هذه الأشجار على السواحل الأوروبية للبحر الأبيض المتوسط.
نقلت 58 شجرة زيتون من أوروبا بحراً إلى دبي، لتصبح جزءاً من مشروع "Heart of Europe" أي "قلب أوروبا"، الذي يمثل جزراً بشرية الصنع، بالقرب من سواحل الإمارة.
المشروع سيتكون من ست جزر بشرية الصنع، يتم فيها التحكم بمناخ الطرق والشوارع وستتوفر فيها فلل عائمة على سطح المياه.
وستعمل الشركة على صنع التجربة الأوروبية في دبي، إذ تخطط لخلق أول تجربة للثلوج والأمطار في شوارع الجزر، لتكون الأولى بإنشاء شيء مماثل.
بدأت الشركة عملها عام 2014 في مشروع "قلب أوروبا"، وستعمل على إنهائه بحلول عام 2016.
ولم تعلن الشركة عن تكلفة نقلها للأشجار من أوروبا إلى دبي.
يمكن لهذه الأشجار النمو في المناخ الحار لقرون، إذا ما تلقت العناية المناسبة، وفقاً لما أشار إليه كلايندينست.
وحول اختلاف الطقس للأشجار المعمرة، ذكر القائمون أنه تم جلب "أفضل الأخصائيين في العلوم المختصة بالأشجار، ليراقبوا نموها".
وأشار كلايندينست إلى أن "إحضار الأشجار يشكل دلالة على المشوار الذي يمكن أن تقطعه الشركة لتوفير تجربة أصيلة ومميزة وممتعة على جزرها."
وأشار المدير التنفيذي للشركة المسؤولة عن المشروع، جوزيف كلايندينست، إلى أن شجرة الزيتون تشكل "رمزاً خالداً للتراث والزراعة في أوروبا"، وأن نقل الشركة لهذه الأشجار ينبع من نقل أوروبا إلى "قلب أوروبا."
أما ما يميز أشجار الزيتون هذه فهو عمرها الذي يتراوح بين 1300 و1400 عام، إذ نمت هذه الأشجار على السواحل الأوروبية للبحر الأبيض المتوسط.
نقلت 58 شجرة زيتون من أوروبا بحراً إلى دبي، لتصبح جزءاً من مشروع "Heart of Europe" أي "قلب أوروبا"، الذي يمثل جزراً بشرية الصنع، بالقرب من سواحل الإمارة.