معلمة تفقد 40 كيلو بالرقص.. لتحصل على "جسم الأحلام"
قالت روني تارفر في يونيو/ حزيران 2012: أتذكر النظر إلى هذه الصورة بعد التقاطها، والتفكير في أن الناس سيقولون ما الذي يبقي زوجي مع سيدة بهذا المنظر.
مايو/ أيار 2014: استمرت تارفر في أخذ دروس مع مدربة "زوما"، التي شجعتها باستمرار، للحصول على ترخيصها الخاص لتدريب هذه الرقصة، وأصبحتا صديقتين مقربتين.
مارس/ آذار 2014: تقول تارفر إن هذه كانت أول مرة ترتدي فيها فستاناً بقياس 6 منذ أن كانت طالبة في المدرسة، وأضافت أن السعادة غمرتها، عندما تمكنت من ارتداء الفستان دون مواجهة صعوبة في إغلاقه من الخلف.
فبراير/ شباط 2014: صورة لتارفر بجانب صورة سابقة لها، قبل أن تخسر الكثير من وزنها.
ديسمبر/ كانون الأول 2013: بعد عامين من زواجها، جربت تارفر فستان زفافها مرة أخرى، لتعاين التغيير الذي مر بها جسمها، وقالت إنها لم تصدق مدى ضخامة حجم الفستان عليها.
أغسطس/ آب 2013: كانت تارفر قد خسرت أكثر من ثلاثين كيلو غراماَ في هذا الوقت، وذهبت مع زوجها طوم إلى لقاء مع زميلاتها السابقات في المدرسة، وقالت إنها كانت تشعر بالجمال والثقة حينها.
يوليو/ تموز 2013: صورة لتارفر مع والدتها، التي كانت معلمة ومدربة "أيروبيكس"، حيث تقول تارفر إنها تمكنت منذ هذه الفترة، من شراء قياسات نسائية لم تكن مخصصة للأشخاص الأكبر وزناً.
مارس/ آذار 2013: صورة لتارفر مع مدربة رقصة "زوما"، حيث تقول تارفر إن صديقة لها أهدتها القميص، عندما كانت في الجامعة، وكان ضيقاً عليها، وعندما نظرت إلى هذه الصورة، أدركت بأنها تحقق تقدماً في تخفيف وزنها.
هذه الصورة التي التقطت أثناء حفل زواج، كانت بمثابة جرس إنذار بالنسبة لتارفر، وهي تقول إنها لم تصدق مدى ضخامة حجمها حينها، وأضافت أنها لم تكن مرتاحة خلال الحفل بسبب شكلها.
قالت روني تارفر في يونيو/ حزيران 2012: أتذكر النظر إلى هذه الصورة بعد التقاطها، والتفكير في أن الناس سيقولون ما الذي يبقي زوجي مع سيدة بهذا المنظر.
مايو/ أيار 2014: استمرت تارفر في أخذ دروس مع مدربة "زوما"، التي شجعتها باستمرار، للحصول على ترخيصها الخاص لتدريب هذه الرقصة، وأصبحتا صديقتين مقربتين.
مارس/ آذار 2014: تقول تارفر إن هذه كانت أول مرة ترتدي فيها فستاناً بقياس 6 منذ أن كانت طالبة في المدرسة، وأضافت أن السعادة غمرتها، عندما تمكنت من ارتداء الفستان دون مواجهة صعوبة في إغلاقه من الخلف.
فبراير/ شباط 2014: صورة لتارفر بجانب صورة سابقة لها، قبل أن تخسر الكثير من وزنها.
ديسمبر/ كانون الأول 2013: بعد عامين من زواجها، جربت تارفر فستان زفافها مرة أخرى، لتعاين التغيير الذي مر بها جسمها، وقالت إنها لم تصدق مدى ضخامة حجم الفستان عليها.
أغسطس/ آب 2013: كانت تارفر قد خسرت أكثر من ثلاثين كيلو غراماَ في هذا الوقت، وذهبت مع زوجها طوم إلى لقاء مع زميلاتها السابقات في المدرسة، وقالت إنها كانت تشعر بالجمال والثقة حينها.
يوليو/ تموز 2013: صورة لتارفر مع والدتها، التي كانت معلمة ومدربة "أيروبيكس"، حيث تقول تارفر إنها تمكنت منذ هذه الفترة، من شراء قياسات نسائية لم تكن مخصصة للأشخاص الأكبر وزناً.
مارس/ آذار 2013: صورة لتارفر مع مدربة رقصة "زوما"، حيث تقول تارفر إن صديقة لها أهدتها القميص، عندما كانت في الجامعة، وكان ضيقاً عليها، وعندما نظرت إلى هذه الصورة، أدركت بأنها تحقق تقدماً في تخفيف وزنها.
هذه الصورة التي التقطت أثناء حفل زواج، كانت بمثابة جرس إنذار بالنسبة لتارفر، وهي تقول إنها لم تصدق مدى ضخامة حجمها حينها، وأضافت أنها لم تكن مرتاحة خلال الحفل بسبب شكلها.
قالت روني تارفر في يونيو/ حزيران 2012: أتذكر النظر إلى هذه الصورة بعد التقاطها، والتفكير في أن الناس سيقولون ما الذي يبقي زوجي مع سيدة بهذا المنظر.