دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هل تفضل المرأة عادة ثوب سباحة يتألف من قطعة واحدة أو قطعتين من "البيكيني؟" وربما، لا يعرف العديد من الأشخاص أن لباس البحر لم يأت محض صدفة، بل مر بمراحل عدة عبر التاريخ. ويذكر أن الإيرادات المقدرة لصناعة ثوب السباحة في جميع أنحاء العالم في العام 2015، حققت ما قيمته 17.6 مليار دولار. لذا، كيف أثرت الموضة على تطور لباس البحر؟
رحلة "المايو" والـ"بيكيني" عبر التاريخ
وانعكس تطور ثوب السباحة على موقف المجتمع تجاه السباحة، والعيش في الهواء الطلق.
واشتهرت اللاعبة الأولمبية فلورنس غريفيث جوينير بلباس البحر المخصص للرياضة، والذي عكس تأثير الرياضة على أثواب السباحة في فترة متأخرة من الثمانينيات. وفي فترة الستعينيات، انطلقت عارضات الأزياء إلى المجد من خلال التقط صور لهن بلباس البحر، ووضعها على أغلفة المجلات. واعتبرت عارضة الأزياء تايرا بانكس من أصل إفريقي أمريكي أول امرأة تظهر على غلاف مجلة بلباس البحر مرتين في العامين 1996 و1997.
وتظهر ملكات البيكيني في فترة الثمانينيات، في لباس بحر يظهر ر أجزاء أكبر من أجسامهن.
وارتدت النساء لباس البحر في فترة الستينيات، إذ اعتبرت الممثلة فرح فاوست رمز السباحة في فترة السبعينيات.
وقدم لباس البحر "بيكيني" في فترة الخمسينيات، شخصية متمايلة إلى النساء. وتبدو مارلين مونرو في شمال الصورة في العام 1951.
الممثلة الأمريكية بيتي غرابل ترتدي ثوب السباحة في العام 1943.
وتطورت ملابس البحر قبل العام 1942، لتتخذ الطراز الحديث. وصمم الفرنسي لويس ريرد البيكيني في العام 1946. ولم يتمكن ريرد من ايجاد أي عارضة أزياء لإرتداء لباس البحر، فاضطر إلى استئجار راقصة تعر من كازينو "دو باريس" لإرتداء زي البحر.
واتخذ ثوب البحر "جانتزين" في العام 1933 شكل الجسم، إذ كان أقل تقييدا للحركة من ملابس السباحة السابقة.
وخضعت بعض المسابح في الولايات المتحدة الأمريكية مثل "ويست بالم بيتش" في فلوريدا، لأنظمة صارمة فرضتها الرقابة على أثواب السباحة.
وساعدت هوليوود في إعطاء أهمية أكبر للباس البحر في وقت مبكر من العام 1925.
وأصبح لباس البحر أكثر بساطة، لدى ممارسة رياضة السباحة خلال الألعاب الأولمبية الحديثة، من أجل مزيد من حرية التنقل. وفي هذه الصورة، تظهر النساء المتنافسات في إحدى مباريات السباحة في العام 1906.
وكان لباس البحر الخاص بالنساء في العصر الفيكتوري، يغطي أجزاء عدة من الجسد، فضلاً عن ضرورة ارتداء الجوارب.
ولم يتمكن الأشخاص من السباحة، في العام 1875، إذ كان يرتدي غالبيتهم ما يسمى بالـ "أوريكا" أي زي الإستحمام غير قابل للغرق والذي يتضمن العوامة وعلم الطوارئ.
وارتدت النساء ما يسمى بـ"فساتين الإستحمام" في العام 1825.
وارتدت النساء ما يسمى بـ "فساتين الإستحمام" في العام 1825.
وانعكس تطور ثوب السباحة على موقف المجتمع تجاه السباحة، والعيش في الهواء الطلق.
واشتهرت اللاعبة الأولمبية فلورنس غريفيث جوينير بلباس البحر المخصص للرياضة، والذي عكس تأثير الرياضة على أثواب السباحة في فترة متأخرة من الثمانينيات. وفي فترة الستعينيات، انطلقت عارضات الأزياء إلى المجد من خلال التقط صور لهن بلباس البحر، ووضعها على أغلفة المجلات. واعتبرت عارضة الأزياء تايرا بانكس من أصل إفريقي أمريكي أول امرأة تظهر على غلاف مجلة بلباس البحر مرتين في العامين 1996 و1997.
وتظهر ملكات البيكيني في فترة الثمانينيات، في لباس بحر يظهر ر أجزاء أكبر من أجسامهن.
وارتدت النساء لباس البحر في فترة الستينيات، إذ اعتبرت الممثلة فرح فاوست رمز السباحة في فترة السبعينيات.
وقدم لباس البحر "بيكيني" في فترة الخمسينيات، شخصية متمايلة إلى النساء. وتبدو مارلين مونرو في شمال الصورة في العام 1951.
الممثلة الأمريكية بيتي غرابل ترتدي ثوب السباحة في العام 1943.
وتطورت ملابس البحر قبل العام 1942، لتتخذ الطراز الحديث. وصمم الفرنسي لويس ريرد البيكيني في العام 1946. ولم يتمكن ريرد من ايجاد أي عارضة أزياء لإرتداء لباس البحر، فاضطر إلى استئجار راقصة تعر من كازينو "دو باريس" لإرتداء زي البحر.
واتخذ ثوب البحر "جانتزين" في العام 1933 شكل الجسم، إذ كان أقل تقييدا للحركة من ملابس السباحة السابقة.
وخضعت بعض المسابح في الولايات المتحدة الأمريكية مثل "ويست بالم بيتش" في فلوريدا، لأنظمة صارمة فرضتها الرقابة على أثواب السباحة.
وساعدت هوليوود في إعطاء أهمية أكبر للباس البحر في وقت مبكر من العام 1925.
وأصبح لباس البحر أكثر بساطة، لدى ممارسة رياضة السباحة خلال الألعاب الأولمبية الحديثة، من أجل مزيد من حرية التنقل. وفي هذه الصورة، تظهر النساء المتنافسات في إحدى مباريات السباحة في العام 1906.
وكان لباس البحر الخاص بالنساء في العصر الفيكتوري، يغطي أجزاء عدة من الجسد، فضلاً عن ضرورة ارتداء الجوارب.
ولم يتمكن الأشخاص من السباحة، في العام 1875، إذ كان يرتدي غالبيتهم ما يسمى بالـ "أوريكا" أي زي الإستحمام غير قابل للغرق والذي يتضمن العوامة وعلم الطوارئ.
وارتدت النساء ما يسمى بـ"فساتين الإستحمام" في العام 1825.
وارتدت النساء ما يسمى بـ "فساتين الإستحمام" في العام 1825.
وانعكس تطور ثوب السباحة على موقف المجتمع تجاه السباحة، والعيش في الهواء الطلق.