خيم عملاقة تزين رمضان دولة الإمارات بما لذ وطاب
تتوزع الخيم الرمضانية في أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة والتي تجمع بين الرقي المستوحى من الثقافة الشرقية، وهذه صورة لخيمة "المجلس" في مدينة جميرا.
كما تخدم خيمة رمضانية في قصر الإمارات ما يساوي 1200 شخص كل يوم، ويتطلب تحضير قائمة الطعام للخيمة الرمضانية أكثر من ثلاثة أشهر، وأكثر من 150 شيفاً لإعدادها.
ومع الحجم الضخم لهذه الخيم الرمضانية، فإن سعرها لا يعد بسيطاً في الوقت ذاته، إذ يبلغ معدل إنفاق الشخص الواحد بالخيمة ما يساوي دولاراً، كما توجد هنالك، خارج إطار الفنادق، الكثير من النشاطات العامة المنظمة من قبل المجالس الشعبية والدينية والسفارات.
وتقوم مديرية صحة دبي بنشر تحذيرات قبل شهر رمضان، لعدم إكثار الصائمين من تناول الطعام عند إفطارهم للحفاظ على صحتهم.
وهنا تظهر خيمة "أساطير" في فندق أتلانتس بجزيرة النخلة بإمارة دبي، تتضمن نافورة تتدفق منها طحينية السمسم.
وتقوم العديد من الفنادق بتقديم مئات وجبات الإفطار كل مساء من بينها أطباق من المطابخ اللبنانية والمصرية والتركية.
تتوزع الخيم الرمضانية في أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة والتي تجمع بين الرقي المستوحى من الثقافة الشرقية، وهذه صورة لخيمة "المجلس" في مدينة جميرا.
كما تخدم خيمة رمضانية في قصر الإمارات ما يساوي 1200 شخص كل يوم، ويتطلب تحضير قائمة الطعام للخيمة الرمضانية أكثر من ثلاثة أشهر، وأكثر من 150 شيفاً لإعدادها.
ومع الحجم الضخم لهذه الخيم الرمضانية، فإن سعرها لا يعد بسيطاً في الوقت ذاته، إذ يبلغ معدل إنفاق الشخص الواحد بالخيمة ما يساوي دولاراً، كما توجد هنالك، خارج إطار الفنادق، الكثير من النشاطات العامة المنظمة من قبل المجالس الشعبية والدينية والسفارات.
وتقوم مديرية صحة دبي بنشر تحذيرات قبل شهر رمضان، لعدم إكثار الصائمين من تناول الطعام عند إفطارهم للحفاظ على صحتهم.
وهنا تظهر خيمة "أساطير" في فندق أتلانتس بجزيرة النخلة بإمارة دبي، تتضمن نافورة تتدفق منها طحينية السمسم.
وتقوم العديد من الفنادق بتقديم مئات وجبات الإفطار كل مساء من بينها أطباق من المطابخ اللبنانية والمصرية والتركية.
تتوزع الخيم الرمضانية في أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة والتي تجمع بين الرقي المستوحى من الثقافة الشرقية، وهذه صورة لخيمة "المجلس" في مدينة جميرا.