لن تشهد لها مثيلا... 8 بيوت غريبة عليك رؤيتها
ترقبوا جولة محيرة لعدد من أغرب البيوت حول العالم
في هيوستن بتكساس.. الكسل هو الملهم في بناء هذا البيت، إذ لجأ صاحبه جون ميلكوفيتش إلى الرخام والصخور والقطع المعدنية لتغطية ساحته بعدما تكاسل عن المداومة على جز العشب وتشذيب الأشجار بحديقته، وبانتهائه من الساحتين الخلفية والأمامية، قام بتغطية جوانب البيت بقناني الجعة المعدنية حتى اشتهر ببيت قناني الجعة. ويقدر أنه مالكه الراحل غطى جدرانه بنحو 50 ألف منها ليستحق هذا اللقب.
شيده ماهلون ان. هينس، ويعمل بمهنة مبيعات الأحذية بمنطقة هيلام ببنسلفانيا، وبارتفاع 48 قدما، استخدم هيكل الحذاء كلافتة دعائية لمدة 70 عاما. ثم بيتا للضيافة وهو مؤلف من خمس طوابق
بنته سارة ونشيستر، وريثة آل عائلة وينشيستر مالكة مصنع أسلحة، في منطقة "سان خوسيه" بكاليفورنيا، كانت تؤمن بوجود أرواح تطاردها، لذلك قامت ببناء القصر المبني على الطراز الفيكتوري وله ممرات ومخارج سرية لإرباك تلك الأشباح أثناء ملاحقتها
للناس طرق عدة في إعادة تدوير المخلفات الزجاجية، باستخدامها لتغطية منزل بأكمله فقد لا تجده إلا في هذا البيت الواقع في منطقة نيوبرونسويك بنورث كارولاينا على بعد 5 أميال فقط من المحيط.. بنته ماري بولسين، التي اعرف عنها شغفها بجمع الدمى المهملة والمكسورة لإصلاحها حيث حولت ساحتها الخلفية لبلدة صغيرة لأكثر من 6 آلاف دمية بحوزتها، وبدأ الناس في ترك اغراضهم غير المرغوبة أمام بيت بولسين ليتسنى لها تحويلهم إلى قطع فنية، وبدأت العمل في بيتها الزجاجي عام 2008، وغطت جدرانه بـ8 آلاف زجاجة مختلفة. ويمكن لزوار البيت شراء تحف بولسين
شيده الزوجان جيم وليندا أونان عام 1977 بمنطقة وادسوورث بألينوي، على مساحة 17 ألف قدم مربع، والمبنى المؤلف من ست طوابق مستوحى من العمارة الفرعونية بجانب ديكوره المصمم على نمط تلك الحضارة المصرية الأثرية.
يقع في منطقة "سرينغ غرين" بويسكنسون، كان منزلا خاصا حتى عام 1960 عندما فتح أبوابه وغرفه الـ114 للزوار، لكن إذا كنت من يعانون رهاب المناطق المرتفعة فلا نوصي بزيارته إذ يرتفع 156 قدما فوق واد، له أكثر من 3 آلاف نافذة تتيح للزوار مشاهد مناظر خلابة. بناه ألكيس جوردان كمنتجع فارهه له عام 1945، ويوصي القائمون على إدارة المنزل الزوار بالمكوث لمدة لا تقل عن ثلاث ساعات للتمتع على مهل بمميزاته.
يقع في منطقة غراند ماريس بميتشيغان ، تم تشييده في 1926 كمنزل صيفي للفنان ويليام دوناهي، لكنه الآن متحف موسمي يفتح أبوابه من شهر يونيو/حزيران حتى سبتمبر/أيلول.
ترقبوا جولة محيرة لعدد من أغرب البيوت حول العالم
في هيوستن بتكساس.. الكسل هو الملهم في بناء هذا البيت، إذ لجأ صاحبه جون ميلكوفيتش إلى الرخام والصخور والقطع المعدنية لتغطية ساحته بعدما تكاسل عن المداومة على جز العشب وتشذيب الأشجار بحديقته، وبانتهائه من الساحتين الخلفية والأمامية، قام بتغطية جوانب البيت بقناني الجعة المعدنية حتى اشتهر ببيت قناني الجعة. ويقدر أنه مالكه الراحل غطى جدرانه بنحو 50 ألف منها ليستحق هذا اللقب.
شيده ماهلون ان. هينس، ويعمل بمهنة مبيعات الأحذية بمنطقة هيلام ببنسلفانيا، وبارتفاع 48 قدما، استخدم هيكل الحذاء كلافتة دعائية لمدة 70 عاما. ثم بيتا للضيافة وهو مؤلف من خمس طوابق
بنته سارة ونشيستر، وريثة آل عائلة وينشيستر مالكة مصنع أسلحة، في منطقة "سان خوسيه" بكاليفورنيا، كانت تؤمن بوجود أرواح تطاردها، لذلك قامت ببناء القصر المبني على الطراز الفيكتوري وله ممرات ومخارج سرية لإرباك تلك الأشباح أثناء ملاحقتها
للناس طرق عدة في إعادة تدوير المخلفات الزجاجية، باستخدامها لتغطية منزل بأكمله فقد لا تجده إلا في هذا البيت الواقع في منطقة نيوبرونسويك بنورث كارولاينا على بعد 5 أميال فقط من المحيط.. بنته ماري بولسين، التي اعرف عنها شغفها بجمع الدمى المهملة والمكسورة لإصلاحها حيث حولت ساحتها الخلفية لبلدة صغيرة لأكثر من 6 آلاف دمية بحوزتها، وبدأ الناس في ترك اغراضهم غير المرغوبة أمام بيت بولسين ليتسنى لها تحويلهم إلى قطع فنية، وبدأت العمل في بيتها الزجاجي عام 2008، وغطت جدرانه بـ8 آلاف زجاجة مختلفة. ويمكن لزوار البيت شراء تحف بولسين
شيده الزوجان جيم وليندا أونان عام 1977 بمنطقة وادسوورث بألينوي، على مساحة 17 ألف قدم مربع، والمبنى المؤلف من ست طوابق مستوحى من العمارة الفرعونية بجانب ديكوره المصمم على نمط تلك الحضارة المصرية الأثرية.
يقع في منطقة "سرينغ غرين" بويسكنسون، كان منزلا خاصا حتى عام 1960 عندما فتح أبوابه وغرفه الـ114 للزوار، لكن إذا كنت من يعانون رهاب المناطق المرتفعة فلا نوصي بزيارته إذ يرتفع 156 قدما فوق واد، له أكثر من 3 آلاف نافذة تتيح للزوار مشاهد مناظر خلابة. بناه ألكيس جوردان كمنتجع فارهه له عام 1945، ويوصي القائمون على إدارة المنزل الزوار بالمكوث لمدة لا تقل عن ثلاث ساعات للتمتع على مهل بمميزاته.
يقع في منطقة غراند ماريس بميتشيغان ، تم تشييده في 1926 كمنزل صيفي للفنان ويليام دوناهي، لكنه الآن متحف موسمي يفتح أبوابه من شهر يونيو/حزيران حتى سبتمبر/أيلول.
ترقبوا جولة محيرة لعدد من أغرب البيوت حول العالم