أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- قد لا تكون النرويج وجهة معتادة للسياحة خاصة في فصل الشتاء، ولكن السلطات قررت إقامة مهرجان فني يستمر لثمانية أعوام ويبدأ بالفعل في الجو قارس البرود لتشجيع السياحة بالقرب من المناطق الشمالية للدولة التي تقع بالقرب من القطب الشمالي.
تحب البرودة القارسة؟ النرويج تفتح مهرجاناً قطبياً بأكواخ غريبة
يطلق على هذا المهرجان تسمية "SALT" وسينطلق خلال شهر أغسطس/آب، ويمكن للزوار الإقامة في أكواخ خشبية غريبة الشكل، تحوي أسقفاً زجاجية للتمتع بجمال السماء التي تكسوها نجوم الشتاء المتلألئة.
ويأمل القائمون على المهرجان، ان يتمكنوا من لفت انتباه الزائرين والعالم إلى تبعات الاحتباس الحراري على المناطق القطبية.
تتمتع النرويج وغيرها من الدول الباردة المناخ بثقافة في صيد الأسماك، وهنا يظهر نموذج لأحد أكواخ الصيد التي صممت للمهرجان لكي يطلع الزوار على هذه الثقافة.
وقد لفتت جزيرة "Sandhornya" النرويجية أنظار الزوار بسبب رمالها البيضاء الشاسعة، وتطلبت موافقة 22 مالكاً للجزيرة لإقامة المهرجان عليها.
ويطلق على هذه الأكواخ تسمية "njalla" ويمكن نقل هذه المساكن بعيداً عن الشاطئ في الأوقات التي تضرب فيها أمواج البحر.
وهنالك أكواخ خشبية مؤقتة تطل على شواطئ الدولة الاسكندنافية، وقد صممت هذه المساكن المؤقتة على يد طلاب ومحترفين من 13 دولة مختلفة.
وستتركز الزيارات خلال المهرجان البارد على هذا المبنى الذي تطلق عليه تسمية "Amfi" والذي يتسع لأكثر من 120 شخصاً، وهو مزود بأنظمة تدفئة تبقي درجات الحرارة لتصبح أقرب إلى درجة حرارة غرفة ساونا عملاقة.
يطلق على هذا المهرجان تسمية "SALT" وسينطلق خلال شهر أغسطس/آب، ويمكن للزوار الإقامة في أكواخ خشبية غريبة الشكل، تحوي أسقفاً زجاجية للتمتع بجمال السماء التي تكسوها نجوم الشتاء المتلألئة.
ويأمل القائمون على المهرجان، ان يتمكنوا من لفت انتباه الزائرين والعالم إلى تبعات الاحتباس الحراري على المناطق القطبية.
تتمتع النرويج وغيرها من الدول الباردة المناخ بثقافة في صيد الأسماك، وهنا يظهر نموذج لأحد أكواخ الصيد التي صممت للمهرجان لكي يطلع الزوار على هذه الثقافة.
وقد لفتت جزيرة "Sandhornya" النرويجية أنظار الزوار بسبب رمالها البيضاء الشاسعة، وتطلبت موافقة 22 مالكاً للجزيرة لإقامة المهرجان عليها.
ويطلق على هذه الأكواخ تسمية "njalla" ويمكن نقل هذه المساكن بعيداً عن الشاطئ في الأوقات التي تضرب فيها أمواج البحر.
وهنالك أكواخ خشبية مؤقتة تطل على شواطئ الدولة الاسكندنافية، وقد صممت هذه المساكن المؤقتة على يد طلاب ومحترفين من 13 دولة مختلفة.
وستتركز الزيارات خلال المهرجان البارد على هذا المبنى الذي تطلق عليه تسمية "Amfi" والذي يتسع لأكثر من 120 شخصاً، وهو مزود بأنظمة تدفئة تبقي درجات الحرارة لتصبح أقرب إلى درجة حرارة غرفة ساونا عملاقة.
يطلق على هذا المهرجان تسمية "SALT" وسينطلق خلال شهر أغسطس/آب، ويمكن للزوار الإقامة في أكواخ خشبية غريبة الشكل، تحوي أسقفاً زجاجية للتمتع بجمال السماء التي تكسوها نجوم الشتاء المتلألئة.