افتتاح مزار سياحي كان قصرا لمصاصة دماء العذارى الحقيقية
أنهت سلوفاكيا الخميس قصة "كونتيسة الدماء" التي كانت لا تسبح إلا في حمامات من دماء العذارى قبل 400 عام بإعادة فتح قصرها وتحويله إلى مزار سياحي تاريخي. وبات القصر جاهزا لاستقبال الزوار في يونيو بعد أعمال ترميم استمرت سنتين
وافتباسا من قصة الكونتيسة تنتج قرية كاشتيس التي يقع فيها القصر خمورا تحمل اسم الكونتيسة التي سبق لسكان المنطقة أن احتجوا على إقامة تمثال لها والضحايا لأنهم يرون فيها علامة على العار لكنهم لاحقا بدأوا يعتبرون أنّ القصة جزء من تاريخهم
وبإعادة افتتاح القصر وضعت السلطات ديكورا مماثلا لما كان عليه قبل أربعة قرون. ويقول الزوار إنّ الحمام مازال محتفظا بشكله وأن رؤية شباطه المهشم يتسبب في قشعريرة
أدركت الكونتيسة وإحدى خاداماتها أنّ دماء فتاة واحدة لن يكفي لملئ الحوض بالكامل حينها بدأت مجزرة القلعة ، بقتل جميع خادماتها في سبيل الحصول على دماء كافية و دائمة ، والدماء الأفضل كانت تٌحفظ من أجل شرابها
في تلك المجازر كانت الكونتيسة تغرز مقصا في جسد ضحية تختارها إما من خادماتها أو من القرويات ثمّ لاحقا من الأرستقراطيات ثم تعلّق الضحية وهي تنزف في الحمام حتى يمتلئ المغطس بالدم ثم تسبح فيه لاعتقادها بأنّ ذلك يحافظ على شبابها ويهزم تقدم العمر
ووفقا لدراسات تاريخية فقد كانت الحاكم الفعلي لما يعرف حاليا بسلوفاكيا بعد زواجها وهي في الخامسة عشرة من العمر من أحد النبلاء الذي نذر حياته لمقاومة الأتراك. ونفذت، بمساعدة ثلاثة من خدمها، مجازر وحشية قل أن شهد التاريخ مثلها راحت ضحيتها ما بين 100 و650 فتاة عذراء
من كانت تعيش في القصر هي الكونتيسة إليزابيث باثوري التي كانت موضوع أفلام وكتب ووثائقيات ويعتقد أن قصتها التي ألهمت برام ستوكر لتأليف رواية "دراكولا"
أنهت سلوفاكيا الخميس قصة "كونتيسة الدماء" التي كانت لا تسبح إلا في حمامات من دماء العذارى قبل 400 عام بإعادة فتح قصرها وتحويله إلى مزار سياحي تاريخي. وبات القصر جاهزا لاستقبال الزوار في يونيو بعد أعمال ترميم استمرت سنتين
وافتباسا من قصة الكونتيسة تنتج قرية كاشتيس التي يقع فيها القصر خمورا تحمل اسم الكونتيسة التي سبق لسكان المنطقة أن احتجوا على إقامة تمثال لها والضحايا لأنهم يرون فيها علامة على العار لكنهم لاحقا بدأوا يعتبرون أنّ القصة جزء من تاريخهم
وبإعادة افتتاح القصر وضعت السلطات ديكورا مماثلا لما كان عليه قبل أربعة قرون. ويقول الزوار إنّ الحمام مازال محتفظا بشكله وأن رؤية شباطه المهشم يتسبب في قشعريرة
أدركت الكونتيسة وإحدى خاداماتها أنّ دماء فتاة واحدة لن يكفي لملئ الحوض بالكامل حينها بدأت مجزرة القلعة ، بقتل جميع خادماتها في سبيل الحصول على دماء كافية و دائمة ، والدماء الأفضل كانت تٌحفظ من أجل شرابها
في تلك المجازر كانت الكونتيسة تغرز مقصا في جسد ضحية تختارها إما من خادماتها أو من القرويات ثمّ لاحقا من الأرستقراطيات ثم تعلّق الضحية وهي تنزف في الحمام حتى يمتلئ المغطس بالدم ثم تسبح فيه لاعتقادها بأنّ ذلك يحافظ على شبابها ويهزم تقدم العمر
ووفقا لدراسات تاريخية فقد كانت الحاكم الفعلي لما يعرف حاليا بسلوفاكيا بعد زواجها وهي في الخامسة عشرة من العمر من أحد النبلاء الذي نذر حياته لمقاومة الأتراك. ونفذت، بمساعدة ثلاثة من خدمها، مجازر وحشية قل أن شهد التاريخ مثلها راحت ضحيتها ما بين 100 و650 فتاة عذراء
من كانت تعيش في القصر هي الكونتيسة إليزابيث باثوري التي كانت موضوع أفلام وكتب ووثائقيات ويعتقد أن قصتها التي ألهمت برام ستوكر لتأليف رواية "دراكولا"
أنهت سلوفاكيا الخميس قصة "كونتيسة الدماء" التي كانت لا تسبح إلا في حمامات من دماء العذارى قبل 400 عام بإعادة فتح قصرها وتحويله إلى مزار سياحي تاريخي. وبات القصر جاهزا لاستقبال الزوار في يونيو بعد أعمال ترميم استمرت سنتين