جلسة تصوير تثير ضجة لمشوهات بماء النار بالهند
في بلد تعجز فيه النساء اللواتي شوهت وجوههن جراء سكب ماء النار عليهن، عملت المصورة راهول ساهاران، التي شوهت بعمر 17 عاماً، على عقد جلسة تصوير، للفتيات اللواتي شوهن بسبب هذا التصرف.
الصور أحدثت ضجة كبيرة بعد انتقالها لوسائل التواصل الاجتماعي، خاصة مع النساء الهنديات المشوهات، اللواتي يعشن مختبئات ومنعزلات عن المجتمع، لكن راهول تقول إنها تلقت رداً كبيراً لهذه الصور وتشعر بأنها مستعدة لمواجهة العالم والتعرف على أشخاص جدد.
سونام وشقيقتها تشانيل كانتا نائمتين عندما رميا بماء النار، وتأمل هؤلاء الفتيات أن تساعد الصور في خروج المشوهات الأخريات من انعزالهن، في الوقت الذي فرضت فيه الهند حدوداً على شراء مادة ماء النار الحارقة عام 2013، إلا أن تطبيق هذه الحدود لا يزال ضئيلاً.
وهذه لاكسامي تعيش مع ريتو في مركز شاون، أحد الملاجئ القليلة التي تأوي ضحايا هجومات التشويه بماء النار في الهند.
وهذه ريتو التي فقدت عينها اليسرى بعمر الـ 15 عند تشوه وجهها.
وقد صممت الملابس على يد روبا، 22 عاماً (على يمين الصورة) والتي نجت من حادثة لسكب ماء النار على جسدها بعمر الـ 15.
قامت زوجة والد راهول بسكب ماء النار عليها بعد نزاع حول المال، كانت عندها بعمر الـ 15، وتقول راهول التي تبلغ من العمر 22 عاماً الآن، إنها لم تنظر إلى وجهها في المرآة إلا بعد ثلاث سنوات من الحادثة.
في بلد تعجز فيه النساء اللواتي شوهت وجوههن جراء سكب ماء النار عليهن، عملت المصورة راهول ساهاران، التي شوهت بعمر 17 عاماً، على عقد جلسة تصوير، للفتيات اللواتي شوهن بسبب هذا التصرف.
الصور أحدثت ضجة كبيرة بعد انتقالها لوسائل التواصل الاجتماعي، خاصة مع النساء الهنديات المشوهات، اللواتي يعشن مختبئات ومنعزلات عن المجتمع، لكن راهول تقول إنها تلقت رداً كبيراً لهذه الصور وتشعر بأنها مستعدة لمواجهة العالم والتعرف على أشخاص جدد.
سونام وشقيقتها تشانيل كانتا نائمتين عندما رميا بماء النار، وتأمل هؤلاء الفتيات أن تساعد الصور في خروج المشوهات الأخريات من انعزالهن، في الوقت الذي فرضت فيه الهند حدوداً على شراء مادة ماء النار الحارقة عام 2013، إلا أن تطبيق هذه الحدود لا يزال ضئيلاً.
وهذه لاكسامي تعيش مع ريتو في مركز شاون، أحد الملاجئ القليلة التي تأوي ضحايا هجومات التشويه بماء النار في الهند.
وهذه ريتو التي فقدت عينها اليسرى بعمر الـ 15 عند تشوه وجهها.
وقد صممت الملابس على يد روبا، 22 عاماً (على يمين الصورة) والتي نجت من حادثة لسكب ماء النار على جسدها بعمر الـ 15.
قامت زوجة والد راهول بسكب ماء النار عليها بعد نزاع حول المال، كانت عندها بعمر الـ 15، وتقول راهول التي تبلغ من العمر 22 عاماً الآن، إنها لم تنظر إلى وجهها في المرآة إلا بعد ثلاث سنوات من الحادثة.
في بلد تعجز فيه النساء اللواتي شوهت وجوههن جراء سكب ماء النار عليهن، عملت المصورة راهول ساهاران، التي شوهت بعمر 17 عاماً، على عقد جلسة تصوير، للفتيات اللواتي شوهن بسبب هذا التصرف.