دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- رغم أن بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا معروفة بأكثريتها الشبابية، وتحت تعريف يكثر استخدامه بعنوان "المجتمعات الفتية" إلا أن هنالك عدداً منها ستنضم إلى مجموعات البلدان "العجوزة" خلال ما يقارب الأربعة عقود القادمة، إليكم إحصائيات نشرها مركز "Moody’s Investor" لأبحاث الاستثمار هذا الشهر لعدد نمو كبار السن من سكان الدول العربية، والتي تقع تحت تصنيف النمو الزائد في عدد السكان من كبار العمر.
الشيخوخة في العالم: تونس الدولة العربية الوحيدة لكن لبنان سيستلم المشعل
خلا تصنيف المجتمعات التي تعاني من ارتفاع نسبة الشيخوخة من الدول العربية والإفريقية باستثناء تونس التي يشكل الشيوخ منها 7.5 في المائة من عدد السكان الإجمالي. ويعود ذلك لما عرف عنها من سياسة تنظيم النسل وأيضا تماسك نظام التقاعد والرعاية الصحية فيها. لكن النسبة ستشهد تباطؤا بسبب سياسة تنظيم النسل وارتفاع نسب الولادة في المجتمعات العربية الأخرى، حيث ستكون 13.3 في المائة بحلول عام 2030.
لن يشهد الأردن تغيراً في الفئة التي يندرج تحتها، إلا أنه سيقارب أرقام كبار العمر التي ستشهدها السعودية خلال السنوات القادمة، إذ تبدأ بنسبة أعلى من السعودية تبلغ 3.6 في المائة العام القادم، تزيد بنسبة ضئيلة خلال عشر سنوات لتبلغ 5.8 عام 2030.
أما بقية الدول العربية فتصنف ضمن المجتمعات الفتية لكن من المتوقع أن تبدأ النسبة في الارتفاع حيث أنه في السعودية تزيد نسبة كبار العمر فيها من 3 في المائة عام 2015، على أن تقفز إلى 7.2 عام 2030 وتصنف ضمن فئة "الدول التي تشهد نمواً بأعمار سكانها".
وحاليا يحتل المغرب المركز الثاني عربيا حيث تصل النسبة حاليا إلى 5.1 في المائة من سكانه، وبحلول عام 2030 سترتفع النسبة إلى 9.3 في المائة. والنسبة المعتمدة في اعتبار شيخوخة المجتمع هي 7 بالمائة
وبحلول 2030 سيحتل لبنان المرتبة الأولى إذ ستشكل نسبة كبار السن (65 فما فوق) 15 في المائة بحلول عام 2030، ليتغير تصنيفه ويلحق بتونس ضمن فئة الدول التي تتميز بتقدم أعمار سكانها
خلا تصنيف المجتمعات التي تعاني من ارتفاع نسبة الشيخوخة من الدول العربية والإفريقية باستثناء تونس التي يشكل الشيوخ منها 7.5 في المائة من عدد السكان الإجمالي. ويعود ذلك لما عرف عنها من سياسة تنظيم النسل وأيضا تماسك نظام التقاعد والرعاية الصحية فيها. لكن النسبة ستشهد تباطؤا بسبب سياسة تنظيم النسل وارتفاع نسب الولادة في المجتمعات العربية الأخرى، حيث ستكون 13.3 في المائة بحلول عام 2030.
لن يشهد الأردن تغيراً في الفئة التي يندرج تحتها، إلا أنه سيقارب أرقام كبار العمر التي ستشهدها السعودية خلال السنوات القادمة، إذ تبدأ بنسبة أعلى من السعودية تبلغ 3.6 في المائة العام القادم، تزيد بنسبة ضئيلة خلال عشر سنوات لتبلغ 5.8 عام 2030.
أما بقية الدول العربية فتصنف ضمن المجتمعات الفتية لكن من المتوقع أن تبدأ النسبة في الارتفاع حيث أنه في السعودية تزيد نسبة كبار العمر فيها من 3 في المائة عام 2015، على أن تقفز إلى 7.2 عام 2030 وتصنف ضمن فئة "الدول التي تشهد نمواً بأعمار سكانها".
وحاليا يحتل المغرب المركز الثاني عربيا حيث تصل النسبة حاليا إلى 5.1 في المائة من سكانه، وبحلول عام 2030 سترتفع النسبة إلى 9.3 في المائة. والنسبة المعتمدة في اعتبار شيخوخة المجتمع هي 7 بالمائة
وبحلول 2030 سيحتل لبنان المرتبة الأولى إذ ستشكل نسبة كبار السن (65 فما فوق) 15 في المائة بحلول عام 2030، ليتغير تصنيفه ويلحق بتونس ضمن فئة الدول التي تتميز بتقدم أعمار سكانها
خلا تصنيف المجتمعات التي تعاني من ارتفاع نسبة الشيخوخة من الدول العربية والإفريقية باستثناء تونس التي يشكل الشيوخ منها 7.5 في المائة من عدد السكان الإجمالي. ويعود ذلك لما عرف عنها من سياسة تنظيم النسل وأيضا تماسك نظام التقاعد والرعاية الصحية فيها. لكن النسبة ستشهد تباطؤا بسبب سياسة تنظيم النسل وارتفاع نسب الولادة في المجتمعات العربية الأخرى، حيث ستكون 13.3 في المائة بحلول عام 2030.