هل تهوى رعاة البقر؟ شاهد منتجعاً للخيول البرية في تجربة كلاسيكية ساحرة
إنها روح الغرب الأمريكي، ونجوم الأفلام الكلاسيكية، فلا يمكنكم أن تتخيلوا راعي بقر من دون عنصرين أساسيين، قبعته وحصانه، والآن هنالك منتجع راق لعيش هذه الحياة والنظر إلى الخيول البرية.
وتمتد مساحة تصل 16 آلف متر مربع أمام المنتجع يتجول فيها 600 حصان بري، ويمكن للمتمرسين في ركوب الخيل أن ينطلقوا في جولة مع رعاة البقر المحليين في جولة مليئة بالإدرينالين يدخلون فيها إلى قطيع برحلة شببها البعض "بالسير في عاصفة رعدية."
وتقول القائمة على المنتجع إن هذا المشروع يمكنه أن يوفر 2.5 مليون دولار من ميزانية الحكومة للاعتناء بتلك الأحصنة.
لكن المحافظين على البيئة يرون بأن هذه الادعاءات مبنية لمعارضتهم، خاصة مع الكلفة المتزايدة للحفاظ على هذه الأحصنة، إذ أنفق 46.2 مليون دولار للحفاظ على 50 ألف حصان بري عام 2013، ولكن مع وجود المنتجع الجديد يشعر البعض بالتفاؤل، إذ يمكن لهذا المنتجع أن يوفر رعاية لأكثر من ألف حصان بري، وأن يزود السياح بفرصة التعامل مع هذه الأحصنة.
وتعمل القوانين الفدرالية على حماية هذه الأحصنة البرية، لكن هنالك من الخبراء من يرون بأن تزايد أعدادها بشكل طبيعي دون وجود أي مفترس يمكنه أن يخل بالتوازن البيئي.
ورغم أن الكثير من الجدل دار حول من أتى بالخيول إلى العالم الجديد، لكن الأكثرية أشاروا إلى أن الإسبان أتوا بها إلى أمريكا الشمالية عام 1493، وقد ساهمت هذه الخيول باتساع التوسع الحضاري لأمريكا في القرن التاسع عشر.
ويوفر منتجعها الجديد إقامة راقية لمن يحب التعرف بعمق على نجم أمريكا الكلاسيكي، كما يمكن التعرف على أحفاد قبيلة "لومبي" من الهنود الحمر، الذين يعملون على توفير عروض للمقيمين بالمنتجع لمشاركة عاداتهم وتقاليدهم.
وتقول القائمة على مشروع منتج "Eco" للخيول البرية في نيفادا، مادلين بيكنز، إن مرور قطيع من الخيول البرية إلى جانبك يعد "تجربة روحية".
تمتد السهول المقفرة في الولايات المتحدة من نيفادا لتشمل يوتاه وأيداهو وأوريغون وكاليفورنيا وتحوي هذه المساحة على 40 ألف حصان "الماستانغ" بري والتي لا تزال تجول بحريتها في هذه الأراضي.
إنها روح الغرب الأمريكي، ونجوم الأفلام الكلاسيكية، فلا يمكنكم أن تتخيلوا راعي بقر من دون عنصرين أساسيين، قبعته وحصانه، والآن هنالك منتجع راق لعيش هذه الحياة والنظر إلى الخيول البرية.
وتمتد مساحة تصل 16 آلف متر مربع أمام المنتجع يتجول فيها 600 حصان بري، ويمكن للمتمرسين في ركوب الخيل أن ينطلقوا في جولة مع رعاة البقر المحليين في جولة مليئة بالإدرينالين يدخلون فيها إلى قطيع برحلة شببها البعض "بالسير في عاصفة رعدية."
وتقول القائمة على المنتجع إن هذا المشروع يمكنه أن يوفر 2.5 مليون دولار من ميزانية الحكومة للاعتناء بتلك الأحصنة.
لكن المحافظين على البيئة يرون بأن هذه الادعاءات مبنية لمعارضتهم، خاصة مع الكلفة المتزايدة للحفاظ على هذه الأحصنة، إذ أنفق 46.2 مليون دولار للحفاظ على 50 ألف حصان بري عام 2013، ولكن مع وجود المنتجع الجديد يشعر البعض بالتفاؤل، إذ يمكن لهذا المنتجع أن يوفر رعاية لأكثر من ألف حصان بري، وأن يزود السياح بفرصة التعامل مع هذه الأحصنة.
وتعمل القوانين الفدرالية على حماية هذه الأحصنة البرية، لكن هنالك من الخبراء من يرون بأن تزايد أعدادها بشكل طبيعي دون وجود أي مفترس يمكنه أن يخل بالتوازن البيئي.
ورغم أن الكثير من الجدل دار حول من أتى بالخيول إلى العالم الجديد، لكن الأكثرية أشاروا إلى أن الإسبان أتوا بها إلى أمريكا الشمالية عام 1493، وقد ساهمت هذه الخيول باتساع التوسع الحضاري لأمريكا في القرن التاسع عشر.
ويوفر منتجعها الجديد إقامة راقية لمن يحب التعرف بعمق على نجم أمريكا الكلاسيكي، كما يمكن التعرف على أحفاد قبيلة "لومبي" من الهنود الحمر، الذين يعملون على توفير عروض للمقيمين بالمنتجع لمشاركة عاداتهم وتقاليدهم.
وتقول القائمة على مشروع منتج "Eco" للخيول البرية في نيفادا، مادلين بيكنز، إن مرور قطيع من الخيول البرية إلى جانبك يعد "تجربة روحية".
تمتد السهول المقفرة في الولايات المتحدة من نيفادا لتشمل يوتاه وأيداهو وأوريغون وكاليفورنيا وتحوي هذه المساحة على 40 ألف حصان "الماستانغ" بري والتي لا تزال تجول بحريتها في هذه الأراضي.
إنها روح الغرب الأمريكي، ونجوم الأفلام الكلاسيكية، فلا يمكنكم أن تتخيلوا راعي بقر من دون عنصرين أساسيين، قبعته وحصانه، والآن هنالك منتجع راق لعيش هذه الحياة والنظر إلى الخيول البرية.