نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)- قام الإنسان على مدى عصور امتدت بإنشاء مشاريع ضخمة وفنية هندسياً، بعضها اندثر وبعضها ظل صامداً على مر قرون عديدة، شاهدوا أبرز المشاريع التي لن تنسى في تاريخ الهندسة المعمارية.
لمحات من أبرز المشاريع الهندسية التي عرفتها البشرية على مر التاريخ
تعرف أيضاً بمدينة المياه، وتطفو المياه على الأخشاب، وقد بناها السكان الأوائل على قطع صغيرة من اليابسة، ليقوم غيرهم بتأسيس أرضيات خشبية لتطفو على المياه، إذ تم بنؤها في القرن الأول الميلادي من خلال استخدام أخشاب عملاقة للأشجار لتدعم فوق الطين.
تعمل تركيا على إنشاء نفق يربط بين الجزأين الأوروبي والآسيوي من مدينة اسطنبول، وسيكون أعمق نفق واصل بين نقطتين في العالم، بالإضافة إلى كونه أول نفق واصل بين قارتين، وقد تم الانتهاء منه في أكتوبر/تشرين أول العام الماضي، ويملك قدرة استيعابية لنقل 1.5 مليون شخص يومياً.
تنمو المدن الصينية بتسارع لم تشهده البشرية على الإطلاق، إذ تملك شانغهاي وحدها أكثر من 6700 مبنى تمتد على ارتفاع أكثر من 11 طابقاً، لتتحول المدينة إلى مركز عالمي للأعمال.
يعتبر مشروع الأنفاق المركزية في مدينة بوسطن، الأكبر من نوعه في العالم، إذ ستيتم إنشاء شبكة أرضية بالإضافة إلى جسرين، وأربع طرق سريعة، وقد عمل المهندسون المشرفون على المشروع الضخم على إنشاء جسور مؤقتة بالقرب من المواقع التي تعمل البلدية على تحسينها، كما أنهم قاموا بتجميد التراب الواقع تحت المباني حتى لا تنهار المدينة على بعضها.
يقع هذا النفق أسفل القنال البحري الإنجليزي، ويعمل على ربط مدينتي باريس ولندن، ويتكون النفق من ثلاث ممرات تقع جميعها على عمق خمسين قدماً تحت مستوى المياه، ورغم الانتهاء من إنشائه عام 1994، إلا أنه تمت مناقشة مخططاته مع نابليون عام 1802.
تعمل مدينة نيويورك على أخذ المياه من منطقة كاتسكيل الجبلية، أي من على بعد 90 كيلومتراً، ويتم ضخ ما يقارب مليار غالون إلى المدينة يومياً من خلال أكبر شبكات للمياه في العالم.
قد يكون الآن مجرد وجهة سياحية، ولكن عندما تم الانتهاء من بناء برج إيفل عام 1889 كان يعد تحفة في الهندسة المعمارية الحديثة، إذ كان أطول بناء حينها إذ بلغ ضعفي ارتفاع أهرامات الجيزة.
افتتحت شبكات الأنفاق تحت مستوى الأرض في لندن منذ عام 1863، وسبقت العاصمة البريطانية غيرها من مدن العالم بهذه الأنفاق بحوال العقد من الزمان، لتكون أول شبكة كهربائية للسكك الحديدية، للتقليل من معدلات التلوث داخل تلك الأنفاق.
إنه أول جسر معلق باستخدام الكوابل الحديدية، وقد عندما انتهي من بناء جسر بروكلين عام 1883، وقد مهد الطريق لربط بروكلين بمدينة نيويورك، التي أصبحت فيما بعد أكبر مدن العالم، وقد فقد حوالي 24 شخصاً حياتهم خلال بناء الجسر.
يقع ما يقارب الربع من هولندا تحت سطح البحر، وقد عملت السدود على حماية هذه البلاد ومنذ العصور الرومانية، من امتداد مياه البحر إليها، ليعمل سكان البلاد على إنشاء طواقم عرفت بـ "جيش الجدران"، ليقوموا بمساعدة من يحتاج لبناء سد جدار عال حول منطقته.
كان الرومان عباقرة في الهندسة المعمارية، وقد تمكنوا من بناء جسور غيرت من مفاهيم البناء، إذ عملت تصاميمهم الخاصة بالمياه من نقل مياه الأنهار إلى روما ومن بعد مسافات طويلة.
كان معبد سليمان من أوائل الأبنية المعمارية المخصصة للعبادة، ويقال إنه أنشئ في مدينة القدس بالتعاون مع الفينيقيين والعبرانيين في فترة تقارب عام 960 قبل الميلاد، ويعد رمزاً هندسياً مميزاً.
قبل عام 1830 كان سكان باريس يتخلصون من نفاياتهم بالطرق ذاتها التي لجأ إليها سكان المدن الكبرى الأخرى، إما برميها في حفر وقعت أسفل منازلهم، أو حتى في الشارع، لتمتزج النفايات البشرية مع الحيوانية في طين أسود ملأ المدينة بالأمراض حتى تأتي الأمراض لتنظف الشوارع، وبحلول عام 1870 قامت المدينة بإنهاء مشروع نظام للصرف الصحي، وكان السكان مذهولين بهذا المشروع لدرجة قيامهم بجولات في القارب في قنوات نظام كان الأول في الطرق الحديثة لتمديدات المجاري.
تعرف أيضاً بمدينة المياه، وتطفو المياه على الأخشاب، وقد بناها السكان الأوائل على قطع صغيرة من اليابسة، ليقوم غيرهم بتأسيس أرضيات خشبية لتطفو على المياه، إذ تم بنؤها في القرن الأول الميلادي من خلال استخدام أخشاب عملاقة للأشجار لتدعم فوق الطين.
تعمل تركيا على إنشاء نفق يربط بين الجزأين الأوروبي والآسيوي من مدينة اسطنبول، وسيكون أعمق نفق واصل بين نقطتين في العالم، بالإضافة إلى كونه أول نفق واصل بين قارتين، وقد تم الانتهاء منه في أكتوبر/تشرين أول العام الماضي، ويملك قدرة استيعابية لنقل 1.5 مليون شخص يومياً.
تنمو المدن الصينية بتسارع لم تشهده البشرية على الإطلاق، إذ تملك شانغهاي وحدها أكثر من 6700 مبنى تمتد على ارتفاع أكثر من 11 طابقاً، لتتحول المدينة إلى مركز عالمي للأعمال.
يعتبر مشروع الأنفاق المركزية في مدينة بوسطن، الأكبر من نوعه في العالم، إذ ستيتم إنشاء شبكة أرضية بالإضافة إلى جسرين، وأربع طرق سريعة، وقد عمل المهندسون المشرفون على المشروع الضخم على إنشاء جسور مؤقتة بالقرب من المواقع التي تعمل البلدية على تحسينها، كما أنهم قاموا بتجميد التراب الواقع تحت المباني حتى لا تنهار المدينة على بعضها.
يقع هذا النفق أسفل القنال البحري الإنجليزي، ويعمل على ربط مدينتي باريس ولندن، ويتكون النفق من ثلاث ممرات تقع جميعها على عمق خمسين قدماً تحت مستوى المياه، ورغم الانتهاء من إنشائه عام 1994، إلا أنه تمت مناقشة مخططاته مع نابليون عام 1802.
تعمل مدينة نيويورك على أخذ المياه من منطقة كاتسكيل الجبلية، أي من على بعد 90 كيلومتراً، ويتم ضخ ما يقارب مليار غالون إلى المدينة يومياً من خلال أكبر شبكات للمياه في العالم.
قد يكون الآن مجرد وجهة سياحية، ولكن عندما تم الانتهاء من بناء برج إيفل عام 1889 كان يعد تحفة في الهندسة المعمارية الحديثة، إذ كان أطول بناء حينها إذ بلغ ضعفي ارتفاع أهرامات الجيزة.
افتتحت شبكات الأنفاق تحت مستوى الأرض في لندن منذ عام 1863، وسبقت العاصمة البريطانية غيرها من مدن العالم بهذه الأنفاق بحوال العقد من الزمان، لتكون أول شبكة كهربائية للسكك الحديدية، للتقليل من معدلات التلوث داخل تلك الأنفاق.
إنه أول جسر معلق باستخدام الكوابل الحديدية، وقد عندما انتهي من بناء جسر بروكلين عام 1883، وقد مهد الطريق لربط بروكلين بمدينة نيويورك، التي أصبحت فيما بعد أكبر مدن العالم، وقد فقد حوالي 24 شخصاً حياتهم خلال بناء الجسر.
يقع ما يقارب الربع من هولندا تحت سطح البحر، وقد عملت السدود على حماية هذه البلاد ومنذ العصور الرومانية، من امتداد مياه البحر إليها، ليعمل سكان البلاد على إنشاء طواقم عرفت بـ "جيش الجدران"، ليقوموا بمساعدة من يحتاج لبناء سد جدار عال حول منطقته.
كان الرومان عباقرة في الهندسة المعمارية، وقد تمكنوا من بناء جسور غيرت من مفاهيم البناء، إذ عملت تصاميمهم الخاصة بالمياه من نقل مياه الأنهار إلى روما ومن بعد مسافات طويلة.
كان معبد سليمان من أوائل الأبنية المعمارية المخصصة للعبادة، ويقال إنه أنشئ في مدينة القدس بالتعاون مع الفينيقيين والعبرانيين في فترة تقارب عام 960 قبل الميلاد، ويعد رمزاً هندسياً مميزاً.
قبل عام 1830 كان سكان باريس يتخلصون من نفاياتهم بالطرق ذاتها التي لجأ إليها سكان المدن الكبرى الأخرى، إما برميها في حفر وقعت أسفل منازلهم، أو حتى في الشارع، لتمتزج النفايات البشرية مع الحيوانية في طين أسود ملأ المدينة بالأمراض حتى تأتي الأمراض لتنظف الشوارع، وبحلول عام 1870 قامت المدينة بإنهاء مشروع نظام للصرف الصحي، وكان السكان مذهولين بهذا المشروع لدرجة قيامهم بجولات في القارب في قنوات نظام كان الأول في الطرق الحديثة لتمديدات المجاري.
تعرف أيضاً بمدينة المياه، وتطفو المياه على الأخشاب، وقد بناها السكان الأوائل على قطع صغيرة من اليابسة، ليقوم غيرهم بتأسيس أرضيات خشبية لتطفو على المياه، إذ تم بنؤها في القرن الأول الميلادي من خلال استخدام أخشاب عملاقة للأشجار لتدعم فوق الطين.