بالصور.. مدينة أنرين الصينية تحيا بتاريخها الأسود
يحوي قلب أرنين الأثري مجموعة من القصور الأثرية التي امتلكها مالك الأراضي الظالم لوي وينساي، واليوم تحولت هذه القصور لمتاحف ومعارض فنية وفنادق ضخمة.
تملأ اللوحات المحفوظة جيداً جدران القصور التي كانت ملكاً للوي ولعائلته في الثلاثينيات والأربعينيات، حتى تحولت إلى متاحف عام 1958، بعد أعوام من وفاة لوي بعد تدهور صحته.
وكان الفنان جينتشان فان أول من حاول تحويل مدينة أرنان إلى متحف مضخم، وهنا يظهر عمل فني باسم " Handprint Square of the veterans of China" الذي صنعه عام 2003.
ويتضمن المتحف الذي تقوم عليه المدينة مجموعة من القصور، حولت بعضها إلى فنادق ومطاعم، وغيرها لا يزال مخبأ وراء الأبواب المقفلة.
ويقال بأن لوي اشتهر بظلمه وبكسبه ثروته من خلال الاستيلاء غصباً على أراضي المزارعين واعتدائه على نساء المنطقة.
ويملك كل قصر هويته الخاصة به، ليؤرخ كل منها المرتبة الاجتماعية التي حظي بها ملاكه الذين كانوا مقربين من لوي، وهنا نقش على باب أحد قصوره يؤكد ذلك.
يحوي قلب أرنين الأثري مجموعة من القصور الأثرية التي امتلكها مالك الأراضي الظالم لوي وينساي، واليوم تحولت هذه القصور لمتاحف ومعارض فنية وفنادق ضخمة.
تملأ اللوحات المحفوظة جيداً جدران القصور التي كانت ملكاً للوي ولعائلته في الثلاثينيات والأربعينيات، حتى تحولت إلى متاحف عام 1958، بعد أعوام من وفاة لوي بعد تدهور صحته.
وكان الفنان جينتشان فان أول من حاول تحويل مدينة أرنان إلى متحف مضخم، وهنا يظهر عمل فني باسم " Handprint Square of the veterans of China" الذي صنعه عام 2003.
ويتضمن المتحف الذي تقوم عليه المدينة مجموعة من القصور، حولت بعضها إلى فنادق ومطاعم، وغيرها لا يزال مخبأ وراء الأبواب المقفلة.
ويقال بأن لوي اشتهر بظلمه وبكسبه ثروته من خلال الاستيلاء غصباً على أراضي المزارعين واعتدائه على نساء المنطقة.
ويملك كل قصر هويته الخاصة به، ليؤرخ كل منها المرتبة الاجتماعية التي حظي بها ملاكه الذين كانوا مقربين من لوي، وهنا نقش على باب أحد قصوره يؤكد ذلك.
يحوي قلب أرنين الأثري مجموعة من القصور الأثرية التي امتلكها مالك الأراضي الظالم لوي وينساي، واليوم تحولت هذه القصور لمتاحف ومعارض فنية وفنادق ضخمة.