قرية عتيقة تتحول إلى فندق ساحر في ريف إيطاليا الخلاب
تمتاز إيطاليا بسحرها الذي يجمع بطريقة غريبة بين الشرق والغرب، والآن يمكن لعشاق هذا البلد أن يتمتعوا بالإقامة في قرية منعزلة تحولت بالأكمل إلى فندق وسط تلال "غران سوسو" الخضراء.
ويمنع دخول السيارات إلى مركز القرية، التي يسكنها 50 شخصاً فقط.
أما المأكولات التي تتوسط قائمة الفندق لوجبات الفطور والغذاء والعشاء، فتتضمن وصفات منزلية من المأكولات التقليدية الإيطالية الشهيرة.
أما غرفة استقبال الفندق فكانت حظيرة للحمير سابقاً.
ويحوي الفندق عدداً من المرافق منها غرفة للاجتماعات وموقع مخصص لحفلات الزفاف بالإضافة إلى منتجع صحي، أما المطاعم فهي موزعة على كافة أرجاء القرية.
ساعد المشروع على إعادة ترميم بعض المنازل المتهدمة في القرية، ويقول أصحاب الفندق إن القرية كانت مهجورة بالأكمل، وكانت مليئة باللصوص والذئاب والدببة، حتى أن أهالي القرية ظنوا بأن غران كان مجنوناً لرغبته بشراء عقاراتهم وأراضيهم.
وقد عمل رجل الأعمال السويدي من أصل إيطالي، بارن غران، على إعادة ترميم القرية وتحويلها إلى مركز لاستقبال الضيوف، وهذا مفتاح ضخم لأحد الأبواب الخشبية الثقيلة التي تدخل الزائر إلى غرفته بالفندق.
ويحوي الفندق 29 غرفة بسيطة أعيد تصميمها بالخشب والحجر الخام، ولكن المنازل تحوي إضافات حديثة.
هذه هي قرية "سانتو ستيفانو دي سيسانو" وقد انتعشت منازلها العتيقة بالحياة بعد أن فتح فندق "Sextiano" أبوابه فيها.
تمتاز إيطاليا بسحرها الذي يجمع بطريقة غريبة بين الشرق والغرب، والآن يمكن لعشاق هذا البلد أن يتمتعوا بالإقامة في قرية منعزلة تحولت بالأكمل إلى فندق وسط تلال "غران سوسو" الخضراء.
ويمنع دخول السيارات إلى مركز القرية، التي يسكنها 50 شخصاً فقط.
أما المأكولات التي تتوسط قائمة الفندق لوجبات الفطور والغذاء والعشاء، فتتضمن وصفات منزلية من المأكولات التقليدية الإيطالية الشهيرة.
أما غرفة استقبال الفندق فكانت حظيرة للحمير سابقاً.
ويحوي الفندق عدداً من المرافق منها غرفة للاجتماعات وموقع مخصص لحفلات الزفاف بالإضافة إلى منتجع صحي، أما المطاعم فهي موزعة على كافة أرجاء القرية.
ساعد المشروع على إعادة ترميم بعض المنازل المتهدمة في القرية، ويقول أصحاب الفندق إن القرية كانت مهجورة بالأكمل، وكانت مليئة باللصوص والذئاب والدببة، حتى أن أهالي القرية ظنوا بأن غران كان مجنوناً لرغبته بشراء عقاراتهم وأراضيهم.
وقد عمل رجل الأعمال السويدي من أصل إيطالي، بارن غران، على إعادة ترميم القرية وتحويلها إلى مركز لاستقبال الضيوف، وهذا مفتاح ضخم لأحد الأبواب الخشبية الثقيلة التي تدخل الزائر إلى غرفته بالفندق.
ويحوي الفندق 29 غرفة بسيطة أعيد تصميمها بالخشب والحجر الخام، ولكن المنازل تحوي إضافات حديثة.
هذه هي قرية "سانتو ستيفانو دي سيسانو" وقد انتعشت منازلها العتيقة بالحياة بعد أن فتح فندق "Sextiano" أبوابه فيها.
تمتاز إيطاليا بسحرها الذي يجمع بطريقة غريبة بين الشرق والغرب، والآن يمكن لعشاق هذا البلد أن يتمتعوا بالإقامة في قرية منعزلة تحولت بالأكمل إلى فندق وسط تلال "غران سوسو" الخضراء.