أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- إنها أكثر من ضربة لفرشاة الرسم على لوحة بيضاء فارغة، بل هي رسوم واقعية لدرجة يمكنها أن تشكك بقدرة الناظر إليها على التمييز بينها وبين الصور الفوتوغرافية... شاهدوا أعلاه مجموعة من الفنانين الذين تحاكي أعمالهم الواقع لدرجة جنونية.
فنون مذهلة..صور بالكاميرا أم لوحات بريشة فنان؟
يوظف هذا الفنان الالأطفال في رسوماته بالإضافة إلى بعض الشخصيات الكرتونية
يعتبر نوريس أحد الرائدين في صناعة الواقع الملموس في الأعمال الفنية، إذ تمكن كلوس من رسم هذه الصورة الذاتية عام 1967، في وقت ظن فيه النقاد بأن فن رسم الفنانين صوراً لأنفسهم قد اختفى.
وقد عمل موليك في مجال صناعة الدمى للأطفال قبل أن يتحول إلى الفنون الجميلة
ويتلاعب هذا الفنان الأسترالي بالأبعاد ليخلق أطفالاً عمالقة وعجزة ضئيلين
يعمل الفنان البريطاني على صنع تماثيل واقعية ثلاثية الأبعاد، ويركز على أن تبدو واقعية.
المياه تكثر في أعماله، وقدرته على إظهار انعكاسات المياه في لوحاته التي يصعب التصديق بأنها رسمت بقلم للرصاص
هذا الفنان الإيطالي يمكنه أن يصنع لوحات لدرجة يعتقد الناظر إليها بإمكانه لمسها.
وكل ما يستعمله الفنان في هذه الرسومات هي أقلام التلوين العادية.
يعمل الفنان البرتغالي على ممارسة المحاماة كمهنة أساسية لكنه يعمل على إنتاج إبدعاته الليلية في أوقات الفراغ
تظهر من بعيد رسوماتها وكأها واقعية، ولكن عند الاقتراب يمكن ملاحظة ضربات الفرشاة الغليظة وبوضوح، وتقول مونكس إنها لا تحاول أن تقلد الصور الفوتوفرافية
تخفي الفنانة الخطوط بين الواقع والخيال ويمكن للناظر أن يصدم بمد واقعية أعمالها
تعرف هذه الفنانة برسومها الذاتية للأماكن التي تشعر فيها بالرحاة، وبالعلاقة التي تربط النساء بالطعام.
وفي هذا المشروع ظهرت كرة ضخمة من الألومنيوم وتطلب منه 500 ساعة من العمل.
يستغرق هذا الفنان الأسترالي أسابيعاً للانتهاء من كل لوحة
كما يركز الفنان على فكرة ضياع الطفولة في أعماله
يوظف هذا الفنان الالأطفال في رسوماته بالإضافة إلى بعض الشخصيات الكرتونية
يعتبر نوريس أحد الرائدين في صناعة الواقع الملموس في الأعمال الفنية، إذ تمكن كلوس من رسم هذه الصورة الذاتية عام 1967، في وقت ظن فيه النقاد بأن فن رسم الفنانين صوراً لأنفسهم قد اختفى.
وقد عمل موليك في مجال صناعة الدمى للأطفال قبل أن يتحول إلى الفنون الجميلة
ويتلاعب هذا الفنان الأسترالي بالأبعاد ليخلق أطفالاً عمالقة وعجزة ضئيلين
يعمل الفنان البريطاني على صنع تماثيل واقعية ثلاثية الأبعاد، ويركز على أن تبدو واقعية.
المياه تكثر في أعماله، وقدرته على إظهار انعكاسات المياه في لوحاته التي يصعب التصديق بأنها رسمت بقلم للرصاص
هذا الفنان الإيطالي يمكنه أن يصنع لوحات لدرجة يعتقد الناظر إليها بإمكانه لمسها.
وكل ما يستعمله الفنان في هذه الرسومات هي أقلام التلوين العادية.
يعمل الفنان البرتغالي على ممارسة المحاماة كمهنة أساسية لكنه يعمل على إنتاج إبدعاته الليلية في أوقات الفراغ
تظهر من بعيد رسوماتها وكأها واقعية، ولكن عند الاقتراب يمكن ملاحظة ضربات الفرشاة الغليظة وبوضوح، وتقول مونكس إنها لا تحاول أن تقلد الصور الفوتوفرافية
تخفي الفنانة الخطوط بين الواقع والخيال ويمكن للناظر أن يصدم بمد واقعية أعمالها
تعرف هذه الفنانة برسومها الذاتية للأماكن التي تشعر فيها بالرحاة، وبالعلاقة التي تربط النساء بالطعام.
وفي هذا المشروع ظهرت كرة ضخمة من الألومنيوم وتطلب منه 500 ساعة من العمل.
يستغرق هذا الفنان الأسترالي أسابيعاً للانتهاء من كل لوحة
كما يركز الفنان على فكرة ضياع الطفولة في أعماله
يوظف هذا الفنان الالأطفال في رسوماته بالإضافة إلى بعض الشخصيات الكرتونية