مهندس يتفنن بتصميم الأبنية الخادعة للأبصار
إن الهندسة فن، وهنالك فنون غريبة من نوعها، فالمهندس البريطاني أليكس تشينيك يخلق إبداعات هندسية خادعة للأبصار، وهذا منزل أسماه "A Pound of Flesh for 50p" وهو آخر إنجازات المهندس، تابعوا المزيد من أعماله الغريبة في الصور التالية..
ويحرص أليكس على التلاعب بالمباني التي تقع تحت يديه دون المساس بما يحيط بها، وسمي عمله هذا بـ "Telling the Truth Through False Teeth" أي "عندما تخرج الحقيقة من خلف الأسنان المزيفة".
وقد قام الفنان عام 2012 باستبدال 312 نافذة في أحد المصانع المهجورة بألواح مكسورة مكونة من 1248 قطعة زجاجية.
وقد سر صاحب محل تجاري مجاور للمنزل المنزلق لدرجة أنه قدم لأليكس سترة ثمينة.
ولا يزال المنزل محط اهتمام للزوار، كما أن أصحاب الأعمال المجاورة لا يمانعون وجوده على الإطلاق، خاصة مع توافد الناس لرؤيته.
ولفت أليكس الاهتمام إلى تصاميمه عندما أنشأ منزل " From the Knees of my Nose to the Belly of my Toes" الذي يبدو وكأنه مزلاق من أحد الحادئق الترفيهية.
وهذا المنزل المقلوب سمي بـ "Under the Weather But Over the Moon" ويحب بأن يعرض أعماله أمام العامة.
ويحب أليكس صنع تصاميم يمكن للزوار الدخول إليها وتفحصها، ويحرص بأن تلفت إبداعاته جميع الأعمار.
وهذا منزل "My Lighting, But Don't Steal my Thunder" وهو منزل مصنوع من البلاستيك الذي يبدو طافياً، وقد ساعد هذا المشروع بزيادة أرباح المحال التجارية المجاورة بنسبة 18 في المائة.
ويهدف أليكس في أعماله إلى تجاوز حدود المعقول وصنع إنجازات هندسية ليتذكرها الناس بالمستقبل.
قام أليكس بصنع هذا المنزل باستخدام طوب مصنوع من الشمع، ليأتي فريق كل ليلة ويسخن المنزل ليبدأ بالذوبان
إن الهندسة فن، وهنالك فنون غريبة من نوعها، فالمهندس البريطاني أليكس تشينيك يخلق إبداعات هندسية خادعة للأبصار، وهذا منزل أسماه "A Pound of Flesh for 50p" وهو آخر إنجازات المهندس، تابعوا المزيد من أعماله الغريبة في الصور التالية..
ويحرص أليكس على التلاعب بالمباني التي تقع تحت يديه دون المساس بما يحيط بها، وسمي عمله هذا بـ "Telling the Truth Through False Teeth" أي "عندما تخرج الحقيقة من خلف الأسنان المزيفة".
وقد قام الفنان عام 2012 باستبدال 312 نافذة في أحد المصانع المهجورة بألواح مكسورة مكونة من 1248 قطعة زجاجية.
وقد سر صاحب محل تجاري مجاور للمنزل المنزلق لدرجة أنه قدم لأليكس سترة ثمينة.
ولا يزال المنزل محط اهتمام للزوار، كما أن أصحاب الأعمال المجاورة لا يمانعون وجوده على الإطلاق، خاصة مع توافد الناس لرؤيته.
ولفت أليكس الاهتمام إلى تصاميمه عندما أنشأ منزل " From the Knees of my Nose to the Belly of my Toes" الذي يبدو وكأنه مزلاق من أحد الحادئق الترفيهية.
وهذا المنزل المقلوب سمي بـ "Under the Weather But Over the Moon" ويحب بأن يعرض أعماله أمام العامة.
ويحب أليكس صنع تصاميم يمكن للزوار الدخول إليها وتفحصها، ويحرص بأن تلفت إبداعاته جميع الأعمار.
وهذا منزل "My Lighting, But Don't Steal my Thunder" وهو منزل مصنوع من البلاستيك الذي يبدو طافياً، وقد ساعد هذا المشروع بزيادة أرباح المحال التجارية المجاورة بنسبة 18 في المائة.
ويهدف أليكس في أعماله إلى تجاوز حدود المعقول وصنع إنجازات هندسية ليتذكرها الناس بالمستقبل.
قام أليكس بصنع هذا المنزل باستخدام طوب مصنوع من الشمع، ليأتي فريق كل ليلة ويسخن المنزل ليبدأ بالذوبان
إن الهندسة فن، وهنالك فنون غريبة من نوعها، فالمهندس البريطاني أليكس تشينيك يخلق إبداعات هندسية خادعة للأبصار، وهذا منزل أسماه "A Pound of Flesh for 50p" وهو آخر إنجازات المهندس، تابعوا المزيد من أعماله الغريبة في الصور التالية..