معالم تذكر بأحداث مأساوية.. نظرة على فنون الحروب
قدرت السلطات البريطانية بأن ما يقارب أربعة ملاين شخص سيأتون لزيارة العاصمة لندن لمشاهدة العرض الفني الملاصق لبرج لندن، منذ افتتاح العرض في 5 أغسطس/آب عام 2014 حتى انتهائه في 11 نوفمبر/تشرين ثاني من العام ذاته، وترمز الزهور الحمراء المصنوعة يدوياً لقتيل من الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى.
قام الفنان راشد كيمونيعام 2011 بصنع 1000 سلحفاة من مادة الجبس وهي ترتدي خوذاً عسكرية من أصل أمريكي وألماني وروسي، السلاحف ترمز للحكمة والإنسانية، بينما ترمز الخوذ إلى انعدام الإنسانية في الصراعات العالمية.
وقام الفنان الكوري يونسوك لي بصنع جدار حيث امتد جدار برلين سابقاً ونحت فيه أسماء 5000 عائلة كورية افترقت خلال الحرب الكورية.
وهذا صرح آخر لاستذكار تحرر فرنسا من الحكم النازي يوم النورماندي الذي وضع بصمة على أحداث الحرب العالمية الأولى.
وهذا صرح تذكاري آخر لقتلى حرب فيتنام الأمريكيين.
وهنا تظهر شارات أسماء الجنود الأمريكيين الذين قتلوا خلال حرب فيتنام في متحف الجنود الوطني، وهو عمل أنشئ عام 2001.
وهذا عمل فني آخر استذكرت فيه فرنسا الجنود القتلى من خلال الضغط بأسماء الجنود على أعضاء جسد الشخصية الظاهرة بالصور.
وقد سهلت التكنولوجيا والموافقات من الجهات العليا من تتبع أقارب من فقدوا خلال الحروب، من بينهم القتلى، وهنا قام الفنان فيليب بروست بحفر أسماء 579 ألف و606 شخصاً قتلوا خلال خدمتهم شمال فرنسا خلال الحرب العالمية الأولى.
ولكن انتشرت هنالك معالم تستذكر الإنتصارات أيضاً، إذ بدأت المعالم بعد الحرب العالمية الأولى ترمز إلى إحياء ذكرى الخسارات أو الدعوة إلى السلام، وهنا نصب تذكاري لأسرى المقتولين خلال الحرب والذي لم تصلهم جثث أحباؤهم.
وبداية شهر نوفمبر/تشرين ثاني عام 2014 قامت مؤسسة "English Heritage" بتسليط عرض تاريخي لصور لقوات الكومونويلث التي تشكلت من مناطق بريطانية مختلفة للقتال في الحرب العالمية الأولى.
استدعى الفنانان البريطانيان جيمي واردلي وأندي موس العام الماضي العيدي من المتطوعين لإنشاء هذا العمل الفني، لصنع 9000 شكلاً لأجسام على شاطئ، لإحياء ذكرى من قتلوا يوم النورماندي، المعروف أيضا باسم "D-Day".
يشجع الفنان كروز دييز على إعلام الناس بالقضايا التي لا تحظى بالكثير من الاهتمام، وهنا يستعرض السفن ال التي فقدت خلال الحرب العالمية الأولى.
عمل الفنان رويجي إيكادا على صنع هذا المعلم الضوئي، عندما طلب من أهلي لندن إطفاء الأنوار لإحياء ذكرى الرابع من أغسطس/آب، والذي يوافق التاريخ الذي أعلنت فيه بريطانيا الحرب على ألمانيا، ويعد هذا العمود الضوئي واحداً من أصل خمسة ظهرتفي مناطق مختلفة بسماء بريطانيا.
قامت السلطات البريطانية بالإشراف على وضع صليبين تذكاريين في كنيسة سانت بول في لندن، ويرمز الصليبان إلى المعالم التي فقدت خلال الحرب العالمية الأولى والقضايا المعاصرة.
قدرت السلطات البريطانية بأن ما يقارب أربعة ملاين شخص سيأتون لزيارة العاصمة لندن لمشاهدة العرض الفني الملاصق لبرج لندن، منذ افتتاح العرض في 5 أغسطس/آب عام 2014 حتى انتهائه في 11 نوفمبر/تشرين ثاني من العام ذاته، وترمز الزهور الحمراء المصنوعة يدوياً لقتيل من الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى.
قام الفنان راشد كيمونيعام 2011 بصنع 1000 سلحفاة من مادة الجبس وهي ترتدي خوذاً عسكرية من أصل أمريكي وألماني وروسي، السلاحف ترمز للحكمة والإنسانية، بينما ترمز الخوذ إلى انعدام الإنسانية في الصراعات العالمية.
وقام الفنان الكوري يونسوك لي بصنع جدار حيث امتد جدار برلين سابقاً ونحت فيه أسماء 5000 عائلة كورية افترقت خلال الحرب الكورية.
وهذا صرح آخر لاستذكار تحرر فرنسا من الحكم النازي يوم النورماندي الذي وضع بصمة على أحداث الحرب العالمية الأولى.
وهذا صرح تذكاري آخر لقتلى حرب فيتنام الأمريكيين.
وهنا تظهر شارات أسماء الجنود الأمريكيين الذين قتلوا خلال حرب فيتنام في متحف الجنود الوطني، وهو عمل أنشئ عام 2001.
وهذا عمل فني آخر استذكرت فيه فرنسا الجنود القتلى من خلال الضغط بأسماء الجنود على أعضاء جسد الشخصية الظاهرة بالصور.
وقد سهلت التكنولوجيا والموافقات من الجهات العليا من تتبع أقارب من فقدوا خلال الحروب، من بينهم القتلى، وهنا قام الفنان فيليب بروست بحفر أسماء 579 ألف و606 شخصاً قتلوا خلال خدمتهم شمال فرنسا خلال الحرب العالمية الأولى.
ولكن انتشرت هنالك معالم تستذكر الإنتصارات أيضاً، إذ بدأت المعالم بعد الحرب العالمية الأولى ترمز إلى إحياء ذكرى الخسارات أو الدعوة إلى السلام، وهنا نصب تذكاري لأسرى المقتولين خلال الحرب والذي لم تصلهم جثث أحباؤهم.
وبداية شهر نوفمبر/تشرين ثاني عام 2014 قامت مؤسسة "English Heritage" بتسليط عرض تاريخي لصور لقوات الكومونويلث التي تشكلت من مناطق بريطانية مختلفة للقتال في الحرب العالمية الأولى.
استدعى الفنانان البريطانيان جيمي واردلي وأندي موس العام الماضي العيدي من المتطوعين لإنشاء هذا العمل الفني، لصنع 9000 شكلاً لأجسام على شاطئ، لإحياء ذكرى من قتلوا يوم النورماندي، المعروف أيضا باسم "D-Day".
يشجع الفنان كروز دييز على إعلام الناس بالقضايا التي لا تحظى بالكثير من الاهتمام، وهنا يستعرض السفن ال التي فقدت خلال الحرب العالمية الأولى.
عمل الفنان رويجي إيكادا على صنع هذا المعلم الضوئي، عندما طلب من أهلي لندن إطفاء الأنوار لإحياء ذكرى الرابع من أغسطس/آب، والذي يوافق التاريخ الذي أعلنت فيه بريطانيا الحرب على ألمانيا، ويعد هذا العمود الضوئي واحداً من أصل خمسة ظهرتفي مناطق مختلفة بسماء بريطانيا.
قامت السلطات البريطانية بالإشراف على وضع صليبين تذكاريين في كنيسة سانت بول في لندن، ويرمز الصليبان إلى المعالم التي فقدت خلال الحرب العالمية الأولى والقضايا المعاصرة.
قدرت السلطات البريطانية بأن ما يقارب أربعة ملاين شخص سيأتون لزيارة العاصمة لندن لمشاهدة العرض الفني الملاصق لبرج لندن، منذ افتتاح العرض في 5 أغسطس/آب عام 2014 حتى انتهائه في 11 نوفمبر/تشرين ثاني من العام ذاته، وترمز الزهور الحمراء المصنوعة يدوياً لقتيل من الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى.