أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- بدأ جيل جديد من الفنانين بتحويل الجدران الجرداء إلى لوحات ثلاثية الأبعاد، لتبدو وكأنه تتبثق من خارج المباني إلى الشوارع.. شاهدوا أبرز هذه اللوحات من حول العالم.
ليست أجساماً ملموسة.. بل لوحات تلاعب فنانونها بأبعادها لتبدو حقيقية
يعرف الفنان "أوديث" بشعاراته التي رسمها لشركات كبيرة مثل سامسونغ وكوكاكولا وشيل بالإضافة إلى الدوري البرتغالي لكرة القدم، وتتميز أعماله بتواجدها في زاوية بـ 90 درجة، لتبدو وكأنها معلقة في الهواء.
وبدأ بيتا العمل في هذا المجال من الفنون منذ عام 1993 ويقول إنه استمد وحيه الفني من المهندسة العراقية زها حديد التي يشابه عملها عمله.
يعمل الإيطالي، بيتا، المولود في البندقية على خلق رسوم بارزة في الجدران الجرداء،
عمل الفنان "ريبليت" رساماً لأعاب الفيديو لعشر سنوات لكل من شركات سوني ونينتيندو وساغا، وساعد في رسم ألعاب مثل "Street Fighter2" و"Road Rash" والآن يعمل فنانً في رسم لوحات باستخدام ورق بلاستيكي ش5فاف يمده عبر أربعة أعمدة ويرسم ظلها على الأرض، لتبدو وكأنها تحلق في الجو.
وهنا يظهر أحد أعمال الفنان فرنسي الأصل على واجهة مدرسة "Jose De Diego" المتوسطة في ولاية ميامي الأمريكية.
إن الكثير من الغموض يجول واقع الفنان الفرنسي مع الكثير من الجدل حول الفنان المعروف باسم "MTO" التي أثارت أعماله الجدل بأنها توحي للمحات من نمط حياة عصابات الشوارع، بنما يشير البعض إلى أن الفنان يملك لائحة بالمشاهير وهي ادعاءات نفاها لاحقاً عبر صفحته بالفيسبوك.
وتحب الفنانة استخدام الأسطح الخشنة والفوضوية لرسم لوحات ناعمة متناسقة هندسياً.
تستعمل الفنانة أليكسيس فاكا فنونها لخلق أشكال جيومترية في الغرف المهجورة الضيقة.
يمكن العثور على خدع الفنان مهدي غاديانلو البصرية على واجهات ناطحات السحب في أرجاء إيران، ويستعمل الفنان السماء ليدخل الناظر إلى عالم خيالي يتلاعب بالعقول.
كما يستعمل فنانو الفريق ذاته الخدعة نفسه على أجسام مختلفة الأبعاد لمنح اللوحة خواص البعد والقرب عن المشاهد، لتبدو اللوحة وكأنها حقيقية.
يعرف فريق "TFS" بأعماله المبعثرة في أرجاء العاصمة الفرنسية، ويعمل الفنانون هنا على مد هذه اللوحات على الأرض للتلاعب بالأبعاد، ويمكن كشف السر عند النظر جانبياً إليها.
يعرف الفنان "أوديث" بشعاراته التي رسمها لشركات كبيرة مثل سامسونغ وكوكاكولا وشيل بالإضافة إلى الدوري البرتغالي لكرة القدم، وتتميز أعماله بتواجدها في زاوية بـ 90 درجة، لتبدو وكأنها معلقة في الهواء.
وبدأ بيتا العمل في هذا المجال من الفنون منذ عام 1993 ويقول إنه استمد وحيه الفني من المهندسة العراقية زها حديد التي يشابه عملها عمله.
يعمل الإيطالي، بيتا، المولود في البندقية على خلق رسوم بارزة في الجدران الجرداء،
عمل الفنان "ريبليت" رساماً لأعاب الفيديو لعشر سنوات لكل من شركات سوني ونينتيندو وساغا، وساعد في رسم ألعاب مثل "Street Fighter2" و"Road Rash" والآن يعمل فنانً في رسم لوحات باستخدام ورق بلاستيكي ش5فاف يمده عبر أربعة أعمدة ويرسم ظلها على الأرض، لتبدو وكأنها تحلق في الجو.
وهنا يظهر أحد أعمال الفنان فرنسي الأصل على واجهة مدرسة "Jose De Diego" المتوسطة في ولاية ميامي الأمريكية.
إن الكثير من الغموض يجول واقع الفنان الفرنسي مع الكثير من الجدل حول الفنان المعروف باسم "MTO" التي أثارت أعماله الجدل بأنها توحي للمحات من نمط حياة عصابات الشوارع، بنما يشير البعض إلى أن الفنان يملك لائحة بالمشاهير وهي ادعاءات نفاها لاحقاً عبر صفحته بالفيسبوك.
وتحب الفنانة استخدام الأسطح الخشنة والفوضوية لرسم لوحات ناعمة متناسقة هندسياً.
تستعمل الفنانة أليكسيس فاكا فنونها لخلق أشكال جيومترية في الغرف المهجورة الضيقة.
يمكن العثور على خدع الفنان مهدي غاديانلو البصرية على واجهات ناطحات السحب في أرجاء إيران، ويستعمل الفنان السماء ليدخل الناظر إلى عالم خيالي يتلاعب بالعقول.
كما يستعمل فنانو الفريق ذاته الخدعة نفسه على أجسام مختلفة الأبعاد لمنح اللوحة خواص البعد والقرب عن المشاهد، لتبدو اللوحة وكأنها حقيقية.
يعرف فريق "TFS" بأعماله المبعثرة في أرجاء العاصمة الفرنسية، ويعمل الفنانون هنا على مد هذه اللوحات على الأرض للتلاعب بالأبعاد، ويمكن كشف السر عند النظر جانبياً إليها.
يعرف الفنان "أوديث" بشعاراته التي رسمها لشركات كبيرة مثل سامسونغ وكوكاكولا وشيل بالإضافة إلى الدوري البرتغالي لكرة القدم، وتتميز أعماله بتواجدها في زاوية بـ 90 درجة، لتبدو وكأنها معلقة في الهواء.