يعمل أندرو وانيوني في إنتاج الملح غرب كينيا، ويتبع طريقة تقليدية لاستخراج الملح من النباتات التي تنمو على ضفاف نهر نزويا.
وهنا يظهر عدد من الأطفال الذين ساعد كيلازارا في تعليمهم، والصورة تعبر عن "تواجد المستقبل بين أيدينا على الدوام" وفقاً لأقواله.
لعب بيتر كيلازارا دوراً مهماً في تحديث تقنيات حصد بن القهوة في تنزانيا، كما يعمل على تشجيع التعليم للصغار في منطقته.
تعد آنا ندياني (يمين الصورة) رئيسة جمعية الكسكسي المملح والمدخن، وهو المنتج الرائج في جزيرة فاديوث في السنغال، ويهدف معرض الصور هذا إلى إظهار دور النساء في الحفاظ على العادات الزراعية في القارة السوداء.
يظهر هنا الشاب الكيني جون كيروكي، 27 عاماً، كالجندي الذي يسعى للحفاظ على إرثه، وهو نائب رئيس حركة "Slow Food" وهنا يظهر حاملاً يقطينة تشتهر بازدهارها في منطقة لاري الكينية رغم عشوائية مواسم تساقط الأمطار في المنطقة.
تشتهر منطقة تالوين المغربية بإنتاج زهر الزعفران، وهنا يظهر محمد الطالب، رئيس جمعية زراعة الزعفران المحلية.
وبين التلال المستديرة، تعمل ناديا فاطمي في المغرب على استخلاص زيت الأركان المستخلص من لوز شجرة الأركان الشائكة، وله استعمالات طبية كما أنه جزء من وصفات الطعام، كما يستعمل للتجميل في البلدان الغربية وتعمل فاطمي في الإشراف على 60 امرأة في المنطقة لاستخلاص هذا الزيت.
ويظهر هنا الأثيوبي روبا جيلو من قبيلة كارايو، ويعمل الشاب مع حركة "Slow Fppd" لترويج حليب النوق عالمياً، والذي يعد جزءاً أساسياً من مصادر الحياة في قبيلته.
تملك إثيوبيا القهوة في أصول حضارتها، وتعتبر موقع ولادة المشروب العالمي، وهي أكبر منتج لها في أفريقيا، وخامس منتج للقهوة في العالم، إذ يقدم المزارعون في البلاد ما يساوي 719 مليون دولار من القهوة سنوياً، وفي هذه الصورة تظهر أول امرأة منتجة ومصدرة للقهوة، أزناكيش توماس.
مجموعة من النساء يحصدن القهوة في إقليم كافا الأثيوبي.
يعمل أندرو وانيوني في إنتاج الملح غرب كينيا، ويتبع طريقة تقليدية لاستخراج الملح من النباتات التي تنمو على ضفاف نهر نزويا.
وهنا يظهر عدد من الأطفال الذين ساعد كيلازارا في تعليمهم، والصورة تعبر عن "تواجد المستقبل بين أيدينا على الدوام" وفقاً لأقواله.
لعب بيتر كيلازارا دوراً مهماً في تحديث تقنيات حصد بن القهوة في تنزانيا، كما يعمل على تشجيع التعليم للصغار في منطقته.
تعد آنا ندياني (يمين الصورة) رئيسة جمعية الكسكسي المملح والمدخن، وهو المنتج الرائج في جزيرة فاديوث في السنغال، ويهدف معرض الصور هذا إلى إظهار دور النساء في الحفاظ على العادات الزراعية في القارة السوداء.
يظهر هنا الشاب الكيني جون كيروكي، 27 عاماً، كالجندي الذي يسعى للحفاظ على إرثه، وهو نائب رئيس حركة "Slow Food" وهنا يظهر حاملاً يقطينة تشتهر بازدهارها في منطقة لاري الكينية رغم عشوائية مواسم تساقط الأمطار في المنطقة.
تشتهر منطقة تالوين المغربية بإنتاج زهر الزعفران، وهنا يظهر محمد الطالب، رئيس جمعية زراعة الزعفران المحلية.
وبين التلال المستديرة، تعمل ناديا فاطمي في المغرب على استخلاص زيت الأركان المستخلص من لوز شجرة الأركان الشائكة، وله استعمالات طبية كما أنه جزء من وصفات الطعام، كما يستعمل للتجميل في البلدان الغربية وتعمل فاطمي في الإشراف على 60 امرأة في المنطقة لاستخلاص هذا الزيت.
ويظهر هنا الأثيوبي روبا جيلو من قبيلة كارايو، ويعمل الشاب مع حركة "Slow Fppd" لترويج حليب النوق عالمياً، والذي يعد جزءاً أساسياً من مصادر الحياة في قبيلته.
تملك إثيوبيا القهوة في أصول حضارتها، وتعتبر موقع ولادة المشروب العالمي، وهي أكبر منتج لها في أفريقيا، وخامس منتج للقهوة في العالم، إذ يقدم المزارعون في البلاد ما يساوي 719 مليون دولار من القهوة سنوياً، وفي هذه الصورة تظهر أول امرأة منتجة ومصدرة للقهوة، أزناكيش توماس.
مجموعة من النساء يحصدن القهوة في إقليم كافا الأثيوبي.
يعمل أندرو وانيوني في إنتاج الملح غرب كينيا، ويتبع طريقة تقليدية لاستخراج الملح من النباتات التي تنمو على ضفاف نهر نزويا.
أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- من المغرب إلى تنزانيا تمتلئ أفريقيا بالحقول الصغيرة يديرها عدد من الناشطين الذي يملأهم الشغف للحفاظ على التقاليد المحلية، وهذا العام قامت شركة لافازا لإنتاج القهوة، بالتعاون مع حركة "Slow Food" لصنع تقويم لعام 2015 لتكريم المزارعين والمزارعات في أفريقيا، الذين يعملون بكد لكسب رزق يومهم وللحفاظ على العادات التي توارثوها عن أجدادهم.
وتجول المصور الأمريكي ستيف مكوري عبر أفريقيا، ليلتقط بعدسته صوراً لهؤلاء الأبطال.. شاهدوها في المعرض أعلاه.