العلم ينحت أغرب الأعمال الفنية
أشرف الفنان دايموت ستريب على مشروع علمي يتيح تكاثر الخلايا في عينة تعود لنسيج أحد أقارب الرسام فان غوخ. ونمت الخلايا على غضروف خلال فترة عام كامل، ما شكل الأذن اليسرى التي قيل إن الرسام العالمي الشهير قطعها.
ويشبه التصميم أكواز الصنوبر وزهور عباد الشمس، وصممت هذه الزهرة لتدور بزاوية 137.5 درجة عند تعرضها للضوء، وهي الزاوية التي يحبها علماء الرياضيات والطبيعة ويصفونها بـ "الزاوية الذهبية".
وهذا نموذج خلاب، صنع باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد، ويشبه الزهرة، إذ يتفتح النموذج أمام الإضاءة الشديدة.
وهذا ما انتجه مشروع "Venus of Google"
وفي هذا المشروع قام الفنان باختيار صورة عشوائية وإدخالها في محرك بحث غوغل بخاصية الصور، لتدخل الصورة بعدها في نظام لمقارنة خوارزمياتها، ويتم طباعتها بالخاصية ثلاثية الأبعاد.
وصمم استوديو "Hypersonic" في مدينة نيويورك، هذه الموجة المتكسرة باسم "Breaking Wave"، إذ تتحرك هذه الكرات بشكل متناسق فيما بينها لتظهر بشكل مختلف وفقاً لزاوية النظر.
وصنع عالما الرياضيات هنري سيغرمان وساول تشلايمر هذا النموذج ثلاثي الأبعاد، الذي يعمل عند تسليط الضوء عليه على صنع خريطة مسطحة على سطح مستو، وهو المبدأ ذاته الذي استخدمه العلماء لصنع خريطة للأرض والسماء.
وقام أخصائي البرمجيات والمهندس مايكل هينسمير باستخدام الخوارزميات وبعض المواد متدنية التقنية لخلق هذه الإبداعات الهندسية، وذلك من خلال تمزيق الطابعة ثلاثية الأبعاد لورق الكرتون المقوى وحفر أكثر من 16 مليون وجه.
وتقول الفنانة الهولندية جينيفر تاونلي، القائمة على العمل الفني، إن "الطريقة التي تتفاعل بها أدمغتنا في رؤية الأشكال الهندسية المنظمة تثير الاهتمام."
وهذا العمل يعمل على جمع الأشكال الجيومترية مع الهندسة الميكانيكية، فيما تعمل روبوتات على تحريك النموذج وصنع أشكال رائعة.
وتعمل الكاميرات على تتبع حركة الأشخاص، فيما تمنع المجسات المطر الاصطناعي من الهطول على المارين.
ويقوم هذا المشروع على القدرة على السير تحت المطر دون التعرض للبلل.
وقام الفيزيائي وفنان النحت الضوئي، بول فرايد لاندر بتصميم أضواء "chromastrobic" التي يمكنها أن تغير اللون بشكل أسرع مما تراه العين، ما يخلق مزيجاً خلاباً من الألوان.
وتوظف ناتالي مايباك علوم الفضاء لحياكة نماذج تمثل الكون.
وهذا عمل يجمع بين حب العلوم والفن المعاصر.
ورغم أن العلوم الطبيعية تظهر بشكل قوي في الساحة الفنية الحديثة، إلا أن الفنانة ريبيكا لويس لو قامت بتعليق زهور حقيقية تجف فوق رؤوس الأشخاص من المارة، للتعبير عن الموت والانتقال لمراحل أخرى في الحياة.
ويحتوي هذا النموذج أكثر من 3600 شاشة "LCD" مسطحة لخلق أشكال ونماذج مختلفة باستخدام خوارزمية تستند إلى برنامج مخصص.
وأتاح الفنان إمكانية التحدث إلى الأذن، وصنع نموذج يحاكي النظام العصبي السمعي للإنسان، كما لو كان الفنان يسمع بالفعل.
أشرف الفنان دايموت ستريب على مشروع علمي يتيح تكاثر الخلايا في عينة تعود لنسيج أحد أقارب الرسام فان غوخ. ونمت الخلايا على غضروف خلال فترة عام كامل، ما شكل الأذن اليسرى التي قيل إن الرسام العالمي الشهير قطعها.
ويشبه التصميم أكواز الصنوبر وزهور عباد الشمس، وصممت هذه الزهرة لتدور بزاوية 137.5 درجة عند تعرضها للضوء، وهي الزاوية التي يحبها علماء الرياضيات والطبيعة ويصفونها بـ "الزاوية الذهبية".
وهذا نموذج خلاب، صنع باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد، ويشبه الزهرة، إذ يتفتح النموذج أمام الإضاءة الشديدة.
وهذا ما انتجه مشروع "Venus of Google"
وفي هذا المشروع قام الفنان باختيار صورة عشوائية وإدخالها في محرك بحث غوغل بخاصية الصور، لتدخل الصورة بعدها في نظام لمقارنة خوارزمياتها، ويتم طباعتها بالخاصية ثلاثية الأبعاد.
وصمم استوديو "Hypersonic" في مدينة نيويورك، هذه الموجة المتكسرة باسم "Breaking Wave"، إذ تتحرك هذه الكرات بشكل متناسق فيما بينها لتظهر بشكل مختلف وفقاً لزاوية النظر.
وصنع عالما الرياضيات هنري سيغرمان وساول تشلايمر هذا النموذج ثلاثي الأبعاد، الذي يعمل عند تسليط الضوء عليه على صنع خريطة مسطحة على سطح مستو، وهو المبدأ ذاته الذي استخدمه العلماء لصنع خريطة للأرض والسماء.
وقام أخصائي البرمجيات والمهندس مايكل هينسمير باستخدام الخوارزميات وبعض المواد متدنية التقنية لخلق هذه الإبداعات الهندسية، وذلك من خلال تمزيق الطابعة ثلاثية الأبعاد لورق الكرتون المقوى وحفر أكثر من 16 مليون وجه.
وتقول الفنانة الهولندية جينيفر تاونلي، القائمة على العمل الفني، إن "الطريقة التي تتفاعل بها أدمغتنا في رؤية الأشكال الهندسية المنظمة تثير الاهتمام."
وهذا العمل يعمل على جمع الأشكال الجيومترية مع الهندسة الميكانيكية، فيما تعمل روبوتات على تحريك النموذج وصنع أشكال رائعة.
وتعمل الكاميرات على تتبع حركة الأشخاص، فيما تمنع المجسات المطر الاصطناعي من الهطول على المارين.
ويقوم هذا المشروع على القدرة على السير تحت المطر دون التعرض للبلل.
وقام الفيزيائي وفنان النحت الضوئي، بول فرايد لاندر بتصميم أضواء "chromastrobic" التي يمكنها أن تغير اللون بشكل أسرع مما تراه العين، ما يخلق مزيجاً خلاباً من الألوان.
وتوظف ناتالي مايباك علوم الفضاء لحياكة نماذج تمثل الكون.
وهذا عمل يجمع بين حب العلوم والفن المعاصر.
ورغم أن العلوم الطبيعية تظهر بشكل قوي في الساحة الفنية الحديثة، إلا أن الفنانة ريبيكا لويس لو قامت بتعليق زهور حقيقية تجف فوق رؤوس الأشخاص من المارة، للتعبير عن الموت والانتقال لمراحل أخرى في الحياة.
ويحتوي هذا النموذج أكثر من 3600 شاشة "LCD" مسطحة لخلق أشكال ونماذج مختلفة باستخدام خوارزمية تستند إلى برنامج مخصص.
وأتاح الفنان إمكانية التحدث إلى الأذن، وصنع نموذج يحاكي النظام العصبي السمعي للإنسان، كما لو كان الفنان يسمع بالفعل.
أشرف الفنان دايموت ستريب على مشروع علمي يتيح تكاثر الخلايا في عينة تعود لنسيج أحد أقارب الرسام فان غوخ. ونمت الخلايا على غضروف خلال فترة عام كامل، ما شكل الأذن اليسرى التي قيل إن الرسام العالمي الشهير قطعها.