من الاستديو العائم، إلى قارب مجداف، يبتدع الفنان سين يورو صوراً ولوحات رائعة للمرأة والتي تكاد لا تفارق الماء، وتنبض ملامحها بالحياة.
ويقول يورو: "لا أريد تحديد موقع هذه اللوحات، ولكن أستطيع القول أنني اخترت أماكن مهجورة وبلا حياة،" مضيفاً أن "إحدى العوامل التي تبث الشعور بالحماسة في رسم اللوحات، هي القدرة على جلب الحياة والأحاسيس للأشياء والسطوح التي تفتقد إلى ذلك."
ويوضح يورو أن كل لوحة تتطلب يوماً كاملاً من العمل وصولاً إلى ثلاثة أو أربعة أيام
ليس هناك الكثير من التحضيرات التي يجب أن يقوم بها يورو قبل رسم كل لوحة، خصوصاً أن كل مكان يرسم فيه لوحاته يختلف عن الآخر من حيث العناصر التي يتأثر بها
ويعمل يورو في الرسم والوشم في الوقت ذاته
ويمكن للماء والعناصر الأخر أن تتسبب بالضرر على اللوحة في أي وقت، لذا فإن عمر اللوحة يعتمد على مدى الضرر الذي تسببه هذه العناصر.
واستُخدمت الألوان الزيتية التقليدية في الأعمال الفنية، ما أضاف إلى اللوحات ملمس عصيري ساعدها على النبض بالحياة.
وتبد اللوحات كأنها ممزوجة مع الماء في مشهد سوريالي غريب من نوعه.
ويُعرف الفنان باسم "هولا" وهو من مدينة نيويورك الأمريكية، ولكنه في الأصل من هاواي، حيث يقول إنه كان محاطاً بالطبيعة منذ ولادته. وأضاف يورو أن "المحيط كان ملعبي، والفن لم يدخل في حياتي حتى سنوات مراهقتي الأخيرة."
من الاستديو العائم، إلى قارب مجداف، يبتدع الفنان سين يورو صوراً ولوحات رائعة للمرأة والتي تكاد لا تفارق الماء، وتنبض ملامحها بالحياة.
ويقول يورو: "لا أريد تحديد موقع هذه اللوحات، ولكن أستطيع القول أنني اخترت أماكن مهجورة وبلا حياة،" مضيفاً أن "إحدى العوامل التي تبث الشعور بالحماسة في رسم اللوحات، هي القدرة على جلب الحياة والأحاسيس للأشياء والسطوح التي تفتقد إلى ذلك."
ويوضح يورو أن كل لوحة تتطلب يوماً كاملاً من العمل وصولاً إلى ثلاثة أو أربعة أيام
ليس هناك الكثير من التحضيرات التي يجب أن يقوم بها يورو قبل رسم كل لوحة، خصوصاً أن كل مكان يرسم فيه لوحاته يختلف عن الآخر من حيث العناصر التي يتأثر بها
ويعمل يورو في الرسم والوشم في الوقت ذاته
ويمكن للماء والعناصر الأخر أن تتسبب بالضرر على اللوحة في أي وقت، لذا فإن عمر اللوحة يعتمد على مدى الضرر الذي تسببه هذه العناصر.
واستُخدمت الألوان الزيتية التقليدية في الأعمال الفنية، ما أضاف إلى اللوحات ملمس عصيري ساعدها على النبض بالحياة.
وتبد اللوحات كأنها ممزوجة مع الماء في مشهد سوريالي غريب من نوعه.
ويُعرف الفنان باسم "هولا" وهو من مدينة نيويورك الأمريكية، ولكنه في الأصل من هاواي، حيث يقول إنه كان محاطاً بالطبيعة منذ ولادته. وأضاف يورو أن "المحيط كان ملعبي، والفن لم يدخل في حياتي حتى سنوات مراهقتي الأخيرة."
من الاستديو العائم، إلى قارب مجداف، يبتدع الفنان سين يورو صوراً ولوحات رائعة للمرأة والتي تكاد لا تفارق الماء، وتنبض ملامحها بالحياة.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- من الاستديو العائم، إلى قارب مجداف، يبتدع الفنان سين يورو صوراً ولوحات رائعة للمرأة والتي تكاد لا تفارق الماء، وتنبض ملامحها بالحياة.
ويُعرف الفنان باسم "هولا" وهو من مدينة نيويورك الأمريكية، ولكنه في الأصل من هاواي، حيث يقول إنه كان محاطاً بالطبيعة منذ ولادته. وأضاف يورو أن "المحيط كان ملعبي، والفن لم يدخل في حياتي حتى سنوات مراهقتي الأخيرة."
وفي الأعلى، مجموعة صور رائعة بريشة الفنان: