بغداد، العراق (CNN)-- تخيل لو أنه طلب منك ترك منزلك بكل ما فيه دون أن تأخذ بعض الحاجات البسيطة التي قد تكون قريبة لقلبك، هذا بالضبط ما فعله التنظيم المعروف باسم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو "داعش" لهؤلاء العراقيين الذي أجبروا على مغادرة منازلهم من محافظة الأنبار، توجهت CNN لمخيم غرب العاصمة بغداد، لتسأل كبيرهم وصغيرهم عن تلك الأمور التي يشتاقون إليها في منازلهم.. فبماذا أجابوا؟ شاهد الصور في المعرض أعلاه..
"داعش" طردهم من منازلهم.. ما الذي يشتاق إليه اللاجئون العراقيون؟
الإجابات بالصور التالية..
عبد الحليم أحمد، 35 عاماً، من الرمادي، يقول إنه كان يستعمل عربة دراجته النارية لنقل البضائع من مكان لآخر، وكانت مصدر رزقه.
يارا علي، 3 أعوام، من الفلوجة، تقول إن لعبتها الحمراء كانت نائمة، لهذا لم تستطع القدوم معها وعائلتها عند هروبهم من منزلهم.
حسن علي، 10 أعوام، من الفلوجة، يشتاق إلى الضحك واللعب مع أصدقائه بالإضافة إلى اشتياقه لدراجته ولعبة الفيديو "غيم بوي".
بلال حامد، 19 عاماً، من الفلوجة، يتاق لكرته التي كان يمارس فيها لعبة كرة القدم، ويقول إنه يتمنى لو أنه يتمكن من العودة إلى مدينته ليلعب الكرة مع أصدقائه في الاستاد الرئيسي.
ياسمين حكيم، 9 أعوام، من الرمادي، تقول إنها تشتاق لثيابها، كانت تملك بنطالاً أسود مع قميص أسود، والذين لم تستطع العائلة أخذها معها خلال الهروب من التنظيم.
رشا عامر، 35 عاماً، من الرمادي، رشا كانت تعمل كخياطة وتحب عملها بشكل كبير.
تبارك محمد، 3 أعوام ونصف، من الرمادي، تشتاق لعربتها البلاستيكية التي كانت تجر بها ألعابها.
عبدالله محمود، 7 أعوام، من الرمادي
يوسف حامد، 5 أعوام، من الفلوجة.
الإجابات بالصور التالية..
عبد الحليم أحمد، 35 عاماً، من الرمادي، يقول إنه كان يستعمل عربة دراجته النارية لنقل البضائع من مكان لآخر، وكانت مصدر رزقه.
يارا علي، 3 أعوام، من الفلوجة، تقول إن لعبتها الحمراء كانت نائمة، لهذا لم تستطع القدوم معها وعائلتها عند هروبهم من منزلهم.
حسن علي، 10 أعوام، من الفلوجة، يشتاق إلى الضحك واللعب مع أصدقائه بالإضافة إلى اشتياقه لدراجته ولعبة الفيديو "غيم بوي".
بلال حامد، 19 عاماً، من الفلوجة، يتاق لكرته التي كان يمارس فيها لعبة كرة القدم، ويقول إنه يتمنى لو أنه يتمكن من العودة إلى مدينته ليلعب الكرة مع أصدقائه في الاستاد الرئيسي.
ياسمين حكيم، 9 أعوام، من الرمادي، تقول إنها تشتاق لثيابها، كانت تملك بنطالاً أسود مع قميص أسود، والذين لم تستطع العائلة أخذها معها خلال الهروب من التنظيم.
رشا عامر، 35 عاماً، من الرمادي، رشا كانت تعمل كخياطة وتحب عملها بشكل كبير.
تبارك محمد، 3 أعوام ونصف، من الرمادي، تشتاق لعربتها البلاستيكية التي كانت تجر بها ألعابها.
عبدالله محمود، 7 أعوام، من الرمادي
يوسف حامد، 5 أعوام، من الفلوجة.
الإجابات بالصور التالية..