أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- قد تبدو هذه الصورة للوهلة الأولى كأي من تلك التي نراها في صفحات الفيسبوك والإنستغرام، ولكن هل تعلم بأنها عمرها يبلغ 102 عاماً؟ شاهد مجموعة من هذه الصور في المعرض أعلاه..
هل تصدق؟ هذه الصورة عمرها 102 عاماً!
هذه الصورة التقطت عام 1913، أي قبل عام من الحرب العالمية الأولى، لكن جودة هذه الصورة وألوانها هي ما تدعو للغرابة، إذ أنها لا تعد غريبة عن أي صورة يمكن أن نلتقطها الآن.
وتعرض مجموعة من الصور التي التقطت باستخدام تقنية "Autochrome" في متحف وسائل الإعلام الوطني، في برادفورد ببريطانيا لغاية 21 يونيو/حزيران عام 2015.
توفي ميرفين عام 1958، وسبقته زوجته، فلورنس عام 1931، لكن لا يوجد هنالك سجل محدد لما حصل بالفتيات اللواتي يظن الخبراء بأنهن بناتهما.
المصور كانت ميرفين أو غورمان، ومن المذهل أنها لم يكن مصوراً محترفاً، أو حتى عضواً بالهيئة الملكية للتصوير الفوتوغرافي، بل كان مهندساً ومهتماً بالتكنولوجيا الحديثة.
التقنية ظلت محل الاستخدام حتى الخمسينيات ساتخدام الفيلم، لكنها اختفت وسط ظهور أدوات حديثة.
هذا النوع من التصوير يلتقط اللون الأحمر بشكل جيد، وفلتر الألوان في الكاميرا كان يتشكل من لوح زجاجي مغطى بنشا البطاطا المصبوغ.
أما الفتاة في الصورة اسمها كريستينا، لكنها تظل مجهولة الهوية، البعض يقول إنها ابنة المصور، لكن لا أحد بالفعل يعلم من هي، وفقاً لأقوال المسؤولين بالهيئة الملكية البريطانية للتصوير الفواتوغرافي.
التقنية التي استخدمت لالتقاط هذه الصورة تدعى باسم "Autochrome" والتي اخترعت عام 1907 من قبل الأخوين لوميير، وهي من أقدم أساليب التصوير الملون التي استخدمت قبل ظهور الفيلم في ثلاثينيات القرن الماضي.
هذه الصورة التقطت عام 1913، أي قبل عام من الحرب العالمية الأولى، لكن جودة هذه الصورة وألوانها هي ما تدعو للغرابة، إذ أنها لا تعد غريبة عن أي صورة يمكن أن نلتقطها الآن.
وتعرض مجموعة من الصور التي التقطت باستخدام تقنية "Autochrome" في متحف وسائل الإعلام الوطني، في برادفورد ببريطانيا لغاية 21 يونيو/حزيران عام 2015.
توفي ميرفين عام 1958، وسبقته زوجته، فلورنس عام 1931، لكن لا يوجد هنالك سجل محدد لما حصل بالفتيات اللواتي يظن الخبراء بأنهن بناتهما.
المصور كانت ميرفين أو غورمان، ومن المذهل أنها لم يكن مصوراً محترفاً، أو حتى عضواً بالهيئة الملكية للتصوير الفوتوغرافي، بل كان مهندساً ومهتماً بالتكنولوجيا الحديثة.
التقنية ظلت محل الاستخدام حتى الخمسينيات ساتخدام الفيلم، لكنها اختفت وسط ظهور أدوات حديثة.
هذا النوع من التصوير يلتقط اللون الأحمر بشكل جيد، وفلتر الألوان في الكاميرا كان يتشكل من لوح زجاجي مغطى بنشا البطاطا المصبوغ.
أما الفتاة في الصورة اسمها كريستينا، لكنها تظل مجهولة الهوية، البعض يقول إنها ابنة المصور، لكن لا أحد بالفعل يعلم من هي، وفقاً لأقوال المسؤولين بالهيئة الملكية البريطانية للتصوير الفواتوغرافي.
التقنية التي استخدمت لالتقاط هذه الصورة تدعى باسم "Autochrome" والتي اخترعت عام 1907 من قبل الأخوين لوميير، وهي من أقدم أساليب التصوير الملون التي استخدمت قبل ظهور الفيلم في ثلاثينيات القرن الماضي.
هذه الصورة التقطت عام 1913، أي قبل عام من الحرب العالمية الأولى، لكن جودة هذه الصورة وألوانها هي ما تدعو للغرابة، إذ أنها لا تعد غريبة عن أي صورة يمكن أن نلتقطها الآن.