دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- إنها ليست مجرد حيوانات في هذه القطعة الصغيرة من الأرض، بل الأحصنة هنا تعد رفيقاً صاحَب أهل غزة في أوقات الحروب والفيضانات وفي أوقات فرحهم وتجارتهم.. (شاهد الصور في المعرض أعلاه)
الغزاويون وأحصنتهم.. "عالحلوة والمُرّة"
للأحصنة مكان في غزة، فهي تعد جزءاً من العائلة، ورفيقاً واجه "الحلوة والمرة" مع أهل القطاع على مر السنوات.. شاهد الصور
فلسطيني على فرسه وإلى جانبه مُهره، في حي جوهر الديك بقطاع غزة في 7 مايو/أيار عام 2015.
أطفال يشاهدون شقيقهم الأكبر وهو يغسل حصان العائلة في مخيم الشاطئ بغزة في 2 أبريل/نيسان عام 2015.
صبي يجلس على متن حصانه بين الدمار الذي سببته الحرب بين إسرائيل وحماس عام 2014، والتي امتدت لخمسين يوماً.
فلسطينيون يمرون بين أبنية مدمرة وسط عاصفة رملية في 11 فبراير/شباط عام 2015.
رجلان يركبان عربة يجرها حصان وسط فيضانات شهدها القطاع بعد أمطار غزير في نوفمبر/تشرين ثاني عام 2014.
عائلة تخرج للاحتفال بمهلة لوقف النزاع بين إسرائيل وحماس في 28 أغسطس/آب عام 2014.
ويأتي آلاف الفلسطينيين للاسترخاء والتنزه على الشواطئ كل يوم.
فلسطينيون يركبون خيولهم على ساحل غزة في 12 يونيو/حزيران عام 2015، قبل بدء شهر رمضان.
فلسطيني يركب حصانه بين الأبنية المدمرة في 17 أغسطس/آب عام 2014.
فلسطيني يقود عربته المحملة بالخضار خلال مهلة إيقاف النزاع الذي استمر لمدة خمسة أيام بين إسرائيل وحركة حماس بالقطاع في 16 أغسطس/آب عام 2014.
صبي يسحب حصاناً خلال انتقال الفلسطينيين من منازلهم بعد النزاع الذي نشب بين حركة حماس والقوات الإسرائيلية في الأول من أغسطس/آب عام 2014.
فلسطيني يدرب حصانه.
شابة فلسطينية تركب حصانها خلال احتفالات القطاع بعيد الأضحى في 17 أكتوبر/تشرين ثاني عام 2013.
فتاة تشارك بسباق لقفز الحواجز على متن حصانها في 4 أكتوبر/تشرين أول عام 2013.
فلسطيني يبيع إكسسوارات للأحصنة في مخيم دير البلح في أبريل/نيسان عام 2013.
فلسطيني يثبت حدوة حصان في منزله بدير بلح بغزة.
أطفال يرشون حصاناً بالماء على شاطئ غزة بالقرب من مخيم دير البلح في 29 مارس/آذار عام 2013.
مزارع فلسطيني يمسك بحصانه خلال أخذه استراحة بحراثة أرضه التي دمرت بعد عمليات القصف الإسرائيلية عام 2012.
للأحصنة مكان في غزة، فهي تعد جزءاً من العائلة، ورفيقاً واجه "الحلوة والمرة" مع أهل القطاع على مر السنوات.. شاهد الصور
فلسطيني على فرسه وإلى جانبه مُهره، في حي جوهر الديك بقطاع غزة في 7 مايو/أيار عام 2015.
أطفال يشاهدون شقيقهم الأكبر وهو يغسل حصان العائلة في مخيم الشاطئ بغزة في 2 أبريل/نيسان عام 2015.
صبي يجلس على متن حصانه بين الدمار الذي سببته الحرب بين إسرائيل وحماس عام 2014، والتي امتدت لخمسين يوماً.
فلسطينيون يمرون بين أبنية مدمرة وسط عاصفة رملية في 11 فبراير/شباط عام 2015.
رجلان يركبان عربة يجرها حصان وسط فيضانات شهدها القطاع بعد أمطار غزير في نوفمبر/تشرين ثاني عام 2014.
عائلة تخرج للاحتفال بمهلة لوقف النزاع بين إسرائيل وحماس في 28 أغسطس/آب عام 2014.
ويأتي آلاف الفلسطينيين للاسترخاء والتنزه على الشواطئ كل يوم.
فلسطينيون يركبون خيولهم على ساحل غزة في 12 يونيو/حزيران عام 2015، قبل بدء شهر رمضان.
فلسطيني يركب حصانه بين الأبنية المدمرة في 17 أغسطس/آب عام 2014.
فلسطيني يقود عربته المحملة بالخضار خلال مهلة إيقاف النزاع الذي استمر لمدة خمسة أيام بين إسرائيل وحركة حماس بالقطاع في 16 أغسطس/آب عام 2014.
صبي يسحب حصاناً خلال انتقال الفلسطينيين من منازلهم بعد النزاع الذي نشب بين حركة حماس والقوات الإسرائيلية في الأول من أغسطس/آب عام 2014.
فلسطيني يدرب حصانه.
شابة فلسطينية تركب حصانها خلال احتفالات القطاع بعيد الأضحى في 17 أكتوبر/تشرين ثاني عام 2013.
فتاة تشارك بسباق لقفز الحواجز على متن حصانها في 4 أكتوبر/تشرين أول عام 2013.
فلسطيني يبيع إكسسوارات للأحصنة في مخيم دير البلح في أبريل/نيسان عام 2013.
فلسطيني يثبت حدوة حصان في منزله بدير بلح بغزة.
أطفال يرشون حصاناً بالماء على شاطئ غزة بالقرب من مخيم دير البلح في 29 مارس/آذار عام 2013.
مزارع فلسطيني يمسك بحصانه خلال أخذه استراحة بحراثة أرضه التي دمرت بعد عمليات القصف الإسرائيلية عام 2012.
للأحصنة مكان في غزة، فهي تعد جزءاً من العائلة، ورفيقاً واجه "الحلوة والمرة" مع أهل القطاع على مر السنوات.. شاهد الصور