أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- ما هو الفن؟ ومتى يمكن اعتباره "سخيفاً" أو مجاوزاً للحدود التي ترسمها المجتمعات؟ هل يتوجب على الفن اختراق بعض الحدود حتى يصبح فناً؟ وبدأ الحديث منذ سنوات حول إيجاد تعريف للفن، بعد أن أثارت بعض الأعمال الفنية جدلاً من حول العالم.. ( شاهدها في معرض الصور أعلاه)
10 أعمال فنية صدمت العالم عبر التاريخ
حاز هذا العمل باسم "Mother and Child Divided"، على جائزة "ترنر"، ويظهر أنثى خروف وصغيرها، شُطرا من النصف بشكل عمودي وغُطيا بمحلول الفورمادهايد.
قام هارفي برسم قاتلة الأطفال مايرا هيندلي، مما أثار صخباً كبيراً بالأخص عند عرض اللوحة في الأكاديمية الملكية للفنون ببريطانيا عام 1997، اللوحة صُنعت بطباعة أيدي الصغار على اللوحة بالألوان لتشكيل صورة مايرا.
أثار هذا الجدار المقوس سخط الكثيرين عندما وضع في ساحة مانهاتن بلازا عام 1981. كما أن عمل الفنان ريتشارد سييرا الذي فاز بجائزة "تيرنر" لغرفة تشتعل فيها الأضواء وتنطفئ كل خمس ثوان أثار المزيد من الغضب، ويقول الخبراء إن السبب بغضب الناس من بعض للفنانين هو جنيهم الأموال دون فعلهم الكثير.
ما قد يكون مختلفاً اليوم، قد يصبح مقبولاً أو حتى شائعاً، فهذه اللوحة لبائعة هوى عارية أثارت الجدل عند رسمها، كما أن تعبير التحدي على وجهها الذي خاطبت فيه الناظرين إلى اللوحة والإثارة الجنسية التي أوحتها الفتاة لم يكن أمراً معتاداً.
تمثلت أعمال هذا الفنان بإحداث تغييرات بسيطة للأغراض اليومية، ورفضت هيئة الفنانين المستقلين القبول بهذا العمل للفنان دوتشامب في أحد معارض الهيئة، رغم أن أحد شروط المعرض نص على استقبال الفن بكافة أشكاله، وهذه مبولة للرجال وضعت على الأرض بشكل أفقي، ما أدى إلى فتح نقاش واسع حول مفاهيم الأعمال الفنية التي يمكنها أن تحول الشخص إلى فنان.
تلقت هذه اللوحة الكثير من الإنتقادات من محافظ مدينة نيويورك السابق، رودي جيلياني، ووزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، هيلاري كلينتون، وبالأخص بعد فوز العمل بجائزة "تيرنر" عام 1998، وأثارت الضجة لأن الناس اعتقدوا بأن المقصود بها هو مريم العذراء ببشرة سوداء رسمت بروث القيلة وأحيطت بقصاصات من مجلات إباحية، لكن الفنان أراد بأن يظهر العمل نظرة المجتمع المتدنية للمرأة السوداء.
من الصعب تصديق بأن هذه اللوحة أُثير الجدل حولها أيضاً، رغم أن المرأة في اللوحة ليست عارية، إلا أن الإنتقاد توجه صوب بشرتها الشاحبة، وانتقد فقدان الفستان لأحد رباطيه (في الصورة الأصلية، والتي أعيد رسمها لاحقاً)، كما أن اللوحة لم تخفي هوية الشابة فيرجيني أميلييه أفانجو غوتريو، التي كانت تعتبر من الشخصيات البارزة بالمجتمع حينها.
تلقى هذا العمل الكثير من الإنتقاد حول ما يمكن اعتباره فناً وما يمكنه تجاوز حدوده، إذ أثار الجدل بعد ترشحه لنيل جائزة "تيرنر" لفنانة قامت بالإبقاء على سريرها بالوضعية ذاتها طوال 16 عام. وبيع هذا العمل الفني مؤخراً في مقابل 4 ملايين دولار، إذ يمكن رؤية الجوارب المتسخة والواقيات الذكرية المستعملة ومنفضة سجائر ممتلئة، في عمل تقول عنه الفنانة بأنه احتفظ بذاكرة عن حياتها "مثل كبسولة للزمن" على حد وصفها.
لم يكن أمراً معتاداً أن تظهر الأعمال الفنية الإثارة الجنسية، وهذا العمل من بيكاسو أظهر هذا بالفعل، إذ شكلت هذه اللوحة التي تظهر مجموعة من بنات الهوى بعض الجدل.
حاز هذا العمل باسم "Mother and Child Divided"، على جائزة "ترنر"، ويظهر أنثى خروف وصغيرها، شُطرا من النصف بشكل عمودي وغُطيا بمحلول الفورمادهايد.
قام هارفي برسم قاتلة الأطفال مايرا هيندلي، مما أثار صخباً كبيراً بالأخص عند عرض اللوحة في الأكاديمية الملكية للفنون ببريطانيا عام 1997، اللوحة صُنعت بطباعة أيدي الصغار على اللوحة بالألوان لتشكيل صورة مايرا.
أثار هذا الجدار المقوس سخط الكثيرين عندما وضع في ساحة مانهاتن بلازا عام 1981. كما أن عمل الفنان ريتشارد سييرا الذي فاز بجائزة "تيرنر" لغرفة تشتعل فيها الأضواء وتنطفئ كل خمس ثوان أثار المزيد من الغضب، ويقول الخبراء إن السبب بغضب الناس من بعض للفنانين هو جنيهم الأموال دون فعلهم الكثير.
ما قد يكون مختلفاً اليوم، قد يصبح مقبولاً أو حتى شائعاً، فهذه اللوحة لبائعة هوى عارية أثارت الجدل عند رسمها، كما أن تعبير التحدي على وجهها الذي خاطبت فيه الناظرين إلى اللوحة والإثارة الجنسية التي أوحتها الفتاة لم يكن أمراً معتاداً.
تمثلت أعمال هذا الفنان بإحداث تغييرات بسيطة للأغراض اليومية، ورفضت هيئة الفنانين المستقلين القبول بهذا العمل للفنان دوتشامب في أحد معارض الهيئة، رغم أن أحد شروط المعرض نص على استقبال الفن بكافة أشكاله، وهذه مبولة للرجال وضعت على الأرض بشكل أفقي، ما أدى إلى فتح نقاش واسع حول مفاهيم الأعمال الفنية التي يمكنها أن تحول الشخص إلى فنان.
تلقت هذه اللوحة الكثير من الإنتقادات من محافظ مدينة نيويورك السابق، رودي جيلياني، ووزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، هيلاري كلينتون، وبالأخص بعد فوز العمل بجائزة "تيرنر" عام 1998، وأثارت الضجة لأن الناس اعتقدوا بأن المقصود بها هو مريم العذراء ببشرة سوداء رسمت بروث القيلة وأحيطت بقصاصات من مجلات إباحية، لكن الفنان أراد بأن يظهر العمل نظرة المجتمع المتدنية للمرأة السوداء.
من الصعب تصديق بأن هذه اللوحة أُثير الجدل حولها أيضاً، رغم أن المرأة في اللوحة ليست عارية، إلا أن الإنتقاد توجه صوب بشرتها الشاحبة، وانتقد فقدان الفستان لأحد رباطيه (في الصورة الأصلية، والتي أعيد رسمها لاحقاً)، كما أن اللوحة لم تخفي هوية الشابة فيرجيني أميلييه أفانجو غوتريو، التي كانت تعتبر من الشخصيات البارزة بالمجتمع حينها.
تلقى هذا العمل الكثير من الإنتقاد حول ما يمكن اعتباره فناً وما يمكنه تجاوز حدوده، إذ أثار الجدل بعد ترشحه لنيل جائزة "تيرنر" لفنانة قامت بالإبقاء على سريرها بالوضعية ذاتها طوال 16 عام. وبيع هذا العمل الفني مؤخراً في مقابل 4 ملايين دولار، إذ يمكن رؤية الجوارب المتسخة والواقيات الذكرية المستعملة ومنفضة سجائر ممتلئة، في عمل تقول عنه الفنانة بأنه احتفظ بذاكرة عن حياتها "مثل كبسولة للزمن" على حد وصفها.
لم يكن أمراً معتاداً أن تظهر الأعمال الفنية الإثارة الجنسية، وهذا العمل من بيكاسو أظهر هذا بالفعل، إذ شكلت هذه اللوحة التي تظهر مجموعة من بنات الهوى بعض الجدل.
حاز هذا العمل باسم "Mother and Child Divided"، على جائزة "ترنر"، ويظهر أنثى خروف وصغيرها، شُطرا من النصف بشكل عمودي وغُطيا بمحلول الفورمادهايد.