أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- في منغوليا يتعرض مثليو الجنس والمتحولون جنسياً، سواء من الذكور أو الإناث، إلى العنف والتعسف والاضطهاد الإجتماعي، مما يدفع الكثير منهم إلى السفر بأحلامهم وعبور الحدود .. (شاهد معرض الصور أعلاه)
بالصور.. الحياة السرية للمتحولين جنسياً في منغوليا
يتكون هذا المجتمع من المتحوليين ومثليي الجنس من مختلف الطبقات والوظائف في منغوليا، من بينهم معلمين وموظفين وأدلاء سياحيين.
قرر المصور أخذ اللباس التقليدي للنساء المنغوليات، وحثهن على ارتدائه في مكان بعيد عن أي أصابع يمكنها توجيه الإتهامات لهن.
بارا، 55 عاماً، يعيش في أحد أفقر الأحياء بأولان باتار في منغوليا، ويحظى براتب ضئيل، ويصعب عليه الحصول على العمل لكونه متحولاً جنسياً.
يحلم هؤلاء المتحولون بالسفر إلى خارج البلاد لممارسة الحريات التي يرون بأنهم يحرمون منها.
نيامكا، ينظف وجهه من المكياج ويغير ثيابه بعد مشاركته بحفل مع أصدقائه.
حياة المثليين والمتحولين جنسياً تجري وراء الأبواب الموصدة في منغوليا، حيث يمكنهم التعبير عن أنفسهم بحفلات سرية خاصة بهم.
استغرق كسب ثقة هذه الفئة من المجتمع المنغولي وقتاً طويلاً، فهم لا يسمحون لأي شخص بالدخول إلى مجتمعهم الخاص.
قام المصور الإسباني ألفارو لاييز بقضاء ثلاثة أشهر ونصف في توثيق حياة المتحولين جنسياً من الذكور والإناث في أولان باتار في منغوليا.
لكنهم يجتمعون للحصول على بعض السكينة والإقرار بهويتهم التي يشعرون بأنها أقرب إليهم.
يتكون هذا المجتمع من المتحوليين ومثليي الجنس من مختلف الطبقات والوظائف في منغوليا، من بينهم معلمين وموظفين وأدلاء سياحيين.
قرر المصور أخذ اللباس التقليدي للنساء المنغوليات، وحثهن على ارتدائه في مكان بعيد عن أي أصابع يمكنها توجيه الإتهامات لهن.
بارا، 55 عاماً، يعيش في أحد أفقر الأحياء بأولان باتار في منغوليا، ويحظى براتب ضئيل، ويصعب عليه الحصول على العمل لكونه متحولاً جنسياً.
يحلم هؤلاء المتحولون بالسفر إلى خارج البلاد لممارسة الحريات التي يرون بأنهم يحرمون منها.
نيامكا، ينظف وجهه من المكياج ويغير ثيابه بعد مشاركته بحفل مع أصدقائه.
حياة المثليين والمتحولين جنسياً تجري وراء الأبواب الموصدة في منغوليا، حيث يمكنهم التعبير عن أنفسهم بحفلات سرية خاصة بهم.
استغرق كسب ثقة هذه الفئة من المجتمع المنغولي وقتاً طويلاً، فهم لا يسمحون لأي شخص بالدخول إلى مجتمعهم الخاص.
قام المصور الإسباني ألفارو لاييز بقضاء ثلاثة أشهر ونصف في توثيق حياة المتحولين جنسياً من الذكور والإناث في أولان باتار في منغوليا.
لكنهم يجتمعون للحصول على بعض السكينة والإقرار بهويتهم التي يشعرون بأنها أقرب إليهم.
يتكون هذا المجتمع من المتحوليين ومثليي الجنس من مختلف الطبقات والوظائف في منغوليا، من بينهم معلمين وموظفين وأدلاء سياحيين.