لندن، بريطانيا (CNN)-- يُعد من أبرز المصممين الذين شهدهم الغرب، وتزايد حب فناني الموضة لأعمال ألكساندر ماكوين حتى بعد خمس سنوات من وفاته، حتى افتتح متحف في لندن للاحتفال بإنجازات المصمم المبدع.. (شاهد أجمل تصاميمه بمعرض الصور أعلاه)
الاحتفال بالجمال الوحشي.. افتتاح متحف يعرض التصاميم الخالدة لأيقونة الأزياء ألكساندر ماكوين
افتتح معرض "Victoria and Albert" في العاصمة البريطانية لندن، جزءاً مخصصاً للمصمم البريطاني الشهير، ألكساندر ماكوين.
العديد من الإكسسوارات التي ظهرت بعروض ماكوين صنعت بالتعاون مع مصممي المجوهرات شون ليان وسارا هارمارني وفيليب تريسي، أعيد صنع بعض هذه القطع لعرضها خصيصاً بالمتحف.
وهذا الجزء من المعرض اسمه "Cabinet of Curiosities"، أي "خزانة الفضول"، والتي تظهر أكثر أعمال ماكوين الإبداعية، القطعة في وسط الصورة تظهر فستاناً، رش بالطلاء الملون على مسرخ مجموعته لربيع/صيف 2001.
ظهرت كيت موس بهذا الفستان في حفل اختتام عرض أزيائه لمجموعة خريف/شتاء 2006، لكن عوضاً عن دخول موس إلى الممشى، ظهرت في عرض ثلاثي الأبعاد مرتدية للفستان وهي ترقص داخل هرم زجاجي.
لم يخجل ماكوين أبداً من استخدام المواد غير المألوفة بتصميمه، مثل هذا المعطف من مجموعة خريف/شتاء 2000، المصنوع من الشعر الصناعي.
مجموعة "The Girl Who Lived in a Tree" أو"الفتاة التي عاشت داخل شجرة"، من خريف/شتاء عام 2008، جسدت حب ماكوين لرواية القصص بأزيائه، إذ استوحى تصميم هذه المجموعة من اللباس الملكي البريطاني، ممزوجاً بقصص الجنيات الخرافية والأسلوب الحديث.
وهنا تظهر مجموعة خريف/شتاء عام 2002، والتي طغت عليها اللمسات الرومانسية بالطابع القوطي، والذي ركز فيها ماكوين على التصاميم من العصر الفكتوري، الذي كان يستند إليه ماكوين بكثرة في تصاميمه.
وهذه المجموعة تعرض بالمتحف وفق العرض الأصلي الذي ظهرت فيه بمجموعة ربيع/صيف 2001، إذ قام الجمهور بالجلوس حول مكعب زجاجي، محشو من الداخل كما لو كان غرفة لحبس المصابين بالأمراض العقلية.
وتحوي المجموعة المعروضة سلسلة الأزياء التي قدمها لرسالة الماجستير، بين العامين 1992 و 2009، باسم "Plato’s Atlantis" التي أكملها قبل وفاته في فبراير/شباط عام 2011.
كما حضرت عارضة الأزياء العالمية وصديقة ماكوين، كيت موس، حفل الإفتتاح، برفقة زوجها الموسيقي، جيمي هينس.
وحضر حفل افتتاح المعرض عدد من المشاهير الكبار، منهم المغنية السابقة والمصممة، فيكتوريا وزوجها لاعب فريق كرة القدم السابق ديفيد بيكهام.
افتتح معرض "Victoria and Albert" في العاصمة البريطانية لندن، جزءاً مخصصاً للمصمم البريطاني الشهير، ألكساندر ماكوين.
العديد من الإكسسوارات التي ظهرت بعروض ماكوين صنعت بالتعاون مع مصممي المجوهرات شون ليان وسارا هارمارني وفيليب تريسي، أعيد صنع بعض هذه القطع لعرضها خصيصاً بالمتحف.
وهذا الجزء من المعرض اسمه "Cabinet of Curiosities"، أي "خزانة الفضول"، والتي تظهر أكثر أعمال ماكوين الإبداعية، القطعة في وسط الصورة تظهر فستاناً، رش بالطلاء الملون على مسرخ مجموعته لربيع/صيف 2001.
ظهرت كيت موس بهذا الفستان في حفل اختتام عرض أزيائه لمجموعة خريف/شتاء 2006، لكن عوضاً عن دخول موس إلى الممشى، ظهرت في عرض ثلاثي الأبعاد مرتدية للفستان وهي ترقص داخل هرم زجاجي.
لم يخجل ماكوين أبداً من استخدام المواد غير المألوفة بتصميمه، مثل هذا المعطف من مجموعة خريف/شتاء 2000، المصنوع من الشعر الصناعي.
مجموعة "The Girl Who Lived in a Tree" أو"الفتاة التي عاشت داخل شجرة"، من خريف/شتاء عام 2008، جسدت حب ماكوين لرواية القصص بأزيائه، إذ استوحى تصميم هذه المجموعة من اللباس الملكي البريطاني، ممزوجاً بقصص الجنيات الخرافية والأسلوب الحديث.
وهنا تظهر مجموعة خريف/شتاء عام 2002، والتي طغت عليها اللمسات الرومانسية بالطابع القوطي، والذي ركز فيها ماكوين على التصاميم من العصر الفكتوري، الذي كان يستند إليه ماكوين بكثرة في تصاميمه.
وهذه المجموعة تعرض بالمتحف وفق العرض الأصلي الذي ظهرت فيه بمجموعة ربيع/صيف 2001، إذ قام الجمهور بالجلوس حول مكعب زجاجي، محشو من الداخل كما لو كان غرفة لحبس المصابين بالأمراض العقلية.
وتحوي المجموعة المعروضة سلسلة الأزياء التي قدمها لرسالة الماجستير، بين العامين 1992 و 2009، باسم "Plato’s Atlantis" التي أكملها قبل وفاته في فبراير/شباط عام 2011.
كما حضرت عارضة الأزياء العالمية وصديقة ماكوين، كيت موس، حفل الإفتتاح، برفقة زوجها الموسيقي، جيمي هينس.
وحضر حفل افتتاح المعرض عدد من المشاهير الكبار، منهم المغنية السابقة والمصممة، فيكتوريا وزوجها لاعب فريق كرة القدم السابق ديفيد بيكهام.
افتتح معرض "Victoria and Albert" في العاصمة البريطانية لندن، جزءاً مخصصاً للمصمم البريطاني الشهير، ألكساندر ماكوين.