أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- يحيّر موسم "Haute Couture" المصممين والمدونين المختصين بعالم الموضة، حول أهمية أسبوع "الأزياء الراقية" الذي يُقام سنوياً في فرنسا.
وخلال التحضير لهذا الأسبوع، يسيطر هاجس واحد على المصممين يتمثل بالدقة في خياطة الملابس بحرض شديد، ما يفسر الضجة التي رافقت الحدث منذ القرن التاسع عشر.. (شاهد معرض الصور أعلاه)ثياب حصرية من ألمع الماركات العالمية لأبرز النجوم.. جولة في "هوت كوتور" بفرنسا
رغم أن رؤية مثل هذه التصاميم المستوحاة من ستايل "البانك" ليس أمراً اعتيادياً، إلا أن اللون الوردي الباهر شاع في عرض أرماني بريفييه AW15".
عارضة الأزياء الشهيرة، شقيقة كيم كرداشيان، كيندل جينير، أنهت عرض "شانيل"، كما سارت بالقرب من العارضة لارا ستون وكارلي كلوس في عرض "أتيليير فيرزاتشي."
وسط شكوك بتقلص عدد دور الأزياء المشاركة بهذه العروض الحصرية من 26 مصمماً هذا العام مقارنة بـ 106 عام 1946، إلا أن نسبة زيادة المشاركين زادت إلى حد كبير، مقارنة بـ 19 مصمماً فقط عام 1970.
الكوتور هو فن، أو على الأقل هذه هي الفكرة التي حاول المصممان الألمانيان فيكتور ورولف إظهارها في حفل "AW15".
وتأثرت هذه العروض الراقية بالأزمة الإقتصادية التي ضربت العالم، إذ أجبر أتيليير فيرزاتشي على الإمتناع من المشاركة بين العامين 2004 و2012، وهنا تظهر عارضة أزياء تعمل لدى دار الأزياء خلال العام الحالي.
تطلب العمل على مجموعة "شانيل كوتور SS13" أكثر من 200 شخص عملوا لمدة ألفي ساعة.
عالم الموضة الراقية ليس للمصممين اليافعين، إذ كان المدير الإبداعي للكوتور، إيف سانت لوران أصغرهم سناً، والذي استلم الإدارة من الراحل كريستيان ديور عام 1957، وكان يبلغ من العمر حينها 21 عاماً.
بعد إخراجه من عروض "ديور" عام 2011 لاتهامه بمعاداة السامية، عاد المصمم جون غاليانو إلى عالم الأزياء الراقية ليصدم المصممين بمجموعة "مايسون مارغيلا".
توجد مؤشرات على نمو قطاع "الكوتور" في الصين مع توجه أسماء الموضة العالمية إلى الشرق بعد المشاركة في عرض باريس، وهنا تظهر مجموعة أزياء لدار "ديور كوتور" في هونغ كونغ.
أتت عبارة "Haute Couture" من العبارة الفرنسية التي تعني "احتراف الخياطة"، واستعملت العبارة أول مرة عام 1908، أي قبل 107 أعوام، وهنا تظهر عارضة أزياء تعمل في دار جون بول غولتيير في عروض "AW15".
وصدم المدير الإبداعي في "شانيل" الحضور عندما اقتحمت عارضات الأزياء الممشى بأحذية رياضية خلال عروض "SS14".
وشهد أسبوع باريس للأزياء الحصرية "SS14" أول مجموعة للأزياء الملائمة لكلا الجنسين "unisex" ضمن عروض الأزياء الراقية، من تصميم الكندي راد حوراني.
لم يكن الأب الروحي لصناعة الأزياء الراقية فرنسياً، بل إنجليزياً، فهذا هو تشارلز فريدريك وورث الذي أسس أول دار مخصصة للأزياء في باريس عام 1858 باسم "Mon dieu"
وقام مصمم الشعر تشارلي لي موندو بتقديم عرض مستوحى من الملاهي الليلية، في عرض "Crazy Horse" ليثبت أن الموضة الراقية أو "الكوتور" تتعدى الملابس.
رغم أن رؤية مثل هذه التصاميم المستوحاة من ستايل "البانك" ليس أمراً اعتيادياً، إلا أن اللون الوردي الباهر شاع في عرض أرماني بريفييه AW15".
عارضة الأزياء الشهيرة، شقيقة كيم كرداشيان، كيندل جينير، أنهت عرض "شانيل"، كما سارت بالقرب من العارضة لارا ستون وكارلي كلوس في عرض "أتيليير فيرزاتشي."
وسط شكوك بتقلص عدد دور الأزياء المشاركة بهذه العروض الحصرية من 26 مصمماً هذا العام مقارنة بـ 106 عام 1946، إلا أن نسبة زيادة المشاركين زادت إلى حد كبير، مقارنة بـ 19 مصمماً فقط عام 1970.
الكوتور هو فن، أو على الأقل هذه هي الفكرة التي حاول المصممان الألمانيان فيكتور ورولف إظهارها في حفل "AW15".
وتأثرت هذه العروض الراقية بالأزمة الإقتصادية التي ضربت العالم، إذ أجبر أتيليير فيرزاتشي على الإمتناع من المشاركة بين العامين 2004 و2012، وهنا تظهر عارضة أزياء تعمل لدى دار الأزياء خلال العام الحالي.
تطلب العمل على مجموعة "شانيل كوتور SS13" أكثر من 200 شخص عملوا لمدة ألفي ساعة.
عالم الموضة الراقية ليس للمصممين اليافعين، إذ كان المدير الإبداعي للكوتور، إيف سانت لوران أصغرهم سناً، والذي استلم الإدارة من الراحل كريستيان ديور عام 1957، وكان يبلغ من العمر حينها 21 عاماً.
بعد إخراجه من عروض "ديور" عام 2011 لاتهامه بمعاداة السامية، عاد المصمم جون غاليانو إلى عالم الأزياء الراقية ليصدم المصممين بمجموعة "مايسون مارغيلا".
توجد مؤشرات على نمو قطاع "الكوتور" في الصين مع توجه أسماء الموضة العالمية إلى الشرق بعد المشاركة في عرض باريس، وهنا تظهر مجموعة أزياء لدار "ديور كوتور" في هونغ كونغ.
أتت عبارة "Haute Couture" من العبارة الفرنسية التي تعني "احتراف الخياطة"، واستعملت العبارة أول مرة عام 1908، أي قبل 107 أعوام، وهنا تظهر عارضة أزياء تعمل في دار جون بول غولتيير في عروض "AW15".
وصدم المدير الإبداعي في "شانيل" الحضور عندما اقتحمت عارضات الأزياء الممشى بأحذية رياضية خلال عروض "SS14".
وشهد أسبوع باريس للأزياء الحصرية "SS14" أول مجموعة للأزياء الملائمة لكلا الجنسين "unisex" ضمن عروض الأزياء الراقية، من تصميم الكندي راد حوراني.
لم يكن الأب الروحي لصناعة الأزياء الراقية فرنسياً، بل إنجليزياً، فهذا هو تشارلز فريدريك وورث الذي أسس أول دار مخصصة للأزياء في باريس عام 1858 باسم "Mon dieu"
وقام مصمم الشعر تشارلي لي موندو بتقديم عرض مستوحى من الملاهي الليلية، في عرض "Crazy Horse" ليثبت أن الموضة الراقية أو "الكوتور" تتعدى الملابس.
رغم أن رؤية مثل هذه التصاميم المستوحاة من ستايل "البانك" ليس أمراً اعتيادياً، إلا أن اللون الوردي الباهر شاع في عرض أرماني بريفييه AW15".