دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لطالما جمعت بين البشر والحيوانات علاقة وثيقة، لكن العلاقة التي تربط الخيول بنا ظهرت بالتواكب مع ظهور الإنسان على هذا الكوكب، ليعبر الإنسان عنها بكافة الأشكال والطرق بدءاً من رسوم على جدران الكهوف وحتى الأزياء في يومنا (شاهد أغرب الأعمال الفنية المستوحاة من الخيول في المعرض أعلاه)
أحصنة تغرق ورؤوس مقطوعة.. أغرب الفنون المستوحاة من الخيول
الخيول كانت في حياة البشر قبل بدء توثيقنا للتاريخ، وهنا يظهر رسم على أحد الكهوف من العصر الحجري في في منطقة لاسكوكس بفرنسا.
رجل ينظر إلى حصان مقطوع الرأس في إيطاليا، وهو تمثال من صنع الفنان الصيني هوانغ يونغ بينغ.
مسجمات لأحصنة مضاءة بألوان مختلفة في منطقة دورتمند غربي ألمانيا، كانت حزءاً من مشروع ضوئي عام 2012.
الفنانة آيريس تشايرفيرستاين ترتدي حذائين مصنوعين من حافري حصان ومسدسين، الفنانة الألمانية تستعمل بقايا الحيوانات الميتة بتصاميم أزيائها.
رجل يمر بالقرب من تمثال "Desperanza" وهو عمل من صنع الفنان ثيو مارسيير والذي شارك بمهرجان "Lille's fantastic" الذي أقيم شمال فرنسا عام 2012.
زوار متحف الفن الوطني في برلين بألمانيا، يمرون بالقرب من عمل فني يتمثل بأربعة منحوتات تشبه روث الأحصنة، وهو عمل من صنع الفنان مارتن غوستنر.
وهذا التمثال صنع من شجرة بلوط على يد الفنانة هيذر جانتش، في بريطانيا.
وهنا تظهر تماثيل لأحصنة برفقة تماثيل محاربي جيش "تيراكوتا" لمقاطعة تشيان الصينية، وهي التماثيل التي دفنت برفقة الإمبراطور كين شي هوانغ بين عامي 209 و210 قبل الميلاد.
ويقول الفنان تايلور إن الموقع ممتاز لإظهار الفكرة التي يحويها العمل، بالأخص بأنه يبدأ من نقطة وينتهي بأخرى مراراً وتكراراً كل يوم.
العمل الفني يقع في نهر التايمز بالعاصمة البريطانية، لندن، ويعتبر تشبيهاً لمدى طمع الإنسان الذي يحاول أن يتحدى الطبيعة، لكن الفنان يقول إن المياه الواسعة حوله وتغير المد والجزر بالنهر يشيران إلى مدى ضعف الإنسان وهشاشته.
وهذا الشهر قدم الفنان جايسون ديكارييس تايلور عملاً فنياً يصور رجال أعمال وسياسيين يمتطون أحصنة برؤوس تشبه حفارات النفط.
الخيول كانت في حياة البشر قبل بدء توثيقنا للتاريخ، وهنا يظهر رسم على أحد الكهوف من العصر الحجري في في منطقة لاسكوكس بفرنسا.
رجل ينظر إلى حصان مقطوع الرأس في إيطاليا، وهو تمثال من صنع الفنان الصيني هوانغ يونغ بينغ.
مسجمات لأحصنة مضاءة بألوان مختلفة في منطقة دورتمند غربي ألمانيا، كانت حزءاً من مشروع ضوئي عام 2012.
الفنانة آيريس تشايرفيرستاين ترتدي حذائين مصنوعين من حافري حصان ومسدسين، الفنانة الألمانية تستعمل بقايا الحيوانات الميتة بتصاميم أزيائها.
رجل يمر بالقرب من تمثال "Desperanza" وهو عمل من صنع الفنان ثيو مارسيير والذي شارك بمهرجان "Lille's fantastic" الذي أقيم شمال فرنسا عام 2012.
زوار متحف الفن الوطني في برلين بألمانيا، يمرون بالقرب من عمل فني يتمثل بأربعة منحوتات تشبه روث الأحصنة، وهو عمل من صنع الفنان مارتن غوستنر.
وهذا التمثال صنع من شجرة بلوط على يد الفنانة هيذر جانتش، في بريطانيا.
وهنا تظهر تماثيل لأحصنة برفقة تماثيل محاربي جيش "تيراكوتا" لمقاطعة تشيان الصينية، وهي التماثيل التي دفنت برفقة الإمبراطور كين شي هوانغ بين عامي 209 و210 قبل الميلاد.
ويقول الفنان تايلور إن الموقع ممتاز لإظهار الفكرة التي يحويها العمل، بالأخص بأنه يبدأ من نقطة وينتهي بأخرى مراراً وتكراراً كل يوم.
العمل الفني يقع في نهر التايمز بالعاصمة البريطانية، لندن، ويعتبر تشبيهاً لمدى طمع الإنسان الذي يحاول أن يتحدى الطبيعة، لكن الفنان يقول إن المياه الواسعة حوله وتغير المد والجزر بالنهر يشيران إلى مدى ضعف الإنسان وهشاشته.
وهذا الشهر قدم الفنان جايسون ديكارييس تايلور عملاً فنياً يصور رجال أعمال وسياسيين يمتطون أحصنة برؤوس تشبه حفارات النفط.
الخيول كانت في حياة البشر قبل بدء توثيقنا للتاريخ، وهنا يظهر رسم على أحد الكهوف من العصر الحجري في في منطقة لاسكوكس بفرنسا.