رسوم أوروبية قديمة تخلد ذاكرة تدمر

رسم بانورامي يعود إلى القرن السابع عشر، بريشة الفنان الألماني جي هوفستيد فان إيسن. ويعتقد أن هذا الرسم، الموجود في متحف "أودي ترفماركت" في أمستردام، هو أقدم توثيق لتدمر.

داخل معبد بعل المتضرر.

نحت جداري في جدار فناء محمية بعل.

رُميم هذا المدخل من قبل إدارة الآثار السورية في العام 1963.

أثار إطلاق نار ظاهرة على جدار تاريخي في تدمر. والصورة من مارس/آذار العام 2014.

منحوتة تظهر أميرة من تدمر، ضمن مجموعة متحف تدمر.

تظهر الصورة آثار الرصاص الذي أصاب قاعدة أحد الأعمدة القديمة، وتعود الصورة إلى مارس/آذار العام 2014.

وقفت آثار تدمر شامخة منذ القرن الثاني قبل الميلاد، ويظهر تصميم المدينة تطبيق أحدث طرق العمارة في الحضارات الرومانية والإغرقية والفارسية.

صورة لمعبد بعل شمين التقطت في ستينيات القرن الماضي. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، دمر تنظيم داعش هذا المعبد في الفترة بين آواخر يوليو/تموز وأوائل أغسطس/آب من العام الحالي.

قوس النصر في تدمر، والذي بني منذ 1800 سنة عندما كانت المدينة تحت الإمبراطورية الرومانية.

رسم لتدمر من العام 1753 يظهر تدمر بريشة الرسام البريطاني روبرت وود، الذي زار تدمر في العام 1751.وذكر وود في كتابه الذي ضمّ هذا الرسم أن "المصير الطبيعي والمألوف للمدن هو أن تحفظ ذكراها أكثر من بقاياها".

رسم بانورامي يعود إلى القرن السابع عشر، بريشة الفنان الألماني جي هوفستيد فان إيسن. ويعتقد أن هذا الرسم، الموجود في متحف "أودي ترفماركت" في أمستردام، هو أقدم توثيق لتدمر.