تقوم أعمال المصور من جنوب أفريقيا كريسجان روسسو، على رسم خط رفيع وحاد بين التصوير الفوتوغرافي وبين الرسومات الكلاسيكية، وهذا الأسلوب المتميز ساعد في شهرة أعماله وتلقيها الاهتمام من حول العالم.
ويقول روسسو إنه يحب التركيز على الهوية الأفريقية "بشكل يركز على إيجابيتها وافتخارها وجمالها"، مضيفاً بأنه تعب من المواضيع السياسية والأخبار التي تظهر أفريقيا بصورة سلبية، ويقول: "أفريقيا تزخر بالجمال، وهذا ما أحاول إظهاره في أعمالي."
وأضاف روسسو بأنه يحب بأن يتأكد بأنه يشعر بالراحة عند التعامل مع العارضين وأنهم يشعرون بالراحة للتعامل معه، ويقول إنه يحب بأن يبرز العري "بشكل صديق للعائلات"، مضيفاً: "بشكل لا يدفعك لتخبئة أعمالي أمام أحفادك أو والدتك لدى زيارتهم منزلك."
يقول روسسو بأن المفتاح في التعامل مع الطبيعة "المثيرة" لصوره تتركز في العلاقة التي تربطه مع الشخصيات المصورة، والتي تتنوع من عدة دول من السودان وحتى جامايكا.
"لم يكن لدي أدنى فكرة عما كنت أفعله"، هكذا وصف المصور تجاربه الأولى، مضيفاً إلى أنه كان يعتمد على الشخصيات المصوّرة، الذين وصفهم "بالأصدقاء الصبورين"، لأأنهم كانوا مستعدين للتعرّي أمام عدسته.
يصف روسسو أعماله بأنها "رسومات ضوئية"، وأنه كان من معجبي الرسام كارافاغيو وأنه كان "يرسم باستخدام الظلام والنور."
ويقول روسسو، 42 عاماً، إن التعامل مع هذه الادوات البسيطة ساعده في "التفنن بخدع التلاعب بالإضاءة"، وعندما اقتنى معدات إضاءة احترافية قال إنها "كانت تمحي الأثر الذي كنت أرغب بالحصول عليه"، لذا عاد لاستخدام المصابيح وأضواء المكاتب.
ويقول: "في بداية عملي كنت أمتلك أدوات بسيطة ولم أكن أملك معدات احترافية، كنت أستعمل ما يمكنني أن أصل إليه، كنت آخذ المصباح اليدوي من خزانتي ومصباح نيون من مرآب سيارتي وأجمع المصابيح البالية من هنا وهناك."
يقول روسسو إنه بدأ بالتصوير بعد عمله مرافقاً وسائقاً لإحدى وكالات توظيف عارضي الأزياء، وبدأ من الصفر لينتقل للعمل على البحث عن وجوه جديدة، ويقول بعدها قرر بأن يدخل مجال التصوير خلال الجلسات التي رافق المصورين بها مع المعارضين، وبدأ بالتصوير باستخدام كاميرته الأولى التي اشترتها والدته هدية له.
تقوم أعمال المصور من جنوب أفريقيا كريسجان روسسو، على رسم خط رفيع وحاد بين التصوير الفوتوغرافي وبين الرسومات الكلاسيكية، وهذا الأسلوب المتميز ساعد في شهرة أعماله وتلقيها الاهتمام من حول العالم.
ويقول روسسو إنه يحب التركيز على الهوية الأفريقية "بشكل يركز على إيجابيتها وافتخارها وجمالها"، مضيفاً بأنه تعب من المواضيع السياسية والأخبار التي تظهر أفريقيا بصورة سلبية، ويقول: "أفريقيا تزخر بالجمال، وهذا ما أحاول إظهاره في أعمالي."
وأضاف روسسو بأنه يحب بأن يتأكد بأنه يشعر بالراحة عند التعامل مع العارضين وأنهم يشعرون بالراحة للتعامل معه، ويقول إنه يحب بأن يبرز العري "بشكل صديق للعائلات"، مضيفاً: "بشكل لا يدفعك لتخبئة أعمالي أمام أحفادك أو والدتك لدى زيارتهم منزلك."
يقول روسسو بأن المفتاح في التعامل مع الطبيعة "المثيرة" لصوره تتركز في العلاقة التي تربطه مع الشخصيات المصورة، والتي تتنوع من عدة دول من السودان وحتى جامايكا.
"لم يكن لدي أدنى فكرة عما كنت أفعله"، هكذا وصف المصور تجاربه الأولى، مضيفاً إلى أنه كان يعتمد على الشخصيات المصوّرة، الذين وصفهم "بالأصدقاء الصبورين"، لأأنهم كانوا مستعدين للتعرّي أمام عدسته.
يصف روسسو أعماله بأنها "رسومات ضوئية"، وأنه كان من معجبي الرسام كارافاغيو وأنه كان "يرسم باستخدام الظلام والنور."
ويقول روسسو، 42 عاماً، إن التعامل مع هذه الادوات البسيطة ساعده في "التفنن بخدع التلاعب بالإضاءة"، وعندما اقتنى معدات إضاءة احترافية قال إنها "كانت تمحي الأثر الذي كنت أرغب بالحصول عليه"، لذا عاد لاستخدام المصابيح وأضواء المكاتب.
ويقول: "في بداية عملي كنت أمتلك أدوات بسيطة ولم أكن أملك معدات احترافية، كنت أستعمل ما يمكنني أن أصل إليه، كنت آخذ المصباح اليدوي من خزانتي ومصباح نيون من مرآب سيارتي وأجمع المصابيح البالية من هنا وهناك."
يقول روسسو إنه بدأ بالتصوير بعد عمله مرافقاً وسائقاً لإحدى وكالات توظيف عارضي الأزياء، وبدأ من الصفر لينتقل للعمل على البحث عن وجوه جديدة، ويقول بعدها قرر بأن يدخل مجال التصوير خلال الجلسات التي رافق المصورين بها مع المعارضين، وبدأ بالتصوير باستخدام كاميرته الأولى التي اشترتها والدته هدية له.
تقوم أعمال المصور من جنوب أفريقيا كريسجان روسسو، على رسم خط رفيع وحاد بين التصوير الفوتوغرافي وبين الرسومات الكلاسيكية، وهذا الأسلوب المتميز ساعد في شهرة أعماله وتلقيها الاهتمام من حول العالم.
أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- إن كريسجان روسسو ليس بمصور عادي، فعندما تسأله عن قدوته في مجال التصوير سيجيب عليك بالقول إنه لا يملك مرجعاً للصور لكنه من محبي الرسم.. شاهد اللوحات التي التقطها هذا المصور في معرض الصور أعلاه.
أما فيما يخص العري، حاول روسسو التركيز على المرأة الأفريقية المكشوفة، لترمز إلى "القوة والصلابة والطاقة، ولكن بعيداً عن الحزن"، أما الأزهار والنباتات فهي ما يوفر الغطاء لشخصياته والتي تميز أعماله عن غيره من المصورين.