بعد ثمانين عامًا من سباحة جون إف كينيدي لأيام بين جزر المحيط الهادئ لإنقاذ طاقم سفينته الغارقة، حاولت ابنته إعادة خلق جزء من هذا العمل البطولي والشجاع الذي قام به.
إذ سبحت كارولين كينيدي، وهي سفيرة أمريكا إلى أستراليا، قرابة 3 أرباع الميل في 30 دقيقة برفقة ابنها.
ساهمت بطولة كينيدي حينها في خلق سجل عسكري وقيادي له، مما ساعد لاحقًا في انتخابه رئيسًا للولايات المتحدة.
وفي تعليق لها على الأمر، أشارت كينيدي إلى أن هذه "تجربة عاطفية جدًا بالنسبة لي ولابني. انا محظوظة جدًا لأني قادرة على أن أكون هنا وأن أشكر مجتمع وعائلات 'كشافة سليمان'"، حسب قولها.