أثارت الصورة المعدلة التي تم نشرها لأميرة ويلز، كاثرين ميدلتون، مع أطفالها سلسلة من الصور المعدلة الأخرى، حيث استبدل بعض مستخدمي برنامج فوتوشوب أميرة ويلز بشخصية من تجربة كارثية لفيلم "ويلي ونكا" في إسكتلندا، بينما قال آخرون إن أطفال الأميرة هم من تم تحريرهم لإخفاء هوياتهم الحقيقية.