دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شهدت سوريا خلال السنوات الأربع الماضية نزاعات كثيرة، وظهرت على السطح بعض الأدلة قامت فيها منظامات حقوق الإنسان العالمية فيها بتوجيه أصابع الاتهام لمجاوزة النظام السوري الأعراف الدولية لحقوق الإنسان، وفي حرب قتل فيها أكثر من 200 ألف شخص، وفقاً لإحصائيات الأمم المتحدة، إليكم جزءاً من المشهد الدموي الذي تشهد سوريا يوماً بعد يوم ولتدخل في عامها الخامس.
بالصور.. براميل متفجرة وصور تعذيب: حقوق الإنسان في سوريا خلال سنوات النزاع الأربع
مظاهرة في واشنطن بأمريكا لدعم رغبة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في ضرب سوري، بعد المجزرة التي أدت إلى مقتل أكثر من 1100 شخص في منطقة الغوطة بدمشق في أغسطس/آب عام 2013.
امرأة وأطفالها يحملون طفلاً مجروحاً بعد غارة من النظام السوري على مدينة حلب في 26 يونيو/حزيران عام 2014.
سوريون ينظرون إلى حطام بغارة شنتها قوات النظام السوري بالبراميل المتفجرة.
كما كانت هنالك معلومات عن إسقاط النظام السوري لبراميل متفجرة في غارات على المناطق التي يسيطر عليها المعارضون، وهذه كانت نقطة لتوجيه الاتهام بانتهاكات حقوق الإنسان، وهنا رجل يحمل فتاة في مدينة حلب السورية بتاريخ 3 يونيو/حزيران عام 2014، قتل الآلاف من المدنيين في هذه التفجيرات، وعدد غير قليل منهم هم الأطفال.
صورة أخرى لعمليات التعذيب
صورة أخرى لعمليات التعذيب
وأشار الباحثون إلى وجود علامات خنق وتجويع "شديد" للمعتقلين الذين صورت جثثهم.
وأخذ الباحثون معلومات عن عنصر مشتق عن النظام أسموه بـ "سيزر".
أشعلت هذه الصور جدلاً موسعاً بين أوساط منظمات حقوق الإنسان، عندما قام عدد من المحامين والعلماء الدوليين بدراسة آلاف الصور التي أظهرت أشخاصاً تعرضوا للتعذيب على يد عناصر موالية للنظام السوري.
تحذير
القرار الأمريكي بالتدخل العسكري أزيح عن طاولة المباحثات بعد اتفاق النظام السوري على التخلص من مخزونه من الأسلحة الكيماوية، وهنا تظهر إحدى السفن الحربية الدنماركية المرافقة لشحنة متأخرة من المخزون الكيماوي السوري لتدميره.
وأرسلت الأمم المتحدة بعثة من المحققين للبحث في قضايا استخدام النظام السوري للأسلحة الكيماوي.
مظاهرة في واشنطن بأمريكا لدعم رغبة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في ضرب سوري، بعد المجزرة التي أدت إلى مقتل أكثر من 1100 شخص في منطقة الغوطة بدمشق في أغسطس/آب عام 2013.
امرأة وأطفالها يحملون طفلاً مجروحاً بعد غارة من النظام السوري على مدينة حلب في 26 يونيو/حزيران عام 2014.
سوريون ينظرون إلى حطام بغارة شنتها قوات النظام السوري بالبراميل المتفجرة.
كما كانت هنالك معلومات عن إسقاط النظام السوري لبراميل متفجرة في غارات على المناطق التي يسيطر عليها المعارضون، وهذه كانت نقطة لتوجيه الاتهام بانتهاكات حقوق الإنسان، وهنا رجل يحمل فتاة في مدينة حلب السورية بتاريخ 3 يونيو/حزيران عام 2014، قتل الآلاف من المدنيين في هذه التفجيرات، وعدد غير قليل منهم هم الأطفال.
صورة أخرى لعمليات التعذيب
صورة أخرى لعمليات التعذيب
وأشار الباحثون إلى وجود علامات خنق وتجويع "شديد" للمعتقلين الذين صورت جثثهم.
وأخذ الباحثون معلومات عن عنصر مشتق عن النظام أسموه بـ "سيزر".
أشعلت هذه الصور جدلاً موسعاً بين أوساط منظمات حقوق الإنسان، عندما قام عدد من المحامين والعلماء الدوليين بدراسة آلاف الصور التي أظهرت أشخاصاً تعرضوا للتعذيب على يد عناصر موالية للنظام السوري.
تحذير
القرار الأمريكي بالتدخل العسكري أزيح عن طاولة المباحثات بعد اتفاق النظام السوري على التخلص من مخزونه من الأسلحة الكيماوية، وهنا تظهر إحدى السفن الحربية الدنماركية المرافقة لشحنة متأخرة من المخزون الكيماوي السوري لتدميره.
وأرسلت الأمم المتحدة بعثة من المحققين للبحث في قضايا استخدام النظام السوري للأسلحة الكيماوي.
مظاهرة في واشنطن بأمريكا لدعم رغبة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في ضرب سوري، بعد المجزرة التي أدت إلى مقتل أكثر من 1100 شخص في منطقة الغوطة بدمشق في أغسطس/آب عام 2013.