أبطال إفريقيا.. الأندية المتأهلة للمجموعات وحظوظها
بعد إقصاء الأهلي المصري حامل اللقب في السنتين الماضيتين، يعد الترجي التونسي المرشح الأقوى لاسيما أنه أكثر الأندية الإفريقية مشاركة في الأدوار المتقدمة حيث أنه تأهل لدور المجموعات للمرة الخامسة على التوالي ويأمل أن يضم لقب كرة القدم للقبي بطل إفريقيا في كرة اليد والكرة الطائرة الذين أحرزهما في وقت سابق من العام
فيتا كينشاسا هو الفريق الكونغولي الثاني في هذه البطولة إلى جانب مازيمبي. علما أن تونس والكونغو هما الوحيدتان اللتان تشاركان بناديين. يستفيد الفريق من نهضة كرة القدم في الكونغو في السنوات الأخيرة ومن منافسته لمازيمبي وقد نجح في لفت الأنظار بوصوله للأدوار المتقدمة في كأس الاتحاد الإفريقي لاسيما بفضل عمل مدربه السابق التونسي نورالدين النابي
يعد الهلال من أكثر الأندية خبرة بإفريقيا لكن ما ينطبق على سطيف ينطبق عليه حيث أن القرعة يكون لها دور في أدائه. يعود هذا العام لدور المجموعات على أمل الاستفادة من غياب الأهلي وطغيان البعد العربي على المنافسة بمشاركة ستة أندية من شمال إفريقيا
وفاق سطيف أحد أبرز أندية الجزائر. حصل على تجربة واسعة في السنوات الأخيرة في إفريقيا حيث بات طرفا تقليديا في مسابقة دوري الأبطال. يعكس حضوره استعادة المنتخب الجزائري لتألقه السابق. تقدم الفريق في المسابقة يبقى رهينا بالقرعة إذا جنبته الوقوع في مجموعة تضم أكثر من مرشحين بارزين.
الزمالك أكثر الأندية الإفريقية تتويجا إلى جانب مواطنه الأهلي. حصل على اللقب خمس مرات لكنه يعاني في السنوات الأخيرة. وعودته لدور المجموعات يعد إنجازا بحد ذاته في ضوء تعثر الدوري المحلي في السنتين الماضيتين. تألق هذا العام خارج وداخل ميدانه واستعاد ثقته في نفسه مما ترجمه على أرض الواقع باكتساحه نكانا الزامبي. يبقى مؤهلا قويا للقب في حال استمرار وتيرة النسق وعدم وجود مشاكل داخلية
مفاجأة هذا العام أهلي بنغازي الذي أطاح بحامل اللقب الأهلي المصري بنتيجتين واضحتين وقبله بطل غانا وأحد أقوى الأندية نادي تشلسي. يخوض مبارياته في تونس وكأنه على أرضه ويضم كوكبة محترفين بارزين من ضمنهم المحلي المتألق أحمد الزوي ويدربهم المصري العنيد طارق العشري
ثالث المرشحين النادي الصفاقسي التونسي، حامل لقب الدوري التونسي على حساب الترجي، وحامل لقب كأس الاتحاد الإفريقي الذي أحرزه العام الماضي تحت قيادة الهولندي رود كرول مدرب الترجي حاليا. خبرة طويلة في الملاعب الإفريقية
أكثر فريق منافس للترجي هو "الأقوى مازيمبي" الكونغولي. واحد من أبرز أندية القارة في السنوات الأخيرة وحصل على اللقب ثلاث مرات وكان وصيف بطل العالم في النسخة قبل الماضية. فريق محترف ومختلف عن أندية القارة جنوب الصحراء
بعد إقصاء الأهلي المصري حامل اللقب في السنتين الماضيتين، يعد الترجي التونسي المرشح الأقوى لاسيما أنه أكثر الأندية الإفريقية مشاركة في الأدوار المتقدمة حيث أنه تأهل لدور المجموعات للمرة الخامسة على التوالي ويأمل أن يضم لقب كرة القدم للقبي بطل إفريقيا في كرة اليد والكرة الطائرة الذين أحرزهما في وقت سابق من العام
فيتا كينشاسا هو الفريق الكونغولي الثاني في هذه البطولة إلى جانب مازيمبي. علما أن تونس والكونغو هما الوحيدتان اللتان تشاركان بناديين. يستفيد الفريق من نهضة كرة القدم في الكونغو في السنوات الأخيرة ومن منافسته لمازيمبي وقد نجح في لفت الأنظار بوصوله للأدوار المتقدمة في كأس الاتحاد الإفريقي لاسيما بفضل عمل مدربه السابق التونسي نورالدين النابي
يعد الهلال من أكثر الأندية خبرة بإفريقيا لكن ما ينطبق على سطيف ينطبق عليه حيث أن القرعة يكون لها دور في أدائه. يعود هذا العام لدور المجموعات على أمل الاستفادة من غياب الأهلي وطغيان البعد العربي على المنافسة بمشاركة ستة أندية من شمال إفريقيا
وفاق سطيف أحد أبرز أندية الجزائر. حصل على تجربة واسعة في السنوات الأخيرة في إفريقيا حيث بات طرفا تقليديا في مسابقة دوري الأبطال. يعكس حضوره استعادة المنتخب الجزائري لتألقه السابق. تقدم الفريق في المسابقة يبقى رهينا بالقرعة إذا جنبته الوقوع في مجموعة تضم أكثر من مرشحين بارزين.
الزمالك أكثر الأندية الإفريقية تتويجا إلى جانب مواطنه الأهلي. حصل على اللقب خمس مرات لكنه يعاني في السنوات الأخيرة. وعودته لدور المجموعات يعد إنجازا بحد ذاته في ضوء تعثر الدوري المحلي في السنتين الماضيتين. تألق هذا العام خارج وداخل ميدانه واستعاد ثقته في نفسه مما ترجمه على أرض الواقع باكتساحه نكانا الزامبي. يبقى مؤهلا قويا للقب في حال استمرار وتيرة النسق وعدم وجود مشاكل داخلية
مفاجأة هذا العام أهلي بنغازي الذي أطاح بحامل اللقب الأهلي المصري بنتيجتين واضحتين وقبله بطل غانا وأحد أقوى الأندية نادي تشلسي. يخوض مبارياته في تونس وكأنه على أرضه ويضم كوكبة محترفين بارزين من ضمنهم المحلي المتألق أحمد الزوي ويدربهم المصري العنيد طارق العشري
ثالث المرشحين النادي الصفاقسي التونسي، حامل لقب الدوري التونسي على حساب الترجي، وحامل لقب كأس الاتحاد الإفريقي الذي أحرزه العام الماضي تحت قيادة الهولندي رود كرول مدرب الترجي حاليا. خبرة طويلة في الملاعب الإفريقية
أكثر فريق منافس للترجي هو "الأقوى مازيمبي" الكونغولي. واحد من أبرز أندية القارة في السنوات الأخيرة وحصل على اللقب ثلاث مرات وكان وصيف بطل العالم في النسخة قبل الماضية. فريق محترف ومختلف عن أندية القارة جنوب الصحراء
بعد إقصاء الأهلي المصري حامل اللقب في السنتين الماضيتين، يعد الترجي التونسي المرشح الأقوى لاسيما أنه أكثر الأندية الإفريقية مشاركة في الأدوار المتقدمة حيث أنه تأهل لدور المجموعات للمرة الخامسة على التوالي ويأمل أن يضم لقب كرة القدم للقبي بطل إفريقيا في كرة اليد والكرة الطائرة الذين أحرزهما في وقت سابق من العام