كأس العالم لكرة القدم.. ذكريات عربية لا تنسى
تحفظ ذاكرة الخليجيين من ضمن سجلات كاس العالم الهدف الأسطوري للنجم السعودي سعيد العويران عام 1994 في مرمى بلجيكا عندما راوغ عددا كبيرا من اللاعبين منطلقا من منتصف الميدان. وهو هدف اختاره الفيفا ضمن أجمل الأهداف في التاريخ
وإذا كانت مشاركة المنتخب الإماراتي الوحيدة عام 1990 سلبية بخسارته في مبارياته الثلاث إلا أنّ تاريخ تصفيات المسابقة سجّل حينها أن أغلى هدف تم تسجيله قبل النهائيات كان ذلك الذي قاد الإمارات إلى إيطاليا والذي سجّله لاعب القرن الإماراتي عدنان الطلياني في مرمى الكويت وهو ما أسبغ عليه وعلى زملائه هدايا كانت وقتها تعدّ الأغلى في تاريخ اللعبة
في مونديال عام 1986 حقق المغرب أكبر إنجاز عربي عندما تأهل إلى الدور الثاني بعد تألقه اللافت ولم يقصى إلا عد يد العملاق الألماني من ركلة حرة سددها ماثيوس قبل دقيقة من نهاية الشوط الإضافي الثاني
تميز مونديال إسبانيا بواحدة من أشهر اللقطات وحدثت في مباراة الكويت وفرنسا 1-4. فأثناء المباراة ارتبك مدافعون من المنتخب الكويتي بعد سماعهم صافرة فتوقفوا لكن منتخب فرنسا استمر في اللعبة وسجل هدفا. فاحتج عليه لاعبو الكويت وتوقفت المباراة ما أدى إلى نزول الشيخ الراحل فهد الأحمد رئيس الاتحاد الكويتي اإلى الملعب وحدثت بلبلة وألغى الحكم الهدف
في الدورة التي تلتها، وبعد أن نجحت ألمانيا في النجاة من فخ تونس عندما تعادلا في الأرجنتين، تلقت درسا قاسيا على يد الجزائر التي فازت عليها بهدفي كل من ماجر وبلومي فيما عدّته الفيفا واحدا من أعظم المباريات في تاريخ المسابقة
لكن قبل ذلك وعام 1978 وخلال أول مشاركة له نجح المنتخب التونسي في أن يهدي العرب أول فوز في تاريخ كاس العالم بهزمه المكسيك 3-1 في مونديال الأرجنتين وهو ما حدا بالفيفا إلى مضاعفة حصة إفريقيا من ممثليها في المسابقة
تحفظ ذاكرة الخليجيين من ضمن سجلات كاس العالم الهدف الأسطوري للنجم السعودي سعيد العويران عام 1994 في مرمى بلجيكا عندما راوغ عددا كبيرا من اللاعبين منطلقا من منتصف الميدان. وهو هدف اختاره الفيفا ضمن أجمل الأهداف في التاريخ
وإذا كانت مشاركة المنتخب الإماراتي الوحيدة عام 1990 سلبية بخسارته في مبارياته الثلاث إلا أنّ تاريخ تصفيات المسابقة سجّل حينها أن أغلى هدف تم تسجيله قبل النهائيات كان ذلك الذي قاد الإمارات إلى إيطاليا والذي سجّله لاعب القرن الإماراتي عدنان الطلياني في مرمى الكويت وهو ما أسبغ عليه وعلى زملائه هدايا كانت وقتها تعدّ الأغلى في تاريخ اللعبة
في مونديال عام 1986 حقق المغرب أكبر إنجاز عربي عندما تأهل إلى الدور الثاني بعد تألقه اللافت ولم يقصى إلا عد يد العملاق الألماني من ركلة حرة سددها ماثيوس قبل دقيقة من نهاية الشوط الإضافي الثاني
تميز مونديال إسبانيا بواحدة من أشهر اللقطات وحدثت في مباراة الكويت وفرنسا 1-4. فأثناء المباراة ارتبك مدافعون من المنتخب الكويتي بعد سماعهم صافرة فتوقفوا لكن منتخب فرنسا استمر في اللعبة وسجل هدفا. فاحتج عليه لاعبو الكويت وتوقفت المباراة ما أدى إلى نزول الشيخ الراحل فهد الأحمد رئيس الاتحاد الكويتي اإلى الملعب وحدثت بلبلة وألغى الحكم الهدف
في الدورة التي تلتها، وبعد أن نجحت ألمانيا في النجاة من فخ تونس عندما تعادلا في الأرجنتين، تلقت درسا قاسيا على يد الجزائر التي فازت عليها بهدفي كل من ماجر وبلومي فيما عدّته الفيفا واحدا من أعظم المباريات في تاريخ المسابقة
لكن قبل ذلك وعام 1978 وخلال أول مشاركة له نجح المنتخب التونسي في أن يهدي العرب أول فوز في تاريخ كاس العالم بهزمه المكسيك 3-1 في مونديال الأرجنتين وهو ما حدا بالفيفا إلى مضاعفة حصة إفريقيا من ممثليها في المسابقة
تحفظ ذاكرة الخليجيين من ضمن سجلات كاس العالم الهدف الأسطوري للنجم السعودي سعيد العويران عام 1994 في مرمى بلجيكا عندما راوغ عددا كبيرا من اللاعبين منطلقا من منتصف الميدان. وهو هدف اختاره الفيفا ضمن أجمل الأهداف في التاريخ