"زعتري" إفريقيا... المطار يتحول لمخيم ينام تحت طائراته 60 ألفا أغلبهم مسلمون
لجأ 100 ألف شخص أغلبهم مسلمون إلى مطار بانغي الدولي فرارا من العنف الطائفي. الآن غادر بعضهم فيما بقي في المطار ومحيطه نحو 60 ألفا يمارسون حياتهم بكل تفاصيلها بين الطائرات القادمة والمقلعة وحطام طائرات قديمة
أطفال يلوحون بأياديهم طلبا للحصول على مساعدات بمجرد أن حطت طائرة على أرض المطار
وتقول طبيبة من منظمة أطباء بلا حدود إنّ الناس يفترشون الأرض تحت الطائرات توقيا من الشمس
عندما يكون هناك مجال بعد مغادرة الطائرة وشغور المدرج يسرع الأطفال والنساء لقطعه لجلب الماء والغذاء من الطرف المقابل
المخيم ليلا ولا تضيئه سوى نيران وأضواء المدرج وأنوار الطائرات
المهبط الرئيس قريب جدا من المخيم
اللاجئون يمارسون أنشطتهم من دون أن يهتموا بأصوات المحركات ولا يعنيهم من الطائرات سوى ما تجلبه من مساعدات
مشهد عام من مدرج رئيس في المطار تحوّل إلى مخيم
بعد دقائق من أصوات هدير المحركات تتعالى أصوات عشرات الآلاف الذين يضحكون ويصرخون ويلهون ويطبخون ويبيعون ويشترون
وفقا للأمم المتحدة فإنّ 1.6 مليون شخص بحاجة لمساعدات غذائية عاجلة و2.6 مليون شخص بحاجة للحماية
أطفال يلهون قرب طائرة قديمة في المطار
باعة خضار وأكل يفتشرون الأرض قرب طائرة قديمة في مطار بانغي
وفقا للأمم المتحدة فإنّ 2.5 مليون شخص بحاجة إلى مساعدة وأن هناك 60 ألف مهجر أغلبهم وجدوا ملجأ في المطار وفي محيطه فيما لجأ 450 ألفا إلى الدول المجاورة
بدأت قصصهم في ديسمبر/كانون الأول عندما تدفق غالبيتهم، وعدد منهم من أصل تشادي، على المطار للرحيل إلى انجامينا. ومن لم يقدر فقد اختار الاحتماء به وبمعسكر القوات الأجنبية الدولية
لجأ 100 ألف شخص أغلبهم مسلمون إلى مطار بانغي الدولي فرارا من العنف الطائفي. الآن غادر بعضهم فيما بقي في المطار ومحيطه نحو 60 ألفا يمارسون حياتهم بكل تفاصيلها بين الطائرات القادمة والمقلعة وحطام طائرات قديمة
أطفال يلوحون بأياديهم طلبا للحصول على مساعدات بمجرد أن حطت طائرة على أرض المطار
وتقول طبيبة من منظمة أطباء بلا حدود إنّ الناس يفترشون الأرض تحت الطائرات توقيا من الشمس
عندما يكون هناك مجال بعد مغادرة الطائرة وشغور المدرج يسرع الأطفال والنساء لقطعه لجلب الماء والغذاء من الطرف المقابل
المخيم ليلا ولا تضيئه سوى نيران وأضواء المدرج وأنوار الطائرات
المهبط الرئيس قريب جدا من المخيم
اللاجئون يمارسون أنشطتهم من دون أن يهتموا بأصوات المحركات ولا يعنيهم من الطائرات سوى ما تجلبه من مساعدات
مشهد عام من مدرج رئيس في المطار تحوّل إلى مخيم
بعد دقائق من أصوات هدير المحركات تتعالى أصوات عشرات الآلاف الذين يضحكون ويصرخون ويلهون ويطبخون ويبيعون ويشترون
وفقا للأمم المتحدة فإنّ 1.6 مليون شخص بحاجة لمساعدات غذائية عاجلة و2.6 مليون شخص بحاجة للحماية
أطفال يلهون قرب طائرة قديمة في المطار
باعة خضار وأكل يفتشرون الأرض قرب طائرة قديمة في مطار بانغي
وفقا للأمم المتحدة فإنّ 2.5 مليون شخص بحاجة إلى مساعدة وأن هناك 60 ألف مهجر أغلبهم وجدوا ملجأ في المطار وفي محيطه فيما لجأ 450 ألفا إلى الدول المجاورة
بدأت قصصهم في ديسمبر/كانون الأول عندما تدفق غالبيتهم، وعدد منهم من أصل تشادي، على المطار للرحيل إلى انجامينا. ومن لم يقدر فقد اختار الاحتماء به وبمعسكر القوات الأجنبية الدولية
لجأ 100 ألف شخص أغلبهم مسلمون إلى مطار بانغي الدولي فرارا من العنف الطائفي. الآن غادر بعضهم فيما بقي في المطار ومحيطه نحو 60 ألفا يمارسون حياتهم بكل تفاصيلها بين الطائرات القادمة والمقلعة وحطام طائرات قديمة