دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يبدو المغلف الذي يتم تسليمه لمقدم حفل الأوسكار شيئا عاديا، يدخل ضمن الترتيبات اللازمة للحفل، ولكنه في الحقيقة أهم من ذلك كثيرا، فهو يحوي أسماء الفائزين بجوائز الحفل، كما أن هناك ستة أمور أخرى على الأرجح أنك لم تكن تعلم بها.
6 أمور لا تعرفها عن مغلف "الاسم الفائز" في الأوسكار
هذا هو الحفل الـ87 للأوسكار، بينما يحتفل المغلف بعامه الـ75 هذا العام، إذ تم البدء بالعمل به عام 1929.
في الوقت الذي يتم فيه صنع 72 مغلفا، 24 مغلفا منها تجد طريقها إلى المسرح، ويمكن للفائز استلامها، أما المغلفات المتبقية فيتم التخلص منها.
تعمل الشركة المصممة للمغلف على إخفاء هوية الفائزين بشكل مشدد، كما أن عليها حراسة المغلفات في يوم الحفل.
يتم صنع هذه المغلفات باليد، لذا يستلزم الأمر ثلاثة أسابيع للقيام بذلك.
إلى جانب النسخة التي يتسلمها مقدم الجائزة، تتم أيضا طباعة نسختين إضافيتين، ليصل مجموع النسخ المطبوعة إلى 72 مغلفا. والسبب في ذلك هو لاستخدامها في حال الطوارئ.
المغلف الجديد يتميز بلونه الذهبي وختم تمثال الأوسكار، وهو الأمر الذي أثار اهتمام النجم توم هانكس عام 2011، حين أثنى على تصميمه ووصفه بأنه عمل فني بحت.
هذا هو الحفل الـ87 للأوسكار، بينما يحتفل المغلف بعامه الـ75 هذا العام، إذ تم البدء بالعمل به عام 1929.
في الوقت الذي يتم فيه صنع 72 مغلفا، 24 مغلفا منها تجد طريقها إلى المسرح، ويمكن للفائز استلامها، أما المغلفات المتبقية فيتم التخلص منها.
تعمل الشركة المصممة للمغلف على إخفاء هوية الفائزين بشكل مشدد، كما أن عليها حراسة المغلفات في يوم الحفل.
يتم صنع هذه المغلفات باليد، لذا يستلزم الأمر ثلاثة أسابيع للقيام بذلك.
إلى جانب النسخة التي يتسلمها مقدم الجائزة، تتم أيضا طباعة نسختين إضافيتين، ليصل مجموع النسخ المطبوعة إلى 72 مغلفا. والسبب في ذلك هو لاستخدامها في حال الطوارئ.
المغلف الجديد يتميز بلونه الذهبي وختم تمثال الأوسكار، وهو الأمر الذي أثار اهتمام النجم توم هانكس عام 2011، حين أثنى على تصميمه ووصفه بأنه عمل فني بحت.
هذا هو الحفل الـ87 للأوسكار، بينما يحتفل المغلف بعامه الـ75 هذا العام، إذ تم البدء بالعمل به عام 1929.