عندما دخلت جينا داو كوليتو ، امرأة برازيلية تبلغ من العمر 97 عامًا ، إلى المستشفى في الأول من أبريل / نيسان بسبب معانتها من أعراض فيروس كورونا ، كان قلة من الناس يعتقدون أنها ستنجو من الفيروس القاتل. ولكن يوم الأحد ، تم استقبال داو كوليتو بهتافات وتصفيق من الأطباء والممرضات ، حيث تم دفعها على كرسي متحرك خارج مستشفى فيلانوفا ستار في ساو باولو. داو كوليتو هي أكبر الناجين المعروفين الذين أًصيبوا بالفيروس التاجي في البرازيل ، وهي الدولة الواقعة في أمريكا اللاتينية والأكثر تضرراً