قد تكون وحدات العناية المركزة في السويد هادئة وربما عادت مدارسها على قدم وساق، لكن السويد على وجه العموم دفعت ثمناً باهظاً مقارنة بجيرانها لاستراتيجيتها الخاصة بفيروس كورونا. لكن هل آتت أكلها؟ السويد لديها الآن أحد أدنى معدلات الوفيات في أوروبا ولم تسجل سوى 4 وفيات منذ الأسبوع الأخير من أغسطس.