التوتر والقلق من أبرز محفزات الأكزيما؟ كيف يمكن الحد من آثارهما؟

علوم وصحة
نشر
التوتر والقلق من أبرز محفزات الأكزيما؟ كيف يمكن الحد من آثارهما؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- الإجهاد من محفزات الأكزيما، بحيث يؤدي القلق والتوتر إلى الشعور بالحكة بشدة.

ويكمن الحل بعلاج السبب الجذري للحكة، أي التعامل مع التوتر والسيطرة عليه.

ومن المهم معرفة الأمور التي تسبب التوتر والبحث عن طرق للتعامل معه.

فكر بالتوتر الناجم عن هذين النوعين من العوامل:

1)   العوامل الخارجية : مكان العمل، والبيئة، والعائلة، والأصدقاء، والطقس والأحداث غير المتوقعة.

2)   العوامل الداخلية: التوقعات والمعتقدات، والمخاوف، وانعدام السيطرة.

ويوصي الخبراء بانتظام بإيجاد تقنية للاسترخاء والشعور بالهدوء. وهناك العديد من الخيارات التي نجحت مع الكثير من الأشخاص منها:

  • تمارين التنفس العميق
  • التأمل
  • تمارين الاسترخاء
  • اليوغا
  • الاستماع لموسيقى هادئة

التركيز على الصحة الجسدية

ويكون ذلك بالحصول على قسط كافٍ من النوم، وممارسة الرياضة، واتباع نظام غذائي صحي لتخفيف التوتر.

ويمكن أن يساعد التمرين على النوم الجيد، وتحسين المزاج، وخفض مستويات التوتر: مثل المشي، وركوب الدراجة.

ولكن، قد تؤدي التغيرات السريعة في درجة حرارة الجسم إلى نوبات تهيج الأكزيما لدى بعض الأشخاص، لذلك من المهم الانتباه لهذا الأمر عند ممارسة الرياضة.

وإليكم بعض الطرق للحد من حدوث نوبة أكزيما نتيجة التمرين:

  • شرب الكثير من الماء قبل وأثناء التمرين
  • ترطيب البشرة قبل التمرين
  • ارتداء ملابس فضفاضة ومريحة
  • الاستحمام بالماء الفاتر بعد التمرين