مع استمرار وفاة المزيد من الأشخاص بسبب فيروس كورونا في أمريكا أكثر من أي مكان آخر في العالم، فقد أصبح هذا شيئًا يخدر الناس، فيما يتعلق بالحجم الهائل للأرقام التي نتحدث عنها. هذا يسمى "التخدير النفسي" وهي ظاهرة تسبب فقدان التعاطف مع زيادة عدد الضحايا في مأساة