دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت الإعلامية، حسينة اوشان، جدلا بعد تغريدة قالت فيها إن "الهدف ان تفقد الحقيقة أهميتها أمام السردية"، أبرزها الإعلامي اللبناني، نديم قطيش متسائلا عما هو المعنى ومن المقصود بها.
كان الهدف ان تفقد الحقيقة أهميتها أمام السردية .. كانوا بحاجة طوال الوقت إلى إعادة تدوير المعلومات نفسها للحفاظ على بقاء هذه القصة على قيد الحياة في الشاشة. كلما توقف الجديد يقومون بإعادة تدوير القديم وإعادة التعبئة وإضافة كلمات عاطفيةحفاظا على مهمة "تغذية الأغنام"
الإعلامية قالت في تغريدتها: "كان الهدف ان تفقد الحقيقة أهميتها أمام السردية.. كانوا بحاجة طوال الوقت إلى إعادة تدوير المعلومات نفسها للحفاظ على بقاء هذه القصة على قيد الحياة في الشاشة. كلما توقف الجديد يقومون بإعادة تدوير القديم وإعادة التعبئة وإضافة كلمات عاطفية حفاظا على مهمة ’تغذية الأغنام‘".
#فضيحة_الجزيرة؟ واحدة من ابرز مذيعات قناة الجزيرة @AJArabic في تويت قاتل.. من المعني بتغريدة @hassinaouch ومن هم الأغنام وما هي السردية الاهم من الحقيقة؟ صحصح يا @abuhilalah https://t.co/iYgcp3j9ar
الإعلامي اللبناني علق في تغريدة مخاطبا ياسر أبوهلالة، المدير العام السابق لقناة الجزيرة القطرية، إلى جانب أوشان، قال فيها: "فضيحة الجزيرة؟ واحدة من أبرز مذيعات قناة الجزيرة في تويت قاتل.. من المعني بتغريدة ومن هم الأغنام وما هي السردية الاهم من الحقيقة؟"
@NadimKoteich @AJArabic @hassinaouch لست بوارد الدخول في سجال مع زملاء عملوا تحت إدارتي، لكن لدي الكثير للسجال معك بخصوص قضية الأخ والصديق الشهيد جمال خاشقجي، وكيف تم استخدامك بشكل مثير للشفقة( سياح يحملون مناشير ) ومحطات تجربتك الإعلامية من المخابرات السورية في لبنان وصولًا إلى صديقك الإسرائيلي أيام الحرة في واشنطن
أبوهلالة من جهته رد عبر سلسلة من التغريدات على صفحته بتويتر، قال فيها: "لدي 3 نقاط بهدف توعية الرأي العام عربياً بشكل عام ولبنانيًا بشكل خاص 1- العلاقة التبعية مع المخابرات السورية في لبنان2- العلاقة الوثيقة مع الصهاينة ووصفهم بالأصدقاء 3- استخدام سعود القحطاني لك بشكل مضحك للتغطية على القتلة وتواصله معك بشكل دائم.."
@abuhilalah @AJArabic @hassinaouch لدي الشجاعة لاقول على الملأ انني لست فخوراً بجوانب من تغطيتي لقصة خاشقجي.. قصة السياح والمنشار جملة ساخرة مثل الاف الجمل في برنامجي.. لكن عندما تحولت التغطية الاخونجية التركية الى محاولة للنيل من الامير محمد واستقرار المملكة فانا أعلنت في اي صف اكون.
ورد قطيش قائلا: "لدي الشجاعة لأقول على الملأ انني لست فخوراً بجوانب من تغطيتي لقصة خاشقجي.. قصة السياح والمنشار جملة ساخرة مثل الاف الجمل في برنامجي.. لكن عندما تحولت التغطية الاخونجية التركية الى محاولة للنيل من الامير محمد واستقرار المملكة فانا أعلنت في اي صف اكون.."
وأضاف: "لست بوارد الدخول في سجال مع زملاء عملوا تحت إدارتي، لكن لدي الكثير للسجال معك بخصوص قضية الأخ والصديق الشهيد جمال خاشقجي، وكيف تم استخدامك بشكل مثير للشفقة( سياح يحملون مناشير ) ومحطات تجربتك الإعلامية من المخابرات السورية في لبنان وصولًا إلى صديقك الإسرائيلي أيام الحرة في واشنطن".