دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشرت القناة السعودية الرسمية في المملكة، تقريرا ردت فيه على الحملات التي تستهدف السعودية وبالأخص شخص ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان.
الصغار العابثون "الماكينة القطرية والدعاية الإيرانية والسموم التركية واليسار في الغرب الأمريكي" جميعهم في جزيرة يختبئون.. خلف جريدة يتقنعون.. ولا يتغيرون في عدائهم وحملاتهم ضد #السعودية_العظمى وقادتها. https://t.co/lTrNawGrva
ونشرت القناة السعودية على صفحتاه بتويتر تقرير بتعليق: "الصغار العابثون.. الماكينة القطرية والدعاية الإيرانية والسموم التركية واليسار في الغرب الأمريكي.. جميعهم في جزيرة يختبئون.. خلف جريدة يتقنعون.. ولا يتغيرون في عدائهم وحملاتهم ضد السعودية العظمى وقادتها".
قصص مفبركة من بين أشجار غابات الـ "أمازون".. والمستهدف في هذه الروايات المهلهلة هو نفسه دائماً.. سمو #ولي_العهد الأمير محمد بن سلمان #السعودية_العظمى أما القابع في الجزيرة القريبة لازال في سجنه الصغير! https://t.co/HGKSjN7tXC
وفي تغريدة منفصلة نشرت القناة السعودية مقطع فيديو آخر بتعليق قالت فيه: "قصص مفبركة من بين أشجار غابات الأمازون.. والمستهدف في هذه الروايات المهلهلة هو نفسه دائماً.. سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان السعودية العظمى.. أما القابع في الجزيرة القريبة لازال في سجنه الصغير!"
النسخة المختصرة من التحقيق الاستقصائي #المهرة_النوايا_المبيتة بشهادات أبناء وشيوخ محافظة #المهرة اليمنية وبالوثائق وإفادات خبراء الجغرافيا السياسة يتتبع الفيلم الأهداف الحقيقية وراء التواجد السعودي في المهرة شاهد الفيلم كاملاً: https://t.co/etYw3Hi2yI https://t.co/SuqsJQI5Kd
وتأتي تقارير القناة السعودية بعد تقارير نشرتها قناة الجزيرة القطرية كان آخرها جزء بعنوان "المهرة النوايا المبيتة" هاجمت فيه الوجود السعودي في منطقة المهرة باليمن بتعليق قالت فيه: "بشهادات أبناء وشيوخ محافظة المهرة اليمنية وبالوثائق وإفادات خبراء الجغرافيا السياسة يتتبع الفيلم الأهداف الحقيقية وراء التواجد السعودي في المهرة.."
مطالبات في واشنطن بتقييم الخطر على مسؤولين في البيت الأبيض ممن تواصلوا مع ولي العهد السعودي.. إلى أين تتجه قضية قرصنة هاتف بيزوس؟ تقرير: نسيبة موسى #الأخبار https://t.co/a0TZa1m4LF
وكانت قناة الجزيرة قد نشرت تقارير عديدة حول قضية اختراق هاتف رجل الأعمال والملياردير الأمريكي، جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون، وما أثير من اتهامات تداولتها صحف دولية عن علاقة ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان بالموضوع، حيث كان من بين التقرير "إلى أين تتجه قضية قرصنة بيزوس؟".