دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—رد المعارض المصري، أيمن نور، رئيس قناة "الشرق" على التصريحات التي أدلى بها عبدالله السناوي بمقابلة على قناة اكسترا نيوز والتي زعم فيها توجيه أيمن نور "رسالة سرية" طلب فيها العودة إلى مصر.
ردًا على السناوي (1من6) الزميل المحترم عبد الله السناوي قال لإكسترا نيوز أني وجهت رسالة سرية أطلب فيها العودة لمصر والمشاركة في الحوار والحقيقة هي :- ◀ لم أرسل رسالة لأحد، ولو صحت معلومات الزميل لماذا لم يحيطنا باسم المرسل إليه؟ أو صورة من الرسالة؟ يتبع https://t.co/cy0ju6FYvL
وقال نور في سلسلة تغريدات على صفحته الرسمية بتويتر مستشهدا بفيديو لتصريحات السناوب: "ردًا على السناوي.. الزميل المحترم عبد الله السناوي قال لإكسترا نيوز أني وجهت رسالة سرية أطلب فيها العودة لمصر والمشاركة في الحوار.. والحقيقة هي :-لم أرسل رسالة لأحد، ولو صحت معلومات الزميل لماذا لم يحيطنا باسم المرسل إليه؟ أو صورة من الرسالة؟ وإذا كانت الرسالة "سرية" فكيف علم بها؟ ولماذا كشف سرها في العلن؟ وهل العودة للوطن تحتاج طلب؟".
(3من6) قال الزميل عبد الله السناوي، أن أيمن نور تقرب –سياسيًا- على الأقل من الإخوان والحقيقة هي:- إن علاقتي بالإخوان، هي ذات علاقتي بكافة مكونات الجماعة الوطنية المصرية –نتفق ونختلف-وقد شرُفت بانتخابي أكتوبر الماضي رئيسًا لاتحاد القوى الوطنية المصرية بالخارج يتبع https://t.co/ozVDlNGShF
وتابع: "قال الزميل عبد الله السناوي، أن أيمن نور تقرب –سياسيًا- على الأقل من الإخوان، والحقيقة هي: إن علاقتي بالإخوان، هي ذات علاقتي بكافة مكونات الجماعة الوطنية المصرية –نتفق ونختلف- وقد شرُفت بانتخابي أكتوبر الماضي رئيسًا لاتحاد القوى الوطنية المصرية بالخارج والإخوان أحد مكوناته السبعة التي تعبر عن كافة ألوان الطيف السياسي المصري وكنت أتمنى ألا يقع الزميل بخبرته الطويلة في شرك الاستسهال ووصف كل معارض للسلطة أو صوت إعلامي مختلف معها، أنه إخوان!!"
(5من6) كنت أتمنى من الزميل العزيز، ألا ينشغل بمن مقرب مِن مَن؟حتى لا نقع في ذات الخطأ!! فالأهم الذي كنا ننتظر أن ينشغل به هو رؤيتنا للحوار الوطني، كما ينبغي أن يكون من وجهةنظرنا، لعله كان يجد فيها ما يستحق النقاش، بدلاً من ترويج اتهامات ومعلومات لا سند عليها، ولا ظل لها في الواقع
وأضاف: "كنت أتمنى من الزميل العزيز، ألا ينشغل بمن مقرب مِن مَن؟ حتى لا نقع في ذات الخطأ!! فالأهم الذي كنا ننتظر أن ينشغل به هو رؤيتنا للحوار الوطني، كما ينبغي أن يكون من وجهة نظرنا، لعله كان يجد فيها ما يستحق النقاش، بدلاً من ترويج اتهامات ومعلومات لا سند عليها، ولا ظل لها في الواقع.. احترامي لشخص الزميل، حملني ألا أرد عليه "علنًا" فأرسلت له رسالة بردي على رقمه الخاص، لكنه لم يتمكن –للآن- من الرد فوجب التوضيح".