دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—استمر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بالتفاعل على القرارات التي أعلن عنها العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني بن الحسين ضد اخية، ولي العهد السابق، الأمير حمزة بن الحسين.
الأمير #حمزه إبن الحسين لم تكن حكيمآ وانت تخرج عن مسار أسرتك الاردنيه الحاكمة في الخليج بيوت حُكم خرج بعض أفرادها عن المسار المقنن للحفاظ علي هيبتها الآن بيوت الحكم هذه تعيش تمزق مخيف الله يستر علي دولهم منه أمير حمزه من ليس له كبير يشتري كبير والخروج علي الكبير خطأ كبير #الأردن
وتناول نشطاء العديد من التكهنات والتساؤلات حول توقيت الإعلان عن هذه القرارات ومزاعم أصل الخلاف في حين ذهب آخرون لزعم أنها تأتي بعد زيارة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني إلى الولايات المتحدة الأمريكية ولقاء الرئيس جو بايدن وعدد من المشرعين والمسؤولين الأمريكيين.
#الأردن يعيش صراعا حول الملكية بينما الشعب الذي يضم عشائر لها ثقلها منقسم بين الوقوف خلف الملك #عبدالله_الثاني في إجراءاته الحالية وبين التعاطف مع الأمير #حمزة الذي يشبه أباه #الحسين رحمه الله في سياسته مع الشعب. حمى الله الأردن من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن . #الأردن_مش_بخير
وكانت الإرادة الملكية التي صدرت عن العاهل الأردني، الخميس، بشأن تقييد حركة وإقامة واتصالات أخيه غير الشقيق الأمير حمزة بن الحسين، قد كشفت عن 5 أشهر من الزمن فصلت بين صدور توصية بذلك من مجلس مشكّل وفقا لأحكام قانون الأٍسرة المالكة وبين مصادقة الملك عليها.
@AyatMoh02697117 اذا حمزة معترض على ازاحته عن ولاية العهد، الأولى يعترض عن ازاحة الامير الحسن من قبله، وكما قبل الحسن قرار أخيه بصدر رحب، حمزة يجب عليه ترك الولدنات وقبول قرار الملك.
الإرادة الملكية التي رافقتها رسالة مفصّلة خاطب فيها الملك أفراد شعبه، حملت للمرة الأولى مكاشفة كاملة للأردنيين عن سلسلة من الوقائع لما عرف بقضية “الفتنة”، ويعتبر هذا الإجراء الذي وصفه البعض بـ“بالاحترازي” سابقة في تاريخ العائلة المالكة في أمر يخص “أمن البلاد “.
في #الأردن ?? ورغم مرور سنين طويلة إلاّ أن #الامير_حمزة لم يهضم بعد إزاحته من ولاية العهد وهو المنصب الذي أوصى به له والدهم الملك #الحسين_بن_طلال. عبر التاريخ كان المُلكُ يفرّق بين الأخ وأخيه والابن وأبيه. #الجزائر ??
وتعود قضية الأمير حمزة إلى الرابع من نيسان 2021 ، إذ تم الإعلان يومها عن إحباط السلطات الأردنية مخططا يهدد استقرار البلاد يقوده الأميرة حمزة، بمشاركة رئيس الديوان الملكي السابق باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد وآخرين بالتعاون مع جهات خارجية، وحوكم عوض الله وبن زيد بالحبس بالأشغال الشاقة المؤقتة لمدة 15 عاما في تموز 2021.